ثانويةٌ تأهيليةٌ في الجديدة بِدونِ حِراسةٍ عامَّةٍ
آخر تحديث GMT 15:01:24
المغرب اليوم -
نقيب الفنانين السوريين يضع شرطًا لإعادة سلاف فواخرجي الى النقابة إصابة امرأتين في إطلاق نار داخل كلية بولاية كاليفورنيا والشرطة تعتقل المشتبه به بعد مطاردة قصيرة جانيت نيشيوات تستعد لجلسة استماع بمجلس الشيوخ بعد ترشيحها لمنصب الجراح العام في الولايات المتحدة بدعم من ترامب الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف أهداف بسوريا شملت مواقع دفاع جوي وبنية تحتية لصواريخ أرض جو بمشاركة 12 طائرة بنيامين نتنياهو يعلن تأجيل زيارته الرسمية المقررة إلى أذربيجان بسبب تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا رئيس وزراء الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يعلن استقالته من رئاسة حكومة بلاده يويفا يُعلن عن فرض غرامة مالية على نادي ريال مدريد قدرها 15 ألف يورو يد بسبب سلوك عنصري من قبل جماهيره ريال مدريد يخطط لإعادة التعاقد مع ثيو هيرنانديز لتدعيم صفوفه في الميركاتو الصيفي المقبل ليفربول يضع شرطين أساسيين للموافقة على انتقال أرنولد مبكرًا إلى ريال مدريد الهلال السعودي يُقيل البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الفريق الأول لكرة القدم وتكليف محمد الشلهوب
أخر الأخبار

ثانويةٌ تأهيليةٌ في الجديدة بِدونِ حِراسةٍ عامَّةٍ

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ثانويةٌ تأهيليةٌ في الجديدة بِدونِ حِراسةٍ عامَّةٍ

ثانوية 6 نونبر بأولاد افرج
الجديدة – المغرب اليوم

لا تزال ثانوية 6 نونبر بأولاد افرج التابعة لنيابة الجديدة، مُستمرة في خلق الأحداث الاستثنائية على مستوى تدبيرها من طرف النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية، كان آخرها إرسال الحارسين العامين الوحيدين للاستفادة من تكوين خلال الموسم الدراسي الحالي، لتبقى هذه الأخيرة بدون حراسة عامة للخارجية، رغم أن عدد المتمدرسين بالمؤسسة يناهز 2200 تلميذا وتلميذة.

ورغم المشاكل العديدة التي تتخبط فيها المؤسسة، والتي أصدرت حولها الأطر التربوية والإدارية، في وقت سابق، بيانا مفصلا لتشخيص الأوضاع التي تؤثر سلبا على السير العادي للعملية التعليمية، فقد صرح أحد الأساتذة العاملين بالمؤسسة أن "النيابة الإقليمية لم تأخذ توصياتهم بعين الاعتبار، ما أسفر عن تفاقم الأوضاع خصوصا في غياب الحراسة العامة للخارجية، حيث من المفروض أن يبلغ عدد العاملين في الحراسة العامة للخارجية 12 عوض اثنين رسميا، ولا أحد في الواقع"، وفق ذات الأستاذ.

وعلمت مصادر خاصة، أن إدارة المؤسسة عملت، بعدما نهجت النيابة سياسة اللامبالاة، على إسناد مهام الحراسة العامة للخارجية لأحد الأساتذة بصفة مؤقتة واستثنائية، بهدف ملء الفراغ الإداري وتعويض الحارسين العامين خلال أيام استفادتهما من التكوين، إلا أن "النيابة الإقليمية راسلت مدير المؤسسة في شأن عملية الإسناد هاته، واستفساره عن سبب قيامه بذلك رغم أن الأسباب واضحة"، وفق تعبير ذات المصادر.

وفي نفس السياق، فقد راسلت جمعية أمهات وآباء وأولياء التلاميذ كلا من النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بالجديدة ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة دكالة عبدة، لتوضيح المستوى الذي وصلت إليه أوضاع المؤسسة، مشيرين إلى أن هذه الأخيرة "تسير في اتجاه لا ينسجم مع المقررات والمذكرات الوزارية التي تنص على ضرورة توفير العدد الكافي للأطر الإدارية والتربوية ضمانا لإنجاح الدخول المدرسي".

بعض أعضاء جمعية الآباء وعدد من العاملين بالمؤسسة، ، أكدوا أن "مشاكل المؤسسة تتفاقم مع مرور الأيام، وتعرف فوضى وتسيبا كبيرين إثر التحاق الحارسين العامين الجديدين بالتكوين، كما تعطلت مصالح التلاميذ المتمثلة في الحصول على الوثائق الإدارية من جهة، واستغلال غياب المراقبة والتتبع من طرف التلاميذ لنهج عدة سلوكات غير تربوية من ضمنها استفحال ظاهرة الغياب والشغب والتأخر عن الالتحاق بالحجرات الدراسية"، وفق ذات المصادر.

جدير بالذكر أن جمعية أمهات وآباء وأولياء التلاميذ بذات المؤسسة، عقدت نهاية شهر أكتوبر الماضي لقاء تواصليا مع النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بالجديدة لإبلاغه بوضعية المؤسسة، "إلا أن اللقاء لم يسفر عن أية نتيجة تُذكر، ما دفع أعضاء الجمعية إلى التفكير في تجاوز النيابة الإقليمية والقيام بمحاولات لعقد لقاء مع مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين" وفق تصريح أحد أعضاء الجمعية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ثانويةٌ تأهيليةٌ في الجديدة بِدونِ حِراسةٍ عامَّةٍ ثانويةٌ تأهيليةٌ في الجديدة بِدونِ حِراسةٍ عامَّةٍ



رحمة رياض تتألق بفستان مخملي أسود بقصة الحورية وتعيد إحياء أناقتها المذهلة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:16 2022 الأحد ,16 كانون الثاني / يناير

الزمالك يسعى للتجديد مع أشرف بن شرقي في جلسة حاسمة

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:51 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

مانويل نوير يؤكد جاهزيته لمواجهة ليفربول

GMT 05:30 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسرار "جزيرة البالغين" في المالديف

GMT 22:29 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على حقيقة طلاق أصغر زوجين في المغرب

GMT 09:01 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"أدنوك" الإماراتية تحدد أول سعر بيع رسمي لخام أم اللولو الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib