لجنة استطلاعية تجتمع بـ”أمزازي” لمناقشة نواقص التكوين المهني
آخر تحديث GMT 16:20:01
المغرب اليوم -
إنقاذ شاباً مغربياً حاول السباحة إلى إسبانيا عبر البحر باستخدام عوامة وزعانف الجيش الإسرائيلي يقر استراتيجية دفاعية هجومية ويبدأ فرض مناطق عازلة على حدود غزة ولبنان وسوريا حماس تحذر من تداعيات الإبادة والتجويع في غزة وتستنكر الصمت العربي والإسلامي جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن تنفيذ عملية عسكرية أسفرت عن اعتقال عدد من تجار الأسلحة في جنوب سوريا الكنيست الإسرائيلي يصوت غداً على مشروع قانون لفرض السيادة على الضفة الغربية أعلن أبو حمزة الناطق بإسم سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة بعد ظهر اليوم عن حريق داخل المستشفى الجهوي الحسن الثاني في الداخلة تسبب في انقطاع التيار الكهربائي وانتشار دخان كثيف بلجيكا تعتقل جنديين إسرائيليين بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة السلطات التركية تعتقل الإرهابي محمد عبد الحفيظ في مطار إسطنبول خلال عودته من رحلة خارج البلاد المرصد السوري لحقوق الإنسان يعلن ارتفاع عدد قتلى السويداء إلى 1265 قبل سريان وقف إطلاق النار
أخر الأخبار

لجنة استطلاعية تجتمع بـ”أمزازي” لمناقشة نواقص التكوين المهني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لجنة استطلاعية تجتمع بـ”أمزازي” لمناقشة نواقص التكوين المهني

مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل بالرباط
الرباط -المغرب اليوم

من المرتقب أن يجتمع أعضاء المهمة الاستطلاعية المتعلقة ب التكوين المهني وإنعاش الشغل، بمجلس النواب، بسعيد أمزازي، وزير التربية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزاري وكذا بالمديرة العامة لمكتب التكوين المهني، بمعية المديرين المركزيين لقطاع التكوين المهني، وذلك يوم 19 يناير الجاري.ويرتقب أن يتم خلال هذا الإجتماع الوقوف على جملة من الاختلالات والنواقص التي يعرفها قطاع التكوين المهني بالمغرب، وعلى رأسها ضعف التكوين، وتقادم العرض التكويني الذي يوفره والذي أصبح متحاوزا.

وكان تقرير سابق للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي حول “التكوين المهني  الأساس مفاتيح لإعادة البناء”،  كشف عن جانب مظلم في قطاع التكوين المهني، حيث أكد أنه مـا زال يعـرف اختـالالات كبيـرة، تحـد مـن أدائـه، ومـن قدرتـه علـى إذكاء ديـنامية فعالـة للتشـغيل، ولإعداد الرأسـمال البشـري، الـذي تحتاجـه البـلاد قصـد تحقيـق التحزلات الاقتصادية والمجتمعية المرجوة.

ولفت ذات التقرير إلى أن ” اضطلاع التكويــن المهني بغايتـه  الأساس، ألا وهي الاستجابة لحاجيـات المقاولات مـن الكفـاءات الضرورية، أضحى اليوم موضوع مسـاءلة بفعل تقادم العرض التكويـني، حيث إن  المستويات المقترحة (تخصص، تأهيل، تقنـي، وتقنـي متخصـص) تنبنـي علـى أسـاس نمـوذج متجـاوز لتنظيـم العمـل (عامـل متخصـص، عامـل مؤهـل، تقنـي)، ويشكل عائقـا أمـام اندمـاج الخريجيـن فـي سـوق الشغل.
وأبرز التقرير أن نسب البطالة في صفوف خريجي التكوين المهني تصل إلى 21% للحاصلين على شهادة الاستئناس المهني، و26% بالنسبة لحاملي شهادات التخصص المهني، و29% بالنسبة لحاملي شهادة التأهيل المهني، و27% بالنسبة للتقنيين المتخصصين، كاشفا أن” التصور السلبي عن التكوين المهني لازال مستمرا، وذلك بسبب الصعوبات التي يواجهها خريجوه في ولوج سوق الشغل، وإلى ضيق آفاق متابعة مسارهم الدراسي”.

وأكد التقرير أن ” نموذج التكوين المهني غير منسجم ويفتقر إلى الالتقائية، ويتسم بتداخل عدة أنواع وأنماط لعمليات التكوين، مضيفا أن المناصب التي يوفرها الاقتصاد الوطني لخريجي التكوين المهني في معظمها لا تحتاج أي تأهيل، وضعيفة الحماية والأجر مما يبخس واقع التكوين المهني”.

وعزى التقرير أيضا سبب الغراقيل الذي تواجه القطاع إلى الميزانيات المخصصة للقطاع، والضعف في عقلنةاستعمال الموارد المالية المرصودة له وحسن استثمارها. مشيرا إلى أن أن الميزانية المخصصة لقطاع التكوين المهني تقدر ب 0.5% من الناتج الداخلي الخام، مقابل 1.5% في فرنسا، وتتأتى أهم مصادر تمويله من الميزانية المرصودة من الدولة، ثم عائدات رسم التكوين المهني، والتمويلات التي يتيحها التعاون الدولي، وفي الأخير مساهمة الأسر.

قد يهمك ايضا

إضرابات "أساتذة التعاقد" يُؤثر سلبيًا على الزمن المدرسي للتلاميذ في المغرب

فيضانات مرتقبة في سوس ووزارة التعليم المغربية توصي بإغلاق المدارس

   

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لجنة استطلاعية تجتمع بـ”أمزازي” لمناقشة نواقص التكوين المهني لجنة استطلاعية تجتمع بـ”أمزازي” لمناقشة نواقص التكوين المهني



ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت - المغرب اليوم

GMT 02:47 2025 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

مواعيد مباريات ريال مدريد في كأس العالم للأندية

GMT 16:06 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 10:45 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

تاه جاهز للعب مع بايرن في مونديال الأندية

GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 16:24 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 15:01 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

الداكي رداد حكمًا لمباراة حسنية أغادير و الفتح الرباطي

GMT 03:32 2023 الجمعة ,14 إبريل / نيسان

فيضان ثاني أكبر سدود دهوك بعد هطول أمطار غزيرة

GMT 10:15 2022 الخميس ,21 إبريل / نيسان

ديكورات خشبية للتلفزيون المعلّق في المنزل

GMT 08:31 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

5 أمور يجب معرفتها قبل الحصول على لقاح كورونا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib