نتانياهو لا يستبعد هجوما وقائيا على ايران
آخر تحديث GMT 07:09:18
المغرب اليوم -
حماس تعرض إطلاق سراح رهائن مقابل هدنة لمدة ستين يوما والإفراج عن ثلاثمئة أسير فلسطيني بالتزامن مع تصعيد اسرائيلي واسع غارة اسرائيلية بطائرة مسيرة تستهدف مركبة في جنوب لبنان وتصيب جنديا ومواطنا رغم انتشار الجيش هجمات مسلحة في ريف دير الزور تودي بحياة عنصرين من الأمن العام وسط تصاعد استهداف الحواجز والمقرات الأمنية وغياب أي مؤشرات للتهدئة برلمانيون إيطاليون يحتجون في رفح ضد إسرائيل ويطالبون بحظر السلاح لتل أبيب استشهاد 3 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على دير البلح وسط قطاع غزة إطلاق قذائف من غزة واعتراض إحداها بينما سقطت الثانية في مكان مفتوح حصار المستشفى الاندونيسي والمرضى يواجهون الموت في صمت وسط انهيار كامل للمنظومة الصحية وغياب أي استجابة دولية وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلى على غزة لـ53 ألفاً و339 شهيداً الإغاثة الطبية بغزة تؤكد أن مستشفيات القطاع تتعرض لهجوم وعدوان مستمر نادي الوداد الرياضي يخوض مباراة ودية ثانية أمام بورتو البرتغالي في ثاني مبارياته التحضيرية لمونديال الأندية
أخر الأخبار

نتانياهو لا يستبعد "هجوما وقائيا" على ايران

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نتانياهو لا يستبعد

القدس - ا.ف.ب

طرح رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو من جديد الثلاثاء امكانية توجيه ضربات وقائية اسرائيلية ضد ايران، ليتزامن كلامه مع افتتاح سلسلة جديدة من المفاوضات حول البرنامج النووي الايراني في جنيف.وفي كلمة القاها في الكنيست في مناسبة ذكرى الحرب الاسرائيلية-العربية في 1973، اعلن رئيس الوزراء ان احد دروس هذا الصراع الذي اخذت اسرائيل في بدايته على حين غرة، هو ان "نأخذ على محمل الجد اعداءنا والا نهمل مؤشرات الخطر". واضاف "ممنوع علينا ان نتخلى عن هجوم وقائي". وفي الاول من تشرين الاول/اكتوبر اكد في الجمعية العامة للامم المتحدة ان اسرائيل ستتحرك بمفردها اذا اضطر الامر.واوضح ان "هذه الضربات يجب الا تحصل بصورة تلقائية ... لكن ثمة اوضاع لا تساوي فيها ردود الفعل الدولية على هذه الخطوة ثمن الدم الذي سندفعه لدى تعرضنا لهجوم استراتيجي سنكون مضطرين للرد عليه، وربما متأخرين".واضاف ان "حربا وقائية هي واحدة من اصعب القرارات التي يتعين على حكومة اتخاذها لانه لا نستطيع ان نثبت ما يمكن ان يحصل اذا لم نتحرك".ودائما ما يهدد مسؤولون اسرائيليون بتوجيه ضربات ضد المنشآت النووية الايرانية لمنع طهران من حيازة السلاح النووي على رغم نفي ايران وجود اي جانب عسكري لبرنامجها النووي المدني.وكان نتانياهو اعتبر ان الوقت "حان الان للتوصل الى حل دبلوماسي حقيقي يضع حدا للبرنامج النووي الايراني".وقال ان ضغط العقوبات اعاد ايران الى طاولة المفاوضات وان "هذا الضغط هو الذي يجعل ممكنا ازالة البرنامج النووي الايراني بطريقة سلمية".وبعد اجتماع في وقت متأخر من مساء الاثنين في القدس، حذرت الحكومة الاسرائيلية المصغرة المؤلفة من ابرز سبعة وزراء من ان "اي اتفاق جزئي يؤدي الى انهيار منظومة العقوبات من دون ان يؤدي الى القضاء بصورة تامة على البرنامج النووي العسكري الايراني".واكدت هذه الحكومة المصغرة في بيان ان "ايران تعتقد انها تستطيع ان تنجو عبر تنازلات تجميلية لن تعوق بطريقة فعالة مساعيها لتطوير اسلحة نووية، وعبر تنازلات يمكن ان تتراجع عنها بعد اسابيع".واشار البيان الى ان "ايران تطلب في المقابل تخفيفا للعقوبات التي استغرق تطبيقها سنوات".وتتخوف اسرائيل التي تعتبر القوة النووية الوحيدة في المنطقة من ان توافق مجموعة 5+1 (الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا والصين والمانيا)، ردا على اللهجة المعتدلة للرئيس الايراني الجديد حسن روحاني، على تخفيف طوق الحصار الاقتصادي والمالي الذي يخنق الاقتصاد الايراني.وذكرت الحكومة الامنية المصغرة بأن اسرائيل لا تعترض على برنامج سلمي للطاقة النووية في ايدي ايران، لكن يجب الا يتضمن تخصيبا لليورانيوم او انتاج الماء الثقيل.واعتبرت الحكومة المصغرة ان "ايران تدعي ان من +حقها تخصيب+ اليورانيوم. لكن بلدا يخدع دائما المجموعة الدولية وينتهك قرارات مجلس الامن لا يمكن ان يحصل على هذا الحق".ووجه نتانياهو الاثنين دعوة ملحة الى القوى العظمى لمنعها عن تخفيف العقوبات المفروضة على ايران العدو اللدود لاسرائيل.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نتانياهو لا يستبعد هجوما وقائيا على ايران نتانياهو لا يستبعد هجوما وقائيا على ايران



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:47 2023 الإثنين ,23 كانون الثاني / يناير

جدارية في القنيطرة تُخلد لذكرى عملية الشعلة

GMT 05:36 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تيم يهزم ديوكوفيتش في مواجهة مثيرة ليبلغ الدور قبل النهائي

GMT 07:00 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على خطوات تنظيف فرن الغاز من "بقع الزيت"

GMT 11:56 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

يسرا اللوزي ترتدي أغلى فستان زفاف في العالم

GMT 07:01 2016 الأحد ,17 تموز / يوليو

المغرب والاتحاد الأفريقي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib