بيان لـالسلفية الجهادية يؤكد وجود صلة وثيقة بين الإخوان والجماعات الإرهابية
آخر تحديث GMT 08:53:05
المغرب اليوم -
زلزالان بقوة 4.9 و4.3 درجات يضربان ولاية باليكسير غربي تركيا دون تسجيل خسائر أميركا تسمح لسوريا باستئناف عمل سفارتها في واشنطن هانيبال القذافي يغادر سجن بيروت بعد عشر سنوات من التوقيف في قضية اختفاء الإمام موسى الصدر تركيا تؤكد على وحدة سوريا وتحذر من مخاطر تقسيمها ترامب يهدد بمقاضاة BBC بعد كشف تلاعب تحريري في وثائقي حول أحداث الكابيتول تجمعات مؤيدة ومعارضة أمام البيت الأبيض خلال أول لقاء بين ترامب والرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع نتنياهو يدعو إلى تشكيل لجنة تحقيق رسمية بشأن أحداث السابع من أكتوبر 2023 في خطاب مثير للجدل أمام الكنيست الولايات المتحدة تنفذ ضربتين جوّيتين ضد قاربين لتهريب المخدرات في المحيط الهادئ وتقتل 6 أشخاص وسط جدل قانوني دولي إعتقالات واعتداءات إسرائيلية على الفلسطينيين في الخليل والقدس ورام الله مع تحطيم قبور بمقبرة باب الرحمة منظمة الصحة العالمية تحذر من أزمة إنسانية في غزة مع انتظار أكثر من 16 ألف مريض للعلاج في الخارج
أخر الأخبار

"الإرهابيون" يكثفون هجماتهم في الشيخ زويد بعد انكسارهم في العريش

بيان لـ"السلفية الجهادية" يؤكد وجود صلة وثيقة بين الإخوان والجماعات الإرهابية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بيان لـ

عناصر الجماعات الإرهابية في سيناء
العريش ـ يسري محمد

قال المكتب "الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان" في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، في تقرير صدر عنه، السبت، بشأن الاستيطان "إن الحكومة الإسرائيلية، تواصل حملتها الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس دون أن تولي اهتمامًا بالمفاوضات  المستأنفة  برعاية أميركية، فيما كشف أن بلدية الاحتلال في القدس تعتزم  المصادقة على ميزانية البدء بمراحل تنفيذ أعمال البنى التحتية اللازمة لبناء 1500 وحدة استيطانية، جديدة في المدينة المقدسة، في مستوطنتي "رمات" و "رمات شلومو" الإسرائيلية الخاصة لاستكمال مخططات البناء الاستيطانية التابعة للجنة اللوائية للتخطيط والبناء، هذا و تستغل دولة الاحتلال تحت باب "خطة تعزيز المباني القائمة في مواجهة الزلزال في مدينة القدس لمواصلة البناء الاستيطاني في مدينة القدس المحتلة وذلك من خلال إدخال تغييرات جوهرية مهمة وكبيرة على الخارطة المذكورة، وتسمح بتوسيع البناء الاستيطاني بمدينة القدس تحت حجة الحماية من الزلزال. كشف تقرير المكتب "الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان"  أن بلدية الاحتلال في القدس تعتزم المصادقة على ميزانية البدء بمراحل تنفيذ أعمال البنى التحتية اللازمة لبناء 1500 وحدة استيطانية، جديدة في المدينة المقدسة، في مستوطنتي "رمات" و "رمات شلومو" الإسرائيلية الخاصة لاستكمال مخططات البناء الاستيطانية التابعة للجنة اللوائية للتخطيط والبناء و كانت قد صادقت هذا المخطط في شهر شباط من العام الماضي الذي يحمل الرقم الهندسي 11085، الذي اعيد احياؤه بعد جولتين من المفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية، وسيعمل على ابتلاع 580 دونما من أراضي المواطنين الفلسطينيين في شعفاط، وسيقيد امكانيات بلدتي بيت حنينا وشعفاط على التوسع غربًا. وأرجع التقرير أسباب الإسراع في تنفيذ هذا المشروع الاستيطاني من قبل سلطات الاحتلال، وذلك لبدء الاعمال في شارع رقم 21 الاستيطاني الذي يقوم على أساس إقامة مدخلين جديدين لمستوطنة "رمات شلومو"، وأمهلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بدو الكعابنة، حتى الأربعاء المقبل 28آب/أغسطس، لإخلاء الأرض التي يقطنونها في بلدة بيت حنينا شمال القدس المحتلة، بعد هدم مضاربهم، بذريعة البناء غير المرخص قبل 4 أيام، وقد سلمتهم سلطات الاحتلال أمراً عسكريًا لإخلاء الأرض من السكان والمواشي وإزالة آثار الهدم والركام حتى الأربعاء، وإنه في حال عدم إزالتها سيتم تغريمهم بمبلغ 70 ألف شيكل على كل ملف ويبلغ عددها 4 ملفات، إضافة إلى إجبارهم على الرحيل عنوة. وتحت باب "خطة تعزيز المباني القائمة في مواجهة الزلزال بمدينة القدس (10038 )" تستغل إسرائيل هذه الخارطة لتعزيز البناء الاستيطاني بمدينة القدس المحتلة وذلك من خلال إدخال تغييرات جوهرية هامة وكبيرة على الخارطة المذكورة، وتسمح بتوسيع البناء الاستيطاني في مدينة القدس تحت حجة الحماية من الزلزال، وتحويل هذا المخطط إلى مشروع مجد اقتصاديا وجذب المستثمرين الراغبين بتنفيذه عبر منحهم فرصاً لإضافة طوابق جديدة على المباني القائمة. ويستدل التقرير على عدم جدية الاحتلال في المفاوضات من خلال سرد الكثير من الشواهد السياسية والعملية الاستيطانية، حيث تعمدت حكومة بالمصادقة الفعلية لتنفيذ ما يعرف بـ "قانون أملاك الغائبين"، على المواطنين الفلسطينيين في القدس الشرقية، وهو القانون نفسه الذي استخدم بعد العام 1948 وقيام اسرائيل، لانتزاع أملاك الفلسطينيين الذين اضطروا للهجرة والعيش خارج حدود اسرائيل. واعتبر التقرير أن تفعيل القرار يأتي في إطار سياسة التطهير العرقي التي تنتهجها حكومة الاحتلال الإسرائيلية ،لتقويض القدس من الوجود الفلسطيني فيها، حيث تسعى لمصادرة العقارات المقدسية ومنها العقارات الوقفية، تحت هذا الغطاء و التي تعود ملكيتها للفلسطينيين الذين يقيمون في الضفة الغربية في حال إدانتهم أمام القضاء الإسرائيلي بارتكاب مخالفات أمنية أو الاتصال مع جهات معادية. وتابع التقرير:" تشريع "قانون أملاك الغائبين" يستغله الاحتلال في أعمال الهدم والتجريف، حيث هدمت مضارب "بدو الكعابنة" في بيت حنينا شمال القدس المحتلة، بذريعة البناء دون تراخيص وباشرت بتفريغ 11 مضربًا وهدمتها بالكامل، الأمر الذي أسفر عن تشريد 53 فردًا كان يقطنها، وفق قانون 'أملاك الغائبين'، وأعلنت عن نيتها إقامة قاعدة عسكرية في الجبل المبني عليه المضارب. وبحسب التقرير فإن الترويج لمشاريع التهويد في القدس متواصل، حيث تنوي سلطات الاحتلال إقامة كنيس في قلب الحرم القدسي الشريف، في مقدمة لإقامة الهيكل المزعوم على أنقاضه، حيث نشرت جمعية "يشاي" الإسرائيلية صورة ومجسم لمشروع بناء كنيس يهودي في المسجد الأقصى المبارك، وتواصلت دعوات المستوطنين لما يسمى "الحراك الشعبي" الداعي لتوسيع المستوطنات تحت شعار" للصهيونية عائدون وسنبني التجمعات"، وقد تم نشر هذه الإعلانات، على موقع القناة السابعة الإسرائيلية، في تبادل وتقاسم للأدوار ما بين المستوطنين والحكومة الاسرائيلية. واستنكر التقرير، مصادقة الحكومة الاسرائيلية وبلدية القدس الغربية على قرار استثمار اكثر من 16 مليون شيكل لتطوير ما يعرف بمشروع "الحديقة التوراتية" (مدينة داوود) الذي تنفذه جمعية "إلعاد" الاستيطانية في حي سلوان (جنوب المسجد الأقصى المبارك) في القدس القديمة. وكشف التقرير الأسبوعي، عن أن دائرة الاستيطان في "الهستدروت الصهيونية" التابعة للوكالة اليهودية موّلت أعمال بناء في البؤرة الاستيطانية (نيغوهوت) الواقعة في جبل الخليل جنوبي الضفة الغربية، كما اقامت وزارة الإسكان خلال السنوات الماضية عدة مبان سكنية في هذه البؤرة الاستيطانية، كما أقيم بالقرب منها بؤرة استيطانية باسم (متسبيه لاخيش) أو (البوستير)، وتسكن في هاتين البؤرتين 5 عائلات يهودية. واتهم المكتب الوطني في تقريره، الاحتلال بتهويد أساسات المسجد الأقصى المبارك من خلال الحفريات التي تنفذها جرافاته العسكرية، الأمر الذي ألحق ضررًا بالغًا في بنيانه. و أوضح التقرير أن تسارع التهويد في المدينة، يهدف إلى الكشف عن حائط البراق وإظهاره كاملا ما يعني إزالة جميع الأبنية الملاصقة له، والحفر إلى جانبه لتبيان حجارته الأساسية، كما يستهدف، بالبحث عن بقايا الهيكل الذي يزعم الاحتلال أن المسجد الأقصى يقوم فوقه." وكانت جمعية " يشاي" اليهودية المتطرفة، قد كشفت عن صورة ومجسم لمشروع بناء كنيس يهودي في المسجد الأقصى، وقالت "جمعية يشاي" إن "المشروع يتقدم ببطء وأن هذا المشروع "الصغير" هو مقدمة للمشروع "الكبير"، المتمثل في بناء الهيكل المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى المبارك، وأنها تشجع المستوطنين وطلبة المدارس الدينية اليهودية في إسرائيل، على اقتحام المسجد الأقصى بشكل يومي، وذلك بهدف تكوين علاقة دائمة مع المكان. وأضافت "يشاي" المتطرفة "إن المكان تمت دراسته بعناية، فهو مدخل المصلى المرواني، جنوب شرق الأقصى، بحيث تبسط السيطرة اليهودية على سدس مساحة الأقصى، ويوجد أسفل مكان الكنيس المفترض (المصلى المرواني) 3 أبواب مغلقة في الجدار الجنوبي للمسجد، حيث يتم مقابل هذه الأبواب تهيئة مدخل لليهود لدخول الأقصى.  

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بيان لـالسلفية الجهادية يؤكد وجود صلة وثيقة بين الإخوان والجماعات الإرهابية بيان لـالسلفية الجهادية يؤكد وجود صلة وثيقة بين الإخوان والجماعات الإرهابية



GMT 15:34 2025 الأحد ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

اختطاف ثلاثة مصريين في مالي على يد جماعة مرتبطة بالقاعدة

أنغام تتألق بفستان أنيق وتلهم عاشقات الأناقة في سهرات الخريف

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 17:49 2025 الإثنين ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير يجذب 19 ألف زائر يوميا
المغرب اليوم - المتحف المصري الكبير يجذب 19 ألف زائر يوميا

GMT 19:51 2025 الإثنين ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لاريجاني يؤكد رفض إيران التفاوض على برنامجها الصاروخي
المغرب اليوم - لاريجاني يؤكد رفض إيران التفاوض على برنامجها الصاروخي

GMT 04:27 2012 الإثنين ,17 أيلول / سبتمبر

زيت نخالة الأرز قادر على خفض الكولسترول

GMT 06:18 2019 الأربعاء ,29 أيار / مايو

موجبات التوظيف المباشر في أسلاك الشرطة

GMT 20:34 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

موعد انطلاق بطولة مجلس التعاون الخليجي للغولف في مسقط

GMT 03:33 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"الموناليزا"النيجيرية تعود إلى موطنها إثر العثور عليها

GMT 18:27 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

سويسرا تطرد فرنسياً تونسياً بشبهة الإرهاب

GMT 10:45 2017 الجمعة ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على ديكور الحفلات في الهواء الطلق في الخريف

GMT 03:59 2017 الثلاثاء ,11 تموز / يوليو

ريهانا عارية الصدر في ثوب حريري فضفاض

GMT 07:41 2016 الإثنين ,05 أيلول / سبتمبر

تفاصيل جريمة قتل بشعة في أحد أحياء الدار البيضاء
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib