المنتخب اليوم
شركة تسلا تقدم تخفيضات بنسبة 40% لشركات تأجير السيارات بسبب ضعف الطلب حريق بمحرك طائرة ركاب يونانية يدفعها لهبوط اضطرارى فى إيطاليا يوتيوب يحدد أعمار المستخدمين وفق سجل المشاهدة بدلا من بيانات الميلاد شركة غوغل الأميركية تعلن إزالة سوريا من قائمة عقوبات الأصول الأجنبية وفاة الفنانة السورية إيمان الغوري بعد مسيرة حافلة بالأعمال التي تركت بصمة زعيم المعارضة الإسرائيلية لابيد يهاجم نتنياهو بشدة والمتحدث بإسمه بطريقة ساخرة على خلفية مزاعم تتعلق بدولة قطر زيلينسكي يؤكد طرح الملفات الحساسة والقضايا الإقليمية في الاجتماع الثلاثي مع بوتين وترامب دونالد ترامب يبدأ اجتماعاته مع قادة الاتحاد الأوروبي والرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي في البيت الأبيض الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان يعيد تشكيل رئاسة هيئة الأركان في السودان بقرارات جديدة جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن هجوماً على «وادي العصافير- ​الخيام» ما أدى إلى إصابة 3 سوريين
أخر الأخبار

المنتخب اليوم

المغرب اليوم -

المنتخب اليوم

بقلم : توفيق الصنهاجي

أولا، يجب أن أهنئ الناخب الوطني، وكل مكونات المنتخب الوطني المغربي، والجمهور المغربي العاشق لمنتخبه، لا على الفوز الأخيرين فحسب، ولكن لأنني وجدت أن أسود الأطلس باتوا بإمكانهم اللعب بمنتخبين في ظرف وجيز والانتصار على أعتى المنتخبات القارية، في وقت عانى فيه التونسيون بحسب مدربهم من ضعف الطراوة البدنية الناتجة عن استعمال العناصر ذاتها في مباراتين متتاليتين وأمام من، مصر والمغرب...

رونار وكتيبته فعلا، تمكنوا من فك عقدة الانتصارات برادس بالنسبة للمنتخب المغربي الذي تجرع مرارة الهزيمة في نهائي الكان 2004 بتونس من المنتخب نفسه، ومرارة الإقصاء من تصفيات مونديال ألمانيا 2006 على يد نسور قرطاج كذلك في نونبر 2005...
وحتى في مباراة ليبيا التي خاضها الأسود عام 2016 برادس، تعادل المنتخبان بهدف لمثله...

لكن يجب الإشارة هنا، الى أن رونار فك عقدة رادس فقط، لكن عقدة التوانسة، التي لازمتنا طيلة ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي، لمن يتذكر ذاك جيدا، فقد فكها قبل من رونار، كماتشو، بهدفه في ملعب المنزه بتونس، على المنتخب التونسي، في إطار تصفيات أمم إفريقيا 2002، حينها كان الأسود قد فازوا بهدف لصفر...

بالنسبة لمباراة الأمس، وقفنا على قوة بدنية للمنتخب المغربي، ولعناصره التي لم تكن أساسية في مباراة الكاميرون الجمعة الماضي، وهذا دليل على قوة الأسود في الوقت الراهن، كون القوة فالبون دو توش، أو كرسي الاحتياط....

الأسود خنقوا التونسيين، واستحوذوا كثيرا على وسط الميدان طيلة أطوار المواجهة، الشيء الذي منع من تسجيل أي تهديدات على مرمى منير المحمدي، بالإمكان ذكرها....

بالمقابل، أكد بنعطية المهدي، قائد الأسود، عودته المظفرة من خلال تسديدة ولا أروع من ضربة حرة، عادت من طرف الحارس التونسي، ليوسف النصيري، والأخير لم يجد بدا في إدخالها الشباك، معلنا هدف الفوز المهم...

شوط أول لعب فيه الأسود ب 4-2-1-3، قبل أن تتحول الخطة ل 4-4-2 في الجولة الثانية، حيث استغربت لأن أرى سفيان بوفال في هذه الخطة على سبيل المثال، في الجولة الثانية علما بأنه يحبذ كثيرا الجهة اليسرى الهجومية...

لكن قوة بوفال في التوغل وقصد الشباك، خصوصا من الجهة اليسرى، أظنها أمور جعلت رونار، يؤمن بقدرات هذا اللاعب في اللعب حتى على مستوى خطة 4-4-2، وهو ما أكده اللاعب من خلال توغلاته، إذ كان يميل الى التسديد أيضا من على مشارف مربع العمليات بعد أن يكون قد تخلص من 2 او ثلاثة مدافعين، وهو أمر جيد للغاية...بوفال، لاعب مهاري، بإمكانه إيجاد حلول مهمة لأسود الأطلس في مستقبل المباريات، وهو مكسبنا من المباراتين بالتأكيد...بل أقول إن عودته لمستواه رفقة الأسود، بعد غياب عن الكان والمونديال الأخيرين، يعد مؤشرا إيجابيا...خمسة وخميس، ولا نريد إصابات أخرى يا بوفال...

أما في الجانب المعاكس، فلا يمكن هنا أن أغفل الحديث عن الأحداث المؤسفة للتوانسة بعد المباراة، وأتكلم هنا عن اللاعبين...ماهكذا تعودنا منكم...أتمنى ألا يتكرر الأمر...

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المنتخب اليوم المنتخب اليوم



GMT 22:38 2019 السبت ,31 آب / أغسطس

المريخ- الوداد 1-1

GMT 09:57 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

رأي مختلف: الكان أقل من 17 سنة

GMT 14:05 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

الوداد اليوم: تعادل مهم

GMT 11:48 2019 الأحد ,14 إبريل / نيسان

الوداد اليوم: في المربع الذهبي يا ناس

GMT 12:28 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

الوداد اليوم: الهزيمة المستحقة

الملكة رانيا تتألق في الأصفر مجددًا بأناقة لافتة ورسائل وجدانية في كل ظهور

عمّان - المغرب اليوم

GMT 14:27 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الثور" في كانون الأول 2019

GMT 16:57 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

حذار النزاعات والمواجهات وانتبه للتفاصيل

GMT 20:48 2015 الثلاثاء ,12 أيار / مايو

"برشلونة" يصعد إلى نهائي دوري أبطال أوروبا

GMT 01:30 2023 السبت ,03 حزيران / يونيو

يوسفية برشيد يحفز لاعبيه من أجل الصعود

GMT 02:22 2018 الأربعاء ,04 تموز / يوليو

ربيع لخليع يكشف أهمية مشروع الربط السككي

GMT 09:38 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

تعرف على أفضل 10 جامعات في العالم

GMT 14:15 2023 الخميس ,20 تموز / يوليو

كلماتك الإيجابية أعظم أدواتك

GMT 06:55 2022 الخميس ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

تطوير اقتصاد الرعاية و 300 مليون فرصة عمل وحل لعطالة مغربيات

GMT 03:00 2022 الجمعة ,28 تشرين الأول / أكتوبر

هبوط المؤشر نيكي الياباني 0.09% في بداية التعاملات بطوكيو

GMT 22:48 2021 الأربعاء ,15 أيلول / سبتمبر

قصات شعر رجالي لإطلالة رائعة

GMT 16:59 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 14:14 2019 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أولمبيك خريبكة ينهزم في مباراة إعدادية أمام الفتح
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib