آخر تحديث GMT 13:29:02
المغرب اليوم -
تطورات الحالة الصحية للفنانة أنغام بعد استمرار إقامتها في المستشفى بألمانيا خلال الفترة الماضية الكوليرا تجتاح جميع ولايات السودان وتسجيل أكثر من 96 ألف إصابة وسط أسوأ أزمة إنسانية تشهدها البلاد ارتفاع وفيات المجاعة في غزة إلى 193 بينهم 96 طفلا وسط تحذيرات منظمات دولية من تفاقم الكارثة الإنسانية غانا تعلن مقتل وزيري الدفاع والبيئة في تحطم مروحية ومكتب الرئاسة يؤكد سقوط ضحايا من الطاقم والركاب المغربي رضا سليم يعود للجيش الملكي على سبيل الإعارة قادماً من الأهلي المصري على سبيل الإعارة ستارمر يندد بمعاناة غزة ويهدد باعتراف بدولة فلسطينية وسط إستمرار الدعم الاستخباراتي لإسرائيل كتائب القسام تعلن تفجير جرافة عسكرية للاحتلال شرقي غزة إصابة عدد من الأشخاص في قصف إسرائيلي استهدف جنوب لبنان عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين تتوعد بالعصيان المدني احتجاجا على خطة إحتلال غزة فرنسا تعلق إعفاء حاملي جوازات السفر الرسمية والدبلوماسية الجزائرية من التأشيرة
أخر الأخبار

أهلك يا مخدوعة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عمري 21 سنة، دخلت قصة حب من خلال موقع "توتير" بعد أن تعرف اليّ أحد الشبان وكان كل شيء عاديًا. بعدها، صارحني وكشف لي أنه مطرب مشهور، فأحببته وأحبني، ووصلت الى مرحلة أني بت لا أستطيع أن يمر يوم من دون ان أكلمه، الى ان جاء يوم واكتشفت أمي العلاقة بيني وبينه، فغضبت كثيرًا مني وخيرتني بينه وبين دراستي، فكان أن اخترته هو، وكانت النتيجة أن حرمني أهلي من الموبايل ومن الدراسة. سيدتي، أمي لا تكلمني، وأبي زعلان منّي، علمًا باني اكلمه من دون علمهما من خلال "سكايب" وهو قال لي إنه رقمًا وكلمته حتى أرضيه وأحافظ على علاقتي معه. لكن مرة يرد عليّ ومرة لا يرد وأحيانًا لا يرضى أن يكلمني. وهذا ما جعلني أشعر بأني واقعة بين نيران ثلاث، هي نار أمي ونار أبي وناره هو. والله يا سيدتي إني بدأت أكره نفسي وأشعر بأني أريد أن أموت. هو لا يشعر بي وأهلي لا يكلممونني، كما أني بت قادرة على متابعة دراستي، وبعد كل هذه التضحيات، بات لا يريدني، أرجوك ساعديني، ماذا أفعل؟

المغرب اليوم

بكل أسف، سيبقى الحل المدمر رقم واحد لمستقبل البنات. ليس من ذنب في الحب، لكن الذنب في عقل البنات. بالطبع، إن موقف أمك ليس صائبًا. فأنت بنت وصغيرة أمام حب مطرب خبير في الحياة سوف تأخذك العاطفة والانبهار. في الحقيقة، لم يكن من الحكمة أن تحرمك امك من الدراسة. ولكن ما حصل قد حصل والسلام. الآن نحن في هذه اللحظة الحاسمة من مستقبلك الذي يكاد يضيع. ضعي عقلك في رأسك وفكري بشكل صحيح. هذا الشاب لن يتزوجك مهما حصل. والآن آن أوان العقل بالعودة الى أهلك وإخبار أمك بندمك وان هذا خطأ. وحتى ان ضاع "كورس" دراسي، لا يجب أن تضيع كل حياتك. اتركيه وعودي الى دراستك وتعلّمي حقيقة مؤكدة، وهي ن كل رجال الدنيا لن ينفعوك، وخاصة هذا الرجل. وأن السلوك الصح والحب المضمون هو حبك لذاتك. وإحدى صوره هي حبك لمستقبلك وشهادة بيدك. أما إن كان عندك أمل في هذا الشاب، فهذا خطأ قد آن أوان إصلاحه وعودة العقل الى رأسك، لأنه لا فائدة منه ولن يتزوجك.

إستوحي إطلالتك الرسمية من أناقة النجمات بأجمل ألوان البدلات الكلاسيكية الراقية

القاهرة - المغرب اليوم
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib