أسباب اختفاء مئات المدافع الأثرية من ساحات طنجة
آخر تحديث GMT 07:09:38
المغرب اليوم -
زعيم المعارضة الإسرائيلية لابيد يهاجم نتنياهو بشدة والمتحدث بإسمه بطريقة ساخرة على خلفية مزاعم تتعلق بدولة قطر زيلينسكي يؤكد طرح الملفات الحساسة والقضايا الإقليمية في الاجتماع الثلاثي مع بوتين وترامب دونالد ترامب يبدأ اجتماعاته مع قادة الاتحاد الأوروبي والرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي في البيت الأبيض الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان يعيد تشكيل رئاسة هيئة الأركان في السودان بقرارات جديدة جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن هجوماً على «وادي العصافير- ​الخيام» ما أدى إلى إصابة 3 سوريين ريال مدريد يرفض بيع المغربي براهيم دياز لبنفيكا ويجهز لتجديد عقده نادي الجزيرة الإماراتي ينهي التعاقد مع مدرب الفريق الأول الحسين عموتة وطاقمه المساعد مسؤول إسرائيلي لجيروزاليم بوست نتنياهو سينظر في مقترح وقف إطلاق النار المطروح رغم كونه اتفاقًا جزئيًا لا يشمل الإفراج عن كافة الرهائن وصول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى البيت الأبيض قبيل القمة الأوروبية مع ترامب حماس تسلّم ردها على "المقترح الأحدث" لوقف إطلاق النار في غزة
أخر الأخبار

أسباب اختفاء مئات المدافع الأثرية من ساحات طنجة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أسباب اختفاء مئات المدافع الأثرية من ساحات طنجة

المدافع الأثرية
الرباط -المغرب اليوم

لطالما اختار الكثير من الزوار و السياح الوافدين على طنجة، مجسمات المدافع القديمة،، واجهات لصورهم وذكرياتهم في المدينة، لكن العائدين إلى “عروس الشمال”، سيتفاجأون حتما باختفاء هذه القطع الأثرية التي تحكي حقبا من تاريخ المدينة، ويطرحون نفس السؤال الذي يطرحه السكان، “أين اختفت مدافع طنجة؟”.تُقدر هيئات مدنية، عدد المدافع الأثرية التي خلفتها حقب تاريخية متعاقبة، بالمئات من القطع التي كانت موزعة على أسوار المدينة وأبراجها مثل برج الحجوي بباب المرسى، وبرج النعام في القصبة، وعلى مراكز أخرى مثل قلعة دار البارود، وساحة القصبة، ومنطقة مرشان، والمندوبية، وسيدي المناري،وباب القصبة.

وفي ساحة “دار البارود”، سجلت رابطة الدفاع عن حقوق المستهلكين، اختفاء ستة مدافع من أصل سبعة، كانت تؤثث فضاء هذا الفضاء التاريخي الذي يعد أول بناء تاريخي يشاهده القادمون إلى المغرب عبر ميناء طنجة المدينة، وآخر معلمة تكون في وداعهم عند المغادرة.

وتقول الرابطة في أحد تقاريرها، ان بداية ضياع هذه الآثارات، كانت بسبب الإهمال وغياب الصيانة والحفظ من تأثيرات الرطوبة، ثم حلت المرحلة الأخيرة التي اقترنت بشن هجوم كاسح على تلك الآليات من طرف اللصوص والمنحرفين الذين شرعوا في هدمها وتفتيتها وتقطيعها بالمناشير إلى أن أتوا على أغلبها، ولم يتبق منها إلا أجسام مشلولة مشوهة.

وترى ذات الهيئة الجمعوية، أن الجهات المسؤولة، مطالبة بـ”فتح تحقيق حول سبب اختفاء هذه الوحدات وتراجع عددها، علما أنها كانت تعد بالمئات لو وتمت العودة إلى أرشيف الصور”، متسائلة في نفس الوقت عن مآل المدافع التي كانت بجوار منارة الشاطئ التي تم هدمها، وعن سبب اختفاء مدفع من ساحة إسبانيا بعد انتهاء أشغال إعادة التهيئة، حيث إن العدد كان ثلاثة مدافع، ولم يتبق إلا مدفعان اثنان.

قد يهمك ايضاً :

الشرطة المغربية تعلن عن حجز 9000 قرص من المؤثرات العقلية

شكاية من سيدة أجنبية تجرّ شرطيا إلى الحراسة النظرية فى الرباط

   

 

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب اختفاء مئات المدافع الأثرية من ساحات طنجة أسباب اختفاء مئات المدافع الأثرية من ساحات طنجة



الملكة رانيا تتألق في الأصفر مجددًا بأناقة لافتة ورسائل وجدانية في كل ظهور

عمّان - المغرب اليوم
المغرب اليوم - مضمون المقترح الأحدث لوقف إطلاق النار في غزة

GMT 17:08 2022 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

النفط يصعد مع تراجع الدولار وتوقعات الطلب تلقي بظلالها

GMT 19:32 2022 الثلاثاء ,25 كانون الثاني / يناير

ساعات يد أنثوية مزينة بعرق اللؤلؤ لإطلالة

GMT 10:27 2021 الإثنين ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

5 علامات تدل على إصابتك بالسكتة الدماغية أبرزها الصداع

GMT 02:04 2020 الثلاثاء ,14 إبريل / نيسان

طرق استخدام الشجر اليابس في الديكور

GMT 11:34 2020 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

أسعار العملات اليوم في الكويت بالدينار الكويتي

GMT 08:07 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

أسعار العملات اليوم في عمان بالريال العماني
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib