إذاعيون يؤكدون أن الإذاعة الرفيق الأقرب للجمهور وخاصة مستمع السيارة
آخر تحديث GMT 09:50:48
المغرب اليوم -
زلزالان بقوة 4.9 و4.3 درجات يضربان ولاية باليكسير غربي تركيا دون تسجيل خسائر أميركا تسمح لسوريا باستئناف عمل سفارتها في واشنطن هانيبال القذافي يغادر سجن بيروت بعد عشر سنوات من التوقيف في قضية اختفاء الإمام موسى الصدر تركيا تؤكد على وحدة سوريا وتحذر من مخاطر تقسيمها ترامب يهدد بمقاضاة BBC بعد كشف تلاعب تحريري في وثائقي حول أحداث الكابيتول تجمعات مؤيدة ومعارضة أمام البيت الأبيض خلال أول لقاء بين ترامب والرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع نتنياهو يدعو إلى تشكيل لجنة تحقيق رسمية بشأن أحداث السابع من أكتوبر 2023 في خطاب مثير للجدل أمام الكنيست الولايات المتحدة تنفذ ضربتين جوّيتين ضد قاربين لتهريب المخدرات في المحيط الهادئ وتقتل 6 أشخاص وسط جدل قانوني دولي إعتقالات واعتداءات إسرائيلية على الفلسطينيين في الخليل والقدس ورام الله مع تحطيم قبور بمقبرة باب الرحمة منظمة الصحة العالمية تحذر من أزمة إنسانية في غزة مع انتظار أكثر من 16 ألف مريض للعلاج في الخارج
أخر الأخبار

يحتفل الوطن العربي في 15 تشرين الأول بـ"يوم الإذاعة"

إذاعيون يؤكدون أن "الإذاعة "الرفيق الأقرب للجمهور وخاصة "مستمع السيارة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إذاعيون يؤكدون أن

يحتفل الوطن العربي بيوم الإذاعات العربية
الرباط _ المغرب اليوم

في 15 أكتوبر/تشرين الأول من كل عام، يحتفل الوطن العربي بيوم الإذاعات العربية، الذي بدأ بثه في عام 1925، وكانت البداية من مصر والجزائر، وصولاً إلى كافة أنحاء الوطن العربي، ونرصد في هذا المقال بعض التجارب الإذاعية الإماراتية وخطواتها في عالم الميكروفون، ورصدهم لما وصلت إليه تجربة الإذاعات العربية وخاصة الإماراتية في عام 2020.وأكد إذاعيون أن أثير الإذاعة ما زال قادراً على خطف مسامع الكبار والشباب، وأنها بمثابة شيفرات إعلامية قادرة على التجدد باختلاف الأزمان، مشيرين إلى أن الإذاعات المعاصرة نجحت في تطويع الطفرة الرقمية لصالح مزيد من انتشار صوتها بشكل ملموس.

وأضافوا أن «حضور الأثير يمكن أن يتراجع من وقت لآخر، لكنه قادر على الظهور من جديد وبحلة عصرية، ولكنه لن يندثر، فالإذاعة هي الرفيق الأقرب والأسهل للجمهور خاصة في ترحاله، حيث يجدون في الوقت الذي يقضيه الجميع في السيارة فرصتهم لاستقطاب أعداد كبيرة لهذا الإعلام المسموع».

رسالة هادفة

قال مدير مركز الأخبار في شبكة الإذاعة العربية سالم محمد إنه «منذ اليوم الأول لدخولي عالم الميكرفون جذبني شغفي لهذا المجال، الذي هدفه توصيل رسائل هادفة أو محتوى إخباري أو ترفيهي، وسواه للمستمع، ما جعله يكون شاهداً على مراحل تطورها في الإمارات من حيث الأسلوب والمحتوى والرسالة».

وأكد أن «الإذاعة الإماراتية نجحت في أن تثبت وجودها على الساحة الإعلامية، تعددت لغاتها وأصبحت تبث من كل أنحاء الإمارات، وأكثر تخصصية من حيث المحتوى فمنها الترفيهية والإخبارية المتخصصة، وأخرى تراثية واجتماعية».

وأشار إلى أن «تجربة شبكة الإذاعة العربية هي نموذج يجسد نجاح الإعلام المسموع، حيث تضم 9 إذاعات تبث باللغات: الهندية والإنجليزية والفارسية والفلبينية وأخرى بالخليجية والتي بلغ متابعوها حسب الإحصائيات الأخيرة 3 ملايين و800 ألف مستمع أسبوعياً».

وتابع: طبيعة الحياة العصرية فرضت اختفاء الشكل التقليدي للإذاعة الذي يعتمد على نظام البرنامج العام، ما يجعلها قادرة على إرضاء رغبات المستمع، خاصة أن عدد الساعات التي يقضيها الفرد يومياً في سيارته في متابعة الراديو، والتي تكون فرصة مثالية للإذاعيين لاستقطاب جمهورهم.

ويرى المذيع بإذاعة القرآن الكريم بالشارقة راشد النقبي أن «الإذاعة هي الخطوة الأولى التي يجب أن يخطو بها الإعلامي، ورغم أن البعض يظن أنها مجال سهل لكن الواقع على العكس تماماً، لاعتمادها على عنصر واحد وهو الصوت ما يجعل الخطأ غير وارد».

ويرفض وصف البعض للإذاعة بأنها إعلام لا يناسب الشباب، قائلاً: تجربتي في هذا المجال نموذج يؤكد أن الإعلام المسموع ما زال يجذب الشباب سواء بالعمل به أو متابعة ما يتم تقديمه من خلاله، فنحن قادرون على أن نستثمر كافة الوسائل المتاحة أمامنا لتوصيل رسائلنا فعندما بدأت طريقي كانت مشاركتي عبر التواصل الاجتماعي وتقديم «علمتني السيرة» ونشرها عبر حساباتي الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي والتي قمت من خلالها بسرد مواقف من سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم وعرضها بأسلوب شيّق ممتع للسامع، حتى وصلت اليوم لتقديم البرامج الصوتية عبر أثير الإذاعة ببرنامج «ليدبروا آياته» والذي له العديد من المستمعين.

وفي يوم الإذاعات العربية يطالب النقبي بأن «تقوم الإذاعات سواءً كانت داخل الإمارات أو خارجها بالتواصل والتعاون المشترك مع الإذاعات الأخرى من نفس مجالها، فكثير منها بثت برامج سابقة لها بشكل حصري، إلا أن الزمن تقادم عليها وأصبحت حبيسة الأدراج، ومن خلال تبادل تلك البرامج مع الإذاعات تحدث المودة والفائدة والقوة التي تمنح الإعلام المسموع حضوره وتحجز له موقعه».

روح الشباب

ترى المذيعة والمعدة بقناة الأولى علياء بوجسيم أن «الإذاعات العربية يمكن أن تحجز موقعها على خارطة الإعلام من خلال الاعتماد على عنصر السرعة في طرح المعلومة لمواكبة العصر، بحيث تقوم ببث برامج قصيرة المدة مليئة بالفائدة، واستخدام اللغة الواضحة والسهلة التي تناسب كافة المستمعين بمختلف مستوياتهم الثقافية والتعليمية».

وأكدت أن «جيل اليوم من الإذاعيين والمعدين قادرون على تجديد دماء الإذاعة وضخ فيها روح الشباب ومد جسور تواصل تفاعلية مع المستمعين بارتكانهم إلى أفكارهم الإبداعية وبمساعدة التكنولوجيا الحديثة لذلك نجحوا في خلق صداقة مع أذن الجمهور»، وفي يوم الإذاعات العربية، أوصت بوجسيم الإذاعيين والإذاعيات خاصة الجدد بعدم التخلي عن الطموح ومتابعة كبار المذيعين في الإذاعات العريقة لأنهم مدارس في التخاطب والتواصل.

اختراق الحدود

قالت مقدمة البرامج الإذاعية عائشة المازمي إن «الإذاعة ما زالت تحتفظ بمكانتها بين الجمهور، وإنها بتجربتها تشكل مثالًا حقيقياً لجيل ما بعد الألفية في الإمارات، القادر على اختراق الحدود، والذي نجح في أن يصنع لنفسه الفرص التي لم يتمكن جيل الآباء من الوصول إليها».

وأوضحت أنها «لذلك توجهت للمشاركة في صناعة الإعلام باللغة الإنجليزية، وأن تجعل من أثير الإذاعة منصات تتيح مشاركة قضاياهم ليكون لهم صوت مسموع، وحاولت من خلال برنامجها Afternoon Karak، تغطية الثقافة الشعبية والشؤون الحالية واهتمامات الشباب».

قد يهمك أيضَا:

موقف محرج لمذيعة "بي بي سي" على الهواء مباشرة بسبب هاتفها

فضيحة في قناة "بي بي سي" بسبب كارثة الطائرة الماليزية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إذاعيون يؤكدون أن الإذاعة الرفيق الأقرب للجمهور وخاصة مستمع السيارة إذاعيون يؤكدون أن الإذاعة الرفيق الأقرب للجمهور وخاصة مستمع السيارة



أنغام تتألق بفستان أنيق وتلهم عاشقات الأناقة في سهرات الخريف

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 17:49 2025 الإثنين ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير يجذب 19 ألف زائر يوميا
المغرب اليوم - المتحف المصري الكبير يجذب 19 ألف زائر يوميا

GMT 19:51 2025 الإثنين ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لاريجاني يؤكد رفض إيران التفاوض على برنامجها الصاروخي
المغرب اليوم - لاريجاني يؤكد رفض إيران التفاوض على برنامجها الصاروخي

GMT 04:27 2012 الإثنين ,17 أيلول / سبتمبر

زيت نخالة الأرز قادر على خفض الكولسترول

GMT 06:18 2019 الأربعاء ,29 أيار / مايو

موجبات التوظيف المباشر في أسلاك الشرطة

GMT 20:34 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

موعد انطلاق بطولة مجلس التعاون الخليجي للغولف في مسقط

GMT 03:33 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"الموناليزا"النيجيرية تعود إلى موطنها إثر العثور عليها

GMT 18:27 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

سويسرا تطرد فرنسياً تونسياً بشبهة الإرهاب

GMT 10:45 2017 الجمعة ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على ديكور الحفلات في الهواء الطلق في الخريف

GMT 03:59 2017 الثلاثاء ,11 تموز / يوليو

ريهانا عارية الصدر في ثوب حريري فضفاض

GMT 07:41 2016 الإثنين ,05 أيلول / سبتمبر

تفاصيل جريمة قتل بشعة في أحد أحياء الدار البيضاء
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib