مراهنات يوم العيد
وزير الخارجية المصري تم الاتفاق على أن يدير قطاع غزة فريق مكون من 15 شخصية فلسطينية من التكنوقراط، بإشراف السلطة الفلسطينية، وذلك لفترة مؤقتة مدتها 6 أشهر. شركة الخطوط الملكية المغربية تطلق خدمة ويفي مجانية على متن طائرات "دريم لاينر" الجزائر ترفض بشكل قاطع إجراء صادر عن وزارة الخارجية الفرنسية مادونا تدعو بابا الفاتيكان لزيارة غزة وتحذر من فوات الأوان مباراة الدرع تكشف معاناة محمد صلاح قبل انطلاق الموسم رابطة العالم الإسلامي ترحب بموقف أستراليا الداعم للاعتراف بدولة فلسطين وسائل إعلام لبنانية مناصرون لحزب الله ينظمون مسيرة بالدراجات النارية في الضاحية الجنوبية لبيروت احتجاجًا على قرارات الحكومة بشأن حصر السلاح بيدها ترامب يعلن نشر الحرس الوطني ووضع شرطة واشنطن تحت إدارة اتحادية للتصدي للجريمة الاتحاد الأوروبي يعلن إعداد حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا ويتمسك بوقف إطلاق نار كامل قبل أي تنازلات طائرة حربية إسرائيلية تخترق أجواء العاصمة دمشق وتحلق فوق ريفها
أخر الأخبار

مراهنات يوم العيد

المغرب اليوم -

مراهنات يوم العيد

مشعل السديري
بقلم : مشعل السديري

الأعياد في الدنيا هي (وهج الحياة وفرحتها)، والشعوب التي تستقبل الأعياد وهي فاتحة صدورها وقلوبها هي الشعوب الجديرة بالاحترام، ورغم الفقر وقلّة الحيلة في بلادنا إلى ما قبل عقود مضت، فإن الفرحة والضحكة والغنوة والزينة لم تعدم عند الصغار قبل الكبار، وهذا (أبو عبد الله) يقول ويتذكر:
كنا نفرح ونحن صغار بقرب العيد، حيث نُعطى الثوب المحبوب لنا (أبو ذواليق) والقليل هو الذي يلبسه لأنه يُـتعب في طول الوقت في تخبيطه باليد لوجود أكمام له واسعة وطويلة، ويكون عيدنا نحن الصغار قبل العيد الرسمي للكبار بيوم واحد يسمونه (عيد البزارين)، كذلك البنات الصغار يعيّدن معنا ولكنهن في جهة أخرى ويلبسن الثوب المسمى (المخنق)، وهو ثوب واسع وله أكمام وكذلك المرداس (الخلخال) الذي يوضع في القدمين ويحدث أصواتاً أثناء المشي، وكان الناس يعطوننا فيه الهبيد والبيض المسلوق كذلك اللوبا المطبوخة والسويق من البر البلدي، وكلها من إنتاج البلد. وكانت النساء يجهزن هذه الأشياء قبل العيد بأيام عدة، وكنا نقول إذا وصلنا لكل بيت، عطونا عيدنا عادت عليكم في حال زينة... إلخ - ومع الأسف أنه لم يكمل كلامه - سؤالي هو: وإذ لم يعطوهم، ماذا يقولون لهم يا باشا؟! لا أريد أن أكون وقحاً أكثر من اللازم، وأترك الإجابة لخيال القارئ الكريم.
وما دام الشيء بالشيء يذكر، فقد قرأت في مقابلة لرئيسة اللجنة السعودية لرياضات الألعاب الشعبية (ريم الفقير)، وقد كشفت أن اللجنة تسعى إلى تنظيم الألعاب الموروثة وتعزيز مكانتها.
وتؤكد أن هناك أكثر من (460) لعبة شعبية تم حصرها على مستوى المملكة، وسيتم العمل على إحياء بعضها وتطويرها وتقديم كل الإمكانات المتاحة من أجل تحقيق الأهداف المرجوة التي أسست من أجلها، للمشاركة في بطولات الألعاب الشعبية الإقليمية والعربية والعالمية بإذن الله - انتهى.
هذه الخطوة الصحيحة كان من المفروض أنها قد بدأت قبل عقود – ولكن أن تصل متأخراً خير من ألا تصل أبداً – (ولّا أنا غلطان)؟!
عموماً الغالبية يؤكدون أن العيد سوف يكون يوم الاثنين، غير أن رجلاً رمز لاسمه (بزعّاق حائل) مصرّ على أن العيد هو يوم الأحد، وإذا كان (غلطان) فإنه مستعد أن يحلق شاربه على (ziro) – وهو شارب (يقف عليه الصقر) - وأنني أتوسل إليه أن يبث صورته الجديدة على (وسائل التواصل) ليضحك الناس عليه وهم يحتفلون بالعيد، مع شكرهم الجزيل لأنه بالفعل رفّه عنهم.
(ولكن اشلك واشل التحدي يا أبو فلان)!!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مراهنات يوم العيد مراهنات يوم العيد



GMT 08:38 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

اختلاف الدرجة لا النوع

GMT 20:02 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

عالم جديد حقًا!

GMT 06:19 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 19:43 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أصول النظام السياسى

GMT 19:56 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عيد سعيد!

أزياء كارمن سليمان أناقة معاصرة بنكهة شبابية وجرأة في اختيار الأزياء

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:32 2025 الثلاثاء ,12 آب / أغسطس

اشتباكات بين الجيش وقسد شرق حلب محاولة تسلل
المغرب اليوم - اشتباكات بين الجيش وقسد شرق حلب محاولة تسلل

GMT 18:05 2025 الثلاثاء ,01 تموز / يوليو

ليونيل ميسى يدرس الرحيل عن إنتر ميامي

GMT 14:47 2021 الجمعة ,30 تموز / يوليو

موديلات فساتين منفوشة للمحجبات

GMT 18:46 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تكون مشرقاً وتساعد الحظوظ لطرح الأفكار

GMT 22:45 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

كتاب جديد يكشف موضع إعجاب غريبا لدى ترامب

GMT 20:56 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

مطالب بعودة أحكام الإعدام في المغرب بعد مقتل السائحتين

GMT 17:01 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

هزة أرضية تضرب الحسيمة ليلا بقوة 3,2 درجة

GMT 04:37 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

ملابس زهريّة أنيقة ومميزة تضامنًا مع مرضى سرطان الثدي

GMT 01:55 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الجعايدي الحارس الأشهر للملك محمد السادس يعود إلى الواجهة

GMT 11:59 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

يوسف النصيري يقترب من رايو فاليكانو

GMT 19:08 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

"CineView" يناقش أسباب غياب الفيلم المصري عن مهرجان القاهرة

GMT 12:42 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

سفارة المغرب في مصر توضح موقفها بشأن ملفات التأشيرة

GMT 11:55 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حكايات من المخيم مخيم عقبة جبر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib