أخبار مهمة برسم القارئ
أميركا تسمح لسوريا باستئناف عمل سفارتها في واشنطن هانيبال القذافي يغادر سجن بيروت بعد عشر سنوات من التوقيف في قضية اختفاء الإمام موسى الصدر تركيا تؤكد على وحدة سوريا وتحذر من مخاطر تقسيمها ترامب يهدد بمقاضاة BBC بعد كشف تلاعب تحريري في وثائقي حول أحداث الكابيتول تجمعات مؤيدة ومعارضة أمام البيت الأبيض خلال أول لقاء بين ترامب والرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع نتنياهو يدعو إلى تشكيل لجنة تحقيق رسمية بشأن أحداث السابع من أكتوبر 2023 في خطاب مثير للجدل أمام الكنيست الولايات المتحدة تنفذ ضربتين جوّيتين ضد قاربين لتهريب المخدرات في المحيط الهادئ وتقتل 6 أشخاص وسط جدل قانوني دولي إعتقالات واعتداءات إسرائيلية على الفلسطينيين في الخليل والقدس ورام الله مع تحطيم قبور بمقبرة باب الرحمة منظمة الصحة العالمية تحذر من أزمة إنسانية في غزة مع انتظار أكثر من 16 ألف مريض للعلاج في الخارج رحيل المطرب الشعبي إسماعيل الليثي بعد تدهور حالته الصحية عقب حادث سير وحزن مضاعف بعد عام من فقدان إبنه
أخر الأخبار

أخبار مهمة برسم القارئ

المغرب اليوم -

أخبار مهمة برسم القارئ

بقلم - جهاد الخازن

ثمة أخبار تستحق أن يعرف بها القارئ.
- عندما زار مجرم الحرب بنيامين نتانياهو فرنسا استقبله الرئيس إيمانويل ماكرون بالزعم أن «اللاصهيونية» نوع جديد من اللاساميّة.
هي ليست كذلك وسبب انتشارها هو جرائم حكومة نتانياهو ضد الفلسطينيين. ماكرون دفع ثمن تزلفه لإسرائيل فوراً، فحكومته خفضت فوائد السكن ما يؤثر في وضع ملايين الفرنسيين، وقامت عليه ثورة لم تهدأ بعد.
- الوضع بين قطر والدول العربية التي قطعت العلاقات معها احتجاجاً على سياسة تضر بالأشقاء وتفيد خصوماً (أقول خصوماً لا أعداء). الرئيس التركي رجب طيب اردوغان وهو منافق مزمن زار قطر وقابل الأمير تميم بن حمد، ونعرف أن له جنوداً في قطر.
أعتقد أن اردوغان دفع ثمن تطرفه السياسي في اوروبا، وهو يحاول أن يعوض عن خسارته هناك بالاستفادة من الخلاف مع قطر. أردوغان ركب رأسه في المواجهة مع ألمانيا، مع أنها تهدد بعقوبات اقتصادية، وهو يرفض الإفراج عن مواطنين ألمان سجنوا في تركيا. أعتقد أنه سيدفع ثمن عناده مرة ثانية وثالثة ورابعة...
- أنتقل الى لبنان، وجماعة مراقبة حقوق الإنسان تزعم في تقارير منشورة أن سوريين ماتوا وآخرين عُذبوا وهم معتقلون عند الجيش اللبناني. إذا كان هذا صحيحاً فهو جديد على أمثالي، فقد حوكمت في لبنان مرات في قضايا صحافية، ولا أذكر أنني خفت يوماً من المراقبين العسكريين، بل أذكر أنه حُكِم على مجموعة من الصحافيين، أنا بينهم، بالسجن بتهمة إفشاء السر العسكري، بعد نشر كلام لرئيس الوزراء في حينه رشيد الصلح. الحكم لم ينفذ، ولعله ألغي في وقت لاحق.
أفضل مما سبق كثيراً أن لبنان انضم الى البنك الأوروبي لإعادة البناء والتطوير، بعد سنتين على طلبه الانضمام. وخبر طيب آخر هو أن شركة طيران الشرق الأوسط عادت الى الربح بعد خسائر متراكمة أيام سنوات الحرب الأهلية والسنوات التالية. طيران الشرق الأوسط كان أول شركة طيران عالمية في الشرق الأوسط، وأرجو أن يعود الى الازدهار كما يستحق.
اللاجئون السوريون في لبنان يتلقون تهديدات رسمية، وأخرى شعبية. أنا معهم الى أن تعود سورية الى السلم الأهلي الذي عرفته قبل سنة 2011.
- المغرب يعاني من «الجهاديين» المزعومين، والملك محمد السادس وعد بمقاومتهم لأنهم لا يمثلون الإسلام الصحيح. قرأت أن أكثر من 1600 «جهادي» مغربي يقاتلون في سورية وليبيا والعراق وأن ما يتراوح بين مئتين وأربعمئة عادوا الى بلادهم من ميادين القتال أو من اوروبا.
أيضاً منظمة العفو الدولية وجماعة الدفاع عن حقوق الإنسان تزعمان أن 24 معارضاً صحراوياً تجري محاكمتهم تعرضوا للتعذيب وحقوقهم منقوصة. أرجو ألا يكون هذا الكلام صحيحاً، وإن كان صحيحاً فأنا واثق من أن الملك قادر على معالجة الوضع.
- طبعاً لا يمر يوم أو اثنان من دون أخبار، أكثرها كاذب، عن مصر، وأقرأ حملة لجماعة الدفاع عن حقوق الإنسان ضد التضييق على جماعات حقوق الإنسان، وهذا خبر قديم يعود الى الواجهة باستمرار. كما أقرأ طلب منظمة العفو الدولية التحقيق في تعذيب قبطي وقتله وهو قيد الاعتقال. هل هذا صحيح؟ أعرف الرئيس عبدالفتاح السيسي وأرى أنه لا يمكن أن يقبل بمثل هذه الأمور، وكانت الحملة الأصلية على جماعات حقوق الإنسان تلقى بعضها أموالاً من الخارج.
- البحرين لها حصتها من حملات جماعات حقوق الإنسان، وآخر ما قرأت اعتراض لصدور حكم بالسجن سنتين على النشط نبيل رجب بتهمة التهجم على الدولة. الجماعات الغربية ترى أن الحكم دليل على رفض الدولة حرية الرأي. عندي رأي آخر هو أن هناك أتباعاً لدول خارجية، وسحب الجنسيات منهم وطردهم أقل ما يستحقون، ففي بلدان أخرى كانوا اختفوا.
- أفضل من كل ما سبق أن مجلس تحسين التفاهم العربي - البريطاني (كابو) يحتفل هذه الأيام بالذكرى الخمسين على تأسيسه. أعرف القائمين على أمر كابو اليوم، وقد عرفت المؤسسين قبلهم وكتبت عنهم، فأكتفي بأن أذكر أن الأمير تركي بن عبدالعزيز، رحمه الله، كان أرسل اليهم مئتي ألف جنيه استرليني لتسديد ديونهم بعد أن كتبت عن أزمة مالية للجمعية. أرجو أن يستمر التأييد العربي لمنظمة تدافع عن القضايا العربية بحماسة وثبات.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة برسم القارئ أخبار مهمة برسم القارئ



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

أنغام تتألق بفستان أنيق وتلهم عاشقات الأناقة في سهرات الخريف

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 17:49 2025 الإثنين ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير يجذب 19 ألف زائر يوميا
المغرب اليوم - المتحف المصري الكبير يجذب 19 ألف زائر يوميا

GMT 19:51 2025 الإثنين ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لاريجاني يؤكد رفض إيران التفاوض على برنامجها الصاروخي
المغرب اليوم - لاريجاني يؤكد رفض إيران التفاوض على برنامجها الصاروخي

GMT 01:52 2025 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

قائد الجيش الباكستاني يحصل على صلاحيات واسعة وسط معارضة
المغرب اليوم - قائد الجيش الباكستاني يحصل على صلاحيات واسعة وسط معارضة

GMT 01:06 2025 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

بسمة وهبة تدعم زوجة كريم محمود عبد العزيز وتشير لنهايتهم
المغرب اليوم - بسمة وهبة تدعم زوجة كريم محمود عبد العزيز وتشير لنهايتهم

GMT 02:49 2025 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أبل تطلق خطة جديدة ماك بوك رخيص بمعالج آيفون
المغرب اليوم - أبل تطلق خطة جديدة ماك بوك رخيص بمعالج آيفون

GMT 04:27 2012 الإثنين ,17 أيلول / سبتمبر

زيت نخالة الأرز قادر على خفض الكولسترول

GMT 06:18 2019 الأربعاء ,29 أيار / مايو

موجبات التوظيف المباشر في أسلاك الشرطة

GMT 20:34 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

موعد انطلاق بطولة مجلس التعاون الخليجي للغولف في مسقط

GMT 03:33 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"الموناليزا"النيجيرية تعود إلى موطنها إثر العثور عليها

GMT 18:27 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

سويسرا تطرد فرنسياً تونسياً بشبهة الإرهاب

GMT 10:45 2017 الجمعة ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على ديكور الحفلات في الهواء الطلق في الخريف

GMT 03:59 2017 الثلاثاء ,11 تموز / يوليو

ريهانا عارية الصدر في ثوب حريري فضفاض

GMT 07:41 2016 الإثنين ,05 أيلول / سبتمبر

تفاصيل جريمة قتل بشعة في أحد أحياء الدار البيضاء

GMT 16:12 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

وزير الخارجية الأردني يلتقي نظيره الهنغاري

GMT 01:06 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

بيتكوين تقترب من 100 ألف دولار مدفوعة بفوز ترامب

GMT 05:10 2022 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم بنزيما أفضل لاعب في العام جلوب سوكر 2022
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib