الأخبار عن السعودية كثيرة
غارة جوية استهدفت منطقة محيط ميناء الناقورة في جنوب لبنان في تصعيد جديد ضمن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان الدفاعات الجوية الإيرانية تسقط طائرات مسيّرة إسرائيلية فوق مدينة مشهد شمال شرقي البلاد فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية انفجار مركبة الفضاء "ستارشيب" خلال الاستعدادات للرحلة التجريبية العاشرة وسائل إعلام إسرائيلية تقول إن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، و يُطلب من "الإسرائيليين تقليل حركتهم ودخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار في الدقائق المقبلة . استهداف مباشر لمقر الحكومة الاسرائيلية في تل ابيب وسقوط قتلى ، ومسيّرات إيرانية تعبر سماء لبنان باتجاه الداخل و محاولات فاشلة لإسقاطها. تم الإبلاغ عن سقوط العديد من الصواريخ الباليستية في جنوب إسرائيل، ومن المرجح أن تكون حول بئر السبع أو إيلات. شركة مصر للطيران تطلب 6 ست طائرات إضافية من طراز "إيرباص إيه 350-900"
أخر الأخبار

(الأخبار عن السعودية كثيرة)

المغرب اليوم -

الأخبار عن السعودية كثيرة

بقلم ـ جهاد الخازن

عندي عن المملكة العربية السعودية أخبار كثيرة تجمع بين الغث والسمين، وقد اخترت بعضها أملاً بأن يجد القارئ فيها ما يفيد أو ما يزيد إلى معلوماته.

- السعودية أعلنت أنها ستبني منطقة تجارية وصناعية على الحدود مع مصر والأردن بنفقات تصل إلى 500 بليون دولار. سيكون حجم المنطقة 26500 كيلومتر مربع، أي أكثر من حجم لبنان مرتين ونصف مرة والصناعات فيها ستشمل الطاقة والماء والتكنولوجيا والأطعمة والإنتاج التجاري والترفيه. المنطقة ستكون على البحر الأحمر وخليج العقبة وستعمل المصانع فيها بقوة الرياح والطاقة الشمسية فقط.

- مجلة «فورين أفيرز» نشرت تقريراً في نحو عشر صفحات عنوانه «تحالفات الأمن السعودية، هل تستطيع الرياض السيطرة على الشرق الأوسط».

أقول قبل أن أكمل مع المقال إنني أعرف السعودية أفضل من كتـّاب مجلة أميركية أفراداً أو مجتمعين، وهي لا تريد السيطرة على الشرق الأوسط، بل مجرد حماية مصالحها ومصالح حلفائها.

المقال يتحدث عن التحالف العربي في اليمن والتحالف العسكري الإسلامي لمكافحة الإرهاب والتحالف ضد قطر. وهو يتحدث عن مؤتمر استضافته البحرين للتحالف ضد الإرهاب جمع شخصيات عسكرية وسياسية مهمة من حول العالم، وركز في بعض جلساته على الحوثيين، واعتبرهم عملاء لإيران.

هل تنتهي التحالفات بما قد يسمّى «ناتو عربي» أو «ناتو إسلامي»؟ المقال يرى أن ذلك في المستقبل ولا يجزم بحدوثه.

- ومن مؤتمر إلى مؤتمر فأمامي تحقيق في «نيويورك تايمز» عن مؤتمر في الرياض دعا إليه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وضمّ بعض أهم الشخصيات من حول العالم.

المؤتمر عكس تصاعد نفوذ السعودية في التجارة العالمية، وكان هدفه التركيز على التحولات التي بدأتها المملكة لوقف اعتماد اقتصادها في شكل شبه كامل الآن على إنتاج النفط.

السعودية تريد تنويع قدرات اقتصادها، مع ذلك بعض المشاركين تحدث عن قرار الملك سلمان السماح للنساء في السعودية بقيادة السيارات بدءاً من حزيران (يونيو) المقبل واعتبر ذلك مفيداً للاقتصاد السعودي.

سرّني أن كثيرين من المشاركين أيدوا الرؤية التي أوردها ولي العهد للاقتصاد السعودي عام 2030. أرى أن الحكم في السعودية يسير في الطريق الصحيح، طريق المستقبل.

- صندوق الاستثمار السعودي أعلن مشاريع بنحو عشرة بلايين دولار الشهر الماضي. وهو أسّس شركة لإعادة التمويل تستطيع عقد صفقات بنحو 20 بليون دولار في السنوات الخمس المقبلة. الصندوق يملك 110 بلايين دولار في شركات سعودية، وأيضاً في شركات كبرى في الخارج.

- على الجانب السياسي كان وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون زار السعودية وقطر والعراق، كما قضى ساعات بعد ذلك في أفغانستان.

قرأت في الميديا الأميركية أخباراً موضوعها واحد هو أن الولايات المتحدة تريد محوراً سعودياً- عراقياً ضد إيران.

الإدارة الأميركية تعتقد بأن حلفاً ضد إيران سيكون عضداً لسياسة الرئيس دونالد ترامب المعلنة، وهي العداء لإيران والرغبة في إلغاء الاتفاق النووي معها.

أجد بعض الأفكار الأميركية قابلاً للتنفيذ ثم أجد أن دخول العراق في حلف ضد إيران صعب إلى مستحيل.

عندي مقالات أخرى تستحق تعليقاً، ولكن ضاق المجال.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأخبار عن السعودية كثيرة الأخبار عن السعودية كثيرة



GMT 08:18 2024 الخميس ,02 أيار / مايو

هل نترك جبل الرُّماة؟

GMT 19:07 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

أحلام هنا وكوابيس هناك

GMT 15:34 2024 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

الأردن... والجبهة البديلة

GMT 19:49 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

السّعودية والقوّة النّاعمة

GMT 03:54 2024 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

ليس لنا إلا أنفسنا؟!

هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:12 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

"سانغ يونغ" تعّدل سيارات "Korando" الشهيرة

GMT 20:09 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشفِ أفضل الأماكن لقضاء "شهر العسل" في إندونيسيا

GMT 00:32 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

بسيسو يُثمن الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية

GMT 04:32 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

"Stratos" أول مطعم دوار في أبو ظبي لعشاق الرفاهية

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

"HP" تطرح رسميًا "لاب توب "Elitebook 800 بمواصفات حديثة

GMT 02:28 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أسرع طريقة لتنظيف الشعر في فصل الصيف

GMT 10:50 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

إصدار نسخة أقوى من سيارة "Land Rover Defender"

GMT 02:59 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

سينما الفن السابع تعرض فيلم "حمى" في الرباط

GMT 17:50 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل مطاعم الأكل البيتي للعزومات

GMT 11:56 2016 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

الاحتفال بالذكري 72 لتقديم وثيقة الاستقلال في العيون
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib