إذاعيون يؤكدون أن الإذاعة الرفيق الأقرب للجمهور وخاصة مستمع السيارة
آخر تحديث GMT 12:22:28
المغرب اليوم -
واشنطن تحقق في تسريب تقييم استخباراتي بشأن ضربات على إيران ووزير الدفاع الأميركي يعلّق من لاهاي الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ: يقول صباح مؤلم علمنا فيه بمقتل الجنود في معارك خان يونس و الوضع ، الميداني في قطاع غزة صعب ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 22 منذ فجر اليوم الرئيس الإسرائيلي يصف مقتل الجنود في خان يونس بالصباح المؤلم ويؤكد أن الوضع الميداني في غزة صعب التقييم الاستخباراتي الأولي يشير إلى أن الضربات على إيران لم تدمّر المواقع النووية وزير الصحة الإيراني يعلن ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 606 قتلى معظمهم من المدنيين منذ بدء الهجمات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يدعو العالم للعودة إلى الدبلوماسية واعتماد لغة الحوار بدل الحلول العسكرية لمنع الانزلاق نحو الفوضى الرئيس الإيراني يُعلن انتهاء الحرب بعد اثني عشر يوما ويؤكد أن العدو الصهيوني تلقى ضربات موجعة وسط تعتيم إعلامي على خسائره الرئاسة الفلسطينية تُطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة بالتزامن مع هدنة إيران وإسرائيل ترامب يطلب من نتانياهو الإنسحاب من قطاع غزة وجنوب لبنان
أخر الأخبار

يحتفل الوطن العربي في 15 تشرين الأول بـ"يوم الإذاعة"

إذاعيون يؤكدون أن "الإذاعة "الرفيق الأقرب للجمهور وخاصة "مستمع السيارة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إذاعيون يؤكدون أن

يحتفل الوطن العربي بيوم الإذاعات العربية
الرباط _ المغرب اليوم

في 15 أكتوبر/تشرين الأول من كل عام، يحتفل الوطن العربي بيوم الإذاعات العربية، الذي بدأ بثه في عام 1925، وكانت البداية من مصر والجزائر، وصولاً إلى كافة أنحاء الوطن العربي، ونرصد في هذا المقال بعض التجارب الإذاعية الإماراتية وخطواتها في عالم الميكروفون، ورصدهم لما وصلت إليه تجربة الإذاعات العربية وخاصة الإماراتية في عام 2020.وأكد إذاعيون أن أثير الإذاعة ما زال قادراً على خطف مسامع الكبار والشباب، وأنها بمثابة شيفرات إعلامية قادرة على التجدد باختلاف الأزمان، مشيرين إلى أن الإذاعات المعاصرة نجحت في تطويع الطفرة الرقمية لصالح مزيد من انتشار صوتها بشكل ملموس.

وأضافوا أن «حضور الأثير يمكن أن يتراجع من وقت لآخر، لكنه قادر على الظهور من جديد وبحلة عصرية، ولكنه لن يندثر، فالإذاعة هي الرفيق الأقرب والأسهل للجمهور خاصة في ترحاله، حيث يجدون في الوقت الذي يقضيه الجميع في السيارة فرصتهم لاستقطاب أعداد كبيرة لهذا الإعلام المسموع».

رسالة هادفة

قال مدير مركز الأخبار في شبكة الإذاعة العربية سالم محمد إنه «منذ اليوم الأول لدخولي عالم الميكرفون جذبني شغفي لهذا المجال، الذي هدفه توصيل رسائل هادفة أو محتوى إخباري أو ترفيهي، وسواه للمستمع، ما جعله يكون شاهداً على مراحل تطورها في الإمارات من حيث الأسلوب والمحتوى والرسالة».

وأكد أن «الإذاعة الإماراتية نجحت في أن تثبت وجودها على الساحة الإعلامية، تعددت لغاتها وأصبحت تبث من كل أنحاء الإمارات، وأكثر تخصصية من حيث المحتوى فمنها الترفيهية والإخبارية المتخصصة، وأخرى تراثية واجتماعية».

وأشار إلى أن «تجربة شبكة الإذاعة العربية هي نموذج يجسد نجاح الإعلام المسموع، حيث تضم 9 إذاعات تبث باللغات: الهندية والإنجليزية والفارسية والفلبينية وأخرى بالخليجية والتي بلغ متابعوها حسب الإحصائيات الأخيرة 3 ملايين و800 ألف مستمع أسبوعياً».

وتابع: طبيعة الحياة العصرية فرضت اختفاء الشكل التقليدي للإذاعة الذي يعتمد على نظام البرنامج العام، ما يجعلها قادرة على إرضاء رغبات المستمع، خاصة أن عدد الساعات التي يقضيها الفرد يومياً في سيارته في متابعة الراديو، والتي تكون فرصة مثالية للإذاعيين لاستقطاب جمهورهم.

ويرى المذيع بإذاعة القرآن الكريم بالشارقة راشد النقبي أن «الإذاعة هي الخطوة الأولى التي يجب أن يخطو بها الإعلامي، ورغم أن البعض يظن أنها مجال سهل لكن الواقع على العكس تماماً، لاعتمادها على عنصر واحد وهو الصوت ما يجعل الخطأ غير وارد».

ويرفض وصف البعض للإذاعة بأنها إعلام لا يناسب الشباب، قائلاً: تجربتي في هذا المجال نموذج يؤكد أن الإعلام المسموع ما زال يجذب الشباب سواء بالعمل به أو متابعة ما يتم تقديمه من خلاله، فنحن قادرون على أن نستثمر كافة الوسائل المتاحة أمامنا لتوصيل رسائلنا فعندما بدأت طريقي كانت مشاركتي عبر التواصل الاجتماعي وتقديم «علمتني السيرة» ونشرها عبر حساباتي الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي والتي قمت من خلالها بسرد مواقف من سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم وعرضها بأسلوب شيّق ممتع للسامع، حتى وصلت اليوم لتقديم البرامج الصوتية عبر أثير الإذاعة ببرنامج «ليدبروا آياته» والذي له العديد من المستمعين.

وفي يوم الإذاعات العربية يطالب النقبي بأن «تقوم الإذاعات سواءً كانت داخل الإمارات أو خارجها بالتواصل والتعاون المشترك مع الإذاعات الأخرى من نفس مجالها، فكثير منها بثت برامج سابقة لها بشكل حصري، إلا أن الزمن تقادم عليها وأصبحت حبيسة الأدراج، ومن خلال تبادل تلك البرامج مع الإذاعات تحدث المودة والفائدة والقوة التي تمنح الإعلام المسموع حضوره وتحجز له موقعه».

روح الشباب

ترى المذيعة والمعدة بقناة الأولى علياء بوجسيم أن «الإذاعات العربية يمكن أن تحجز موقعها على خارطة الإعلام من خلال الاعتماد على عنصر السرعة في طرح المعلومة لمواكبة العصر، بحيث تقوم ببث برامج قصيرة المدة مليئة بالفائدة، واستخدام اللغة الواضحة والسهلة التي تناسب كافة المستمعين بمختلف مستوياتهم الثقافية والتعليمية».

وأكدت أن «جيل اليوم من الإذاعيين والمعدين قادرون على تجديد دماء الإذاعة وضخ فيها روح الشباب ومد جسور تواصل تفاعلية مع المستمعين بارتكانهم إلى أفكارهم الإبداعية وبمساعدة التكنولوجيا الحديثة لذلك نجحوا في خلق صداقة مع أذن الجمهور»، وفي يوم الإذاعات العربية، أوصت بوجسيم الإذاعيين والإذاعيات خاصة الجدد بعدم التخلي عن الطموح ومتابعة كبار المذيعين في الإذاعات العريقة لأنهم مدارس في التخاطب والتواصل.

اختراق الحدود

قالت مقدمة البرامج الإذاعية عائشة المازمي إن «الإذاعة ما زالت تحتفظ بمكانتها بين الجمهور، وإنها بتجربتها تشكل مثالًا حقيقياً لجيل ما بعد الألفية في الإمارات، القادر على اختراق الحدود، والذي نجح في أن يصنع لنفسه الفرص التي لم يتمكن جيل الآباء من الوصول إليها».

وأوضحت أنها «لذلك توجهت للمشاركة في صناعة الإعلام باللغة الإنجليزية، وأن تجعل من أثير الإذاعة منصات تتيح مشاركة قضاياهم ليكون لهم صوت مسموع، وحاولت من خلال برنامجها Afternoon Karak، تغطية الثقافة الشعبية والشؤون الحالية واهتمامات الشباب».

قد يهمك أيضَا:

موقف محرج لمذيعة "بي بي سي" على الهواء مباشرة بسبب هاتفها

فضيحة في قناة "بي بي سي" بسبب كارثة الطائرة الماليزية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إذاعيون يؤكدون أن الإذاعة الرفيق الأقرب للجمهور وخاصة مستمع السيارة إذاعيون يؤكدون أن الإذاعة الرفيق الأقرب للجمهور وخاصة مستمع السيارة



GMT 12:03 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 20:21 2015 الإثنين ,22 حزيران / يونيو

لاعبة جمباز ماليزية تحصد لبلادها 6 ميداليات ذهبية

GMT 02:42 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف عن موافقتها دخول بناتها الفن

GMT 04:21 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الفنان طارق لطفي يكشف عن سر أدائه للبطولات المطلقة

GMT 21:25 2015 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

منال موسى بإطلالة ساحرة في مهرجان دبي السينمائي

GMT 13:21 2023 الثلاثاء ,01 آب / أغسطس

طريقة عمل الستيك

GMT 08:25 2021 الخميس ,02 كانون الأول / ديسمبر

المنتخب المغربي يفوز على فلسطين برباعية في كأس العرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib