زعيم المعارضة الإسرائيلية لابيد يهاجم نتنياهو بشدة والمتحدث بإسمه بطريقة ساخرة على خلفية مزاعم تتعلق بدولة قطر
آخر تحديث GMT 21:36:11
المغرب اليوم -
زعيم المعارضة الإسرائيلية لابيد يهاجم نتنياهو بشدة والمتحدث بإسمه بطريقة ساخرة على خلفية مزاعم تتعلق بدولة قطر زيلينسكي يؤكد طرح الملفات الحساسة والقضايا الإقليمية في الاجتماع الثلاثي مع بوتين وترامب دونالد ترامب يبدأ اجتماعاته مع قادة الاتحاد الأوروبي والرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي في البيت الأبيض الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان يعيد تشكيل رئاسة هيئة الأركان في السودان بقرارات جديدة جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن هجوماً على «وادي العصافير- ​الخيام» ما أدى إلى إصابة 3 سوريين ريال مدريد يرفض بيع المغربي براهيم دياز لبنفيكا ويجهز لتجديد عقده نادي الجزيرة الإماراتي ينهي التعاقد مع مدرب الفريق الأول الحسين عموتة وطاقمه المساعد مسؤول إسرائيلي لجيروزاليم بوست نتنياهو سينظر في مقترح وقف إطلاق النار المطروح رغم كونه اتفاقًا جزئيًا لا يشمل الإفراج عن كافة الرهائن وصول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى البيت الأبيض قبيل القمة الأوروبية مع ترامب حماس تسلّم ردها على "المقترح الأحدث" لوقف إطلاق النار في غزة
أخر الأخبار

زعيم المعارضة الإسرائيلية لابيد يهاجم نتنياهو بشدة والمتحدث بإسمه بطريقة ساخرة على خلفية مزاعم تتعلق بدولة قطر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - زعيم المعارضة الإسرائيلية لابيد يهاجم نتنياهو بشدة والمتحدث بإسمه بطريقة ساخرة على خلفية مزاعم تتعلق بدولة قطر

عيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد
القدس المحتلة - المغرب اليوم

هاجم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد بسخرية وبشدة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ومساعده يوناتان أوريخ الذي يخضع للتحقيق في مزاعم حول "تلقيه أموالا من قطر".

وعبر حسابه على "فيسبوك"، كتب يائير لابيد: "لدي متحدث باسمي يدعى نيف. هو شخص مضحك وذكي ويشجع فريق هبوعيل بئر السبع.. ماذا كان سيحدث لو اتضح أنه خلال الحرب تلقى أموالا من قطر.. الكثير من المال.. آلاف الدولارات شهريا.. دون أن يعلم أحد.. دون أن يتم إبلاغ الشاباك.. دون أن يعلم الأشخاص الذين يلتقي بهم كل يوم — رجال الجيش، والمخابرات العسكرية (أمان)، والموساد — أن القطريين يدفعون له، بالمجمل، ملايين الشيكلات. ماذا كان سيقول عنه ينون مغال (صحافي وسياسي إسرائيلي)؟ بماذا كان نتنياهو سيصف هذا؟ ما هو الاسم الذي كان سيطلقه على شخص يجلس في مكتب رئيس المعارضة، في زمن الحرب، ويتلقى ثروة هائلة من دولة معادية؟"، على حد قوله.

وتابع لابيد: "لا، بجدية، توقفوا للحظة، ما هي الكلمة التي كان سيستخدمها؟ ما هي الكلمة التي تصف هذا بشكل أفضل؟ بالتأكيد هناك كلمة واحدة، ليست طويلة، تصف شخصًا يتلقى المال من الأعداء في وقت الحرب"، وفق وصفه.

وتابع رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق قائلا: "لو كان هذا قد حدث في مكتبي، هل تعتقدون أن نتنياهو كان سيقول إنه، في نظره، "لا يوجد أي خطأ في ذلك"، كما قال في استجوابه لدى الشرطة، أم أنه ربما كان سيقول شيئا آخر؟ هل كان سيقول ذلك عن نيف فقط، أم عني أيضا، لأنني سمحت بحدوث ذلك؟ هل كان سيتّهمني بالإهمال الإجرامي، أم بشيء أسوأ؟ ماذا كان سيقول زمري وعيريت لينور (كلاهما يشارك في برنامج "هاباتريوتيم" (The Patriots) على القناة 14 الإسرائيلية، وهو برنامج يُعرف بمواقفه اليمينية)؟ ما هي العبارات التي كانا سيستخدمانها في البث لو أن نيف كان يتلقى المال من القطريين؟ ليس القليل من المال، بل الكثير منه. لنقل، 18 ألف دولار شهريا، مباشرة في الحساب".

وأكمل لابيد: "ما هي الكلمة التي كانوا سيستخدمونها لوصف هذا؟ هل كانوا سيقولون إن نيف وحده هو المذنب، أم أنهم كانوا سيطالبون بطردي فورا من منصبي، واعتقالي، وسجني، ورمي المفتاح، وملاحقة كل من له علاقة بي، وعائلتي، والتحقيق فيمن استفاد من المال؟ بماذا كانوا سيصفون تلقي نيف كل هذا القدر من المال من دولة عربية داعمة للإرهاب يقيم فيها كل كبار قادة حماس؟ ما هي الكلمة التي كانوا سيستخدمونها؟ ما هي الكلمة المناسبة؟ حسنًا، ما هي؟" على حد تعبيره.


تجدر الإشارة إلى أن يوناتان أوريخ، مستشار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، اشتبك ليلة أمس على منصات التواصل الاجتماعي مع مراسل قناة "كان 11" روعي يانوفسكي، بعد أن أورد الأخير تقريرا عن المبالغ المالية التي يُزعم أن أوريخ تلقاها من قطر، خلال عمله المشترك معها.

وأشار التقرير إلى أنه وفقًا لتقديرات وكالات إنفاذ القانون - الشرطة وهيئة حظر غسل الأموال وتمويل الإرهاب - يُزعم أن القطريين دفعوا مبلغا إجماليا يقدّر بنحو 10 ملايين دولار لمسؤولين أمنيين سابقين، وعناصر سابقين في الموساد، وأفراد مقربين من رئيس الوزراء. وكان الجزء الأكبر من الدفع مقابل مشروع "لايتهاوس" (المنارة) – وهو المشروع الرئيسي الذي يجري التحقيق فيه، والذي كان هدفه "تعزيز صورة قطر على شبكات التواصل الاجتماعي وفي المجتمعات اليهودية حول العالم، باستخدام شخصيات افتراضية ("أفاتارز"). عمل المشروع في الفترة ما بين أواخر عام 2021 وحتى عام 2024"، وفق ما يتم زعمه.

ووفقا للتقرير أيضا، فإن "الأموال انتقلت من قطر إلى شركة بريطانية، ومنها إلى شركة إسرائيلية يملكها مسؤولون كبار سابقون. وبلغ إجمالي المدفوعات للمشروع لجميع الأطراف المعنية مئات الآلاف من الدولارات شهريا".

و"بالإضافة إلى اللواء احتياط بولي مردخاي ومسؤولين كبار سابقين في المؤسسة الأمنية، تم توظيف أفراد من الشركة التكنولوجية "كويوس"، وشركة "بيرسيبشن" التي يملكها يسرائيل آينهورن، والتي تم توظيفها من قبل الشركة المملوكة للمسؤولين الأمنيين السابقين. تلقت "بيرسيبشن" دفعة شهرية تبلغ حوالي 45 ألف دولار مقابل المشروع لأكثر من عامين. ومن هذا المبلغ، حصل أوريخ على حوالي 18 ألف دولار شهريا، لأكثر من عامين"، حسب ما تم نشره.

في المقابل، نشر مكتب الإعلام الدولي في قطر في أبريل الماضي، بيانا "ردا على التقارير الإعلامية الكاذبة حول عملية الوساطة بين حركة حماس وإسرائيل"، قالت فيه: "تعرب دولة قطر عن استنكارها الشديد للتصريحات الإعلامية من قبل بعض الإعلاميين والوسائل الإعلامية التي تزعم قيام دولة قطر بدفع أموال للتقليل من جهود جمهورية مصر العربية الشقيقة أو أي من الوسطاء في عملية الوساطة بين حركة حماس وإسرائيل".

وأكدت قطر أن "هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة، ولا تخدم سوى أجندات تهدف إلى إفساد جهود الوساطة وتقويض العلاقات بين الشعوب الشقيقة، كما أنها تمثل حلقة جديدة في مسلسل التضليل وتشتيت الانتباه عن المعاناة الإنسانية والتسييس المستمر للحرب"، محذرة من "انزلاق هؤلاء الأشخاص نحو خدمة مشاريع ليس لها من هدف إلا إفشال الوساطة وزيادة معاناة الأشقاء في فلسطين".

وتابع البيان: "تظل دولة قطر ملتزمة بدورها الإنساني والدبلوماسي في التوسط بين الأطراف المعنية لإنهاء هذه الحرب الكارثية، وتعمل بشكل وثيق ومستمر مع الأشقاء في جمهورية مصر العربية لتعزيز فرص تحقيق تهدئة دائمة وحماية أرواح المدنيين".

 وأشادت قطر "بالدور المحوري للأشقاء في جمهورية مصر العربية في هذه القضية الهامة، حيث يجري التعاون والتنسيق اليومي بين الجانبين لضمان نجاح مساعي الوساطة المشتركة الهادفة إلى تحقيق الاستقرار في المنطقة"، مجددة تأكيدها على أن "جهود الوساطة يجب أن تبقى بمنأى عن أي محاولات للتسييس أو التشويه، وأن الأولوية تظل في التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني وحماية المدنيين وتحقيق تسوية عادلة ومستدامة وفق حل الدولتين".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زعيم المعارضة الإسرائيلية لابيد يهاجم نتنياهو بشدة والمتحدث بإسمه بطريقة ساخرة على خلفية مزاعم تتعلق بدولة قطر زعيم المعارضة الإسرائيلية لابيد يهاجم نتنياهو بشدة والمتحدث بإسمه بطريقة ساخرة على خلفية مزاعم تتعلق بدولة قطر



سيرين عبد النور تتألق بمجوهرات فاخرة وأزياء أنيقة في مختلف المناسبات

بيروت ـ المغرب اليوم

GMT 17:08 2022 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

النفط يصعد مع تراجع الدولار وتوقعات الطلب تلقي بظلالها

GMT 19:32 2022 الثلاثاء ,25 كانون الثاني / يناير

ساعات يد أنثوية مزينة بعرق اللؤلؤ لإطلالة

GMT 10:27 2021 الإثنين ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

5 علامات تدل على إصابتك بالسكتة الدماغية أبرزها الصداع

GMT 02:04 2020 الثلاثاء ,14 إبريل / نيسان

طرق استخدام الشجر اليابس في الديكور

GMT 11:34 2020 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

أسعار العملات اليوم في الكويت بالدينار الكويتي

GMT 08:07 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

أسعار العملات اليوم في عمان بالريال العماني
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib