برنامج التوظيف وسيلة الطالب لدخول سوق العمل
آخر تحديث GMT 20:34:11
المغرب اليوم -
التقييم الاستخباراتي الأولي يشير إلى أن الضربات على إيران لم تدمّر المواقع النووية وزير الصحة الإيراني يعلن ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 606 قتلى معظمهم من المدنيين منذ بدء الهجمات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يدعو العالم للعودة إلى الدبلوماسية واعتماد لغة الحوار بدل الحلول العسكرية لمنع الانزلاق نحو الفوضى الرئيس الإيراني يُعلن انتهاء الحرب بعد اثني عشر يوما ويؤكد أن العدو الصهيوني تلقى ضربات موجعة وسط تعتيم إعلامي على خسائره الرئاسة الفلسطينية تُطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة بالتزامن مع هدنة إيران وإسرائيل ترامب يطلب من نتانياهو الإنسحاب من قطاع غزة وجنوب لبنان ترامب يبدي عدم رضاه على إسرائيل ويقول لن تهاجم إيران مرة أخرى رئيس الوزراء القطري ينجح في الحصزل على مواقفة إيران على وقف الحرب مع إسرائيل الدفاعات الجوية الإيرانية تسقطت طائرة إسرائيلية مسيّرة من طراز "هيرمز" أثناء تحليقها في أجواء العاصمة طهران مسؤول عسكري أميركي لـ"الجزيرة": لا نستبعد هجمات إيرانية إضافية على قواعدنا؛ لأننا هاجمنا 3 من منشآتهم ولم يهاجموا سوى قاعدة واحدة لنا حتى الآن
أخر الأخبار

برنامج "التوظيف" وسيلة الطالب لدخول سوق العمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - برنامج

الدوحة ـ وكالات

التوظيف بعد التخرج حلم كل طالب يسعى لتحقيقه من خلال اظهار مهاراته داخل الحرم الجامعي والالتحاق ببرامج التدريب. ووفرت جامعة قطر برنامج التوظيف الطلابي، والذي يوفر فرص عمل في العديد من الكليات والأقسام الادارية والأكاديمية بالجامعة. ويهدف برنامج توظيف الطلابي إلى تعزيز الخبرات التعليمية مع توفير الخدمات اللازمة للعاملين في جامعة قطر، ومن خلال هذا البرنامج يكتسب الطلاب المهارات التي تزيد من قدرتهم على العمل والانجاز والاستفادة منها في اختيارهم المجال الوظيفي في المستقبل، وكذلك المحفز المالي الذي يجنيه الطالب من العمل، والذي يساعده لتوفير احتياجاته اليومية. وبرنامج التوظيف الطلابي، الذي يوفره مركز الخدمات المهنية يتيح للطلبة العمل في الجامعة والدراسة على مقاعدها في نفس الوقت، ويجب على الطالب ان يستوفي شروط القبول ومنها ان يكون الطالب مسجلاً كطالب مستمر في الجامعة وان يكون حاصلاً على معدل تراكمي 2.0 فأعلى وتكون اولوية الترشيح للعمل للطلبة الحاصلين على رخصة "برنامج التميز الوظيفي. وتحدثت مها المري "منسق تطوير مهني" في مركز الخدمات المهنية عن ورشة التميز الوظيفي، التي تجمع بين فن خدمة العملاء وأخلاقيات العمل وتركز على أهمية التحفيز في تقديم الخدمة لجميع عملاء الجامعة وتطوير أداء الطالب المهني، ومساعدة الطلبة على فهم أساسيات أخلاقيات العمل وتطويرها سواءً في الجامعة أو في سوق العمل مستقبلاً. وذكرت مها المري عن نظام التسجيل الجديد، الذي يستخدم عن طريق نظام بانر، والذي يعمل تلقائياً على تحديد اذا كان الطالب مستوفياً لشروط القبول، فما على الطالب إلا تحديد مهاراته ومن هذه المهارات تقوم الأقسام في الجامعة بتحديد الطلاب الراغبين في العمل معهم. وصرحت ايضاً بعدد الطلاب العاملين في الجامعة من يناير حتى اكتوبر 2012 والذين كانوا 874 طالبا، أما الآن فعدد الطلاب الذين قاموا بالتسجيل والموافقة عليهم لهذا الفصل ربيع 2013 حتى مارس هم 585 طالبا ومتوقع زيادة في العدد مع نهاية الفصل، حيث ان اجمالي عدد الطلاب المسجلين في البرنامج ولم يتم الرد على طلبهم حتى الآن 1235 طالباً. وترجع هذه الزيادة في الطلبات إلى زيادة التوعية في البرنامج والمهارات التي سيكتسبها الطالب في العمل لتساعده على فهم اساسيات العمل. ولمتابعة هذا الموضوع التقت "بوابة الشرق" بعدد من الطالبات للتعرف على آرائهن حول ما اذا كان العمل يعيق تحصيلهن العلمي، وما هو سبب إصرارهن على العمل وما الفائدة التي تعود عليهن جراء ذلك، فكانت الردود التالية: تقول الطالبة مريم، وهي طالبة في قسم الإعلام، تعمل في مبنى النشاط الطلابي للبنات إن العمل لا يعوق تحصيلها العلمي بل هو دافع قوي يقودها للنجاح ويجعل منها طالبة منظمة. وتضيف أنها مواظبة على حضور المحاضرات، وتعمل دائماً على توزيع ساعات العمل بشكل يتوافق ولا يتعارض مع محاضراتها، وتؤكد مريم أن سبب اصرارها على العمل هو من أجل الحصول على المال لتسديد رسوم الجامعة ونفقات الطعام والمواصلات وغيرها من النفقات الأخرى، والفائدة التي تجنيها من العمل هي اكتساب الخبرة في مجال العمل، والتعرف على أشخاص جدد وتكوين صداقات وزيادة المردود المادي من جهة أخرى، وبالتالي تخفيف ضغط المصاريف على العائلة. وبدورها تؤكد الطالبة مزدلفة، طالبة في قسم الاعلام، أن التوفيق بين العمل والدراسة ليس أمراً صعباً بالنسبة إليها لأنها تعمل في أوقات الفراغ بين المحاضرات، مشيرة إلى أن العمل يزيد من ثقتها بنفسها ويكسبها خبرة عملية قبل التخرج، وأن جمع العمل والدراسة معا يصقل شخصية الطالب ويزيده احساساً بالمسؤولية. وعبرت ريم، الطالبة بكلية الآداب والعلوم عن استفادتها من برنامج التوظيف الطلابي الذي ساعد على بناء شخصيتها وأصبحت الآن تدرك أهمية الوقت وكيفية ادارته. أما الطالبة فاطمة وهي طالبة تخصص لغة انجليزية، فتقول: "التوازن بين الدراسة والعمل ليس بالأمر الهين، ولكن طالما توافرت العزيمة والارادة والمثابرة لدى الطالب فلن يعوقه شيء". وأشارت فاطمة الى أن العمل يساعد كثيراً على فهم بعض المواد النظرية، وذلك من خلال التطبيق العملي على أرض الواقع الذي يساعد على تثبيت المعلومات وأنه يشكل حافزاً للشباب، كونه يساعدهم على الاعتماد على أنفسهم، ومن يتعب في البداية يرتاح في النهاية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برنامج التوظيف وسيلة الطالب لدخول سوق العمل برنامج التوظيف وسيلة الطالب لدخول سوق العمل



GMT 21:25 2023 الثلاثاء ,12 أيلول / سبتمبر

الرباط تحتضن تجارب إفريقية للتعلّم الجامعي

هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:51 2025 الثلاثاء ,24 حزيران / يونيو

منظمة التعاون الإسلامي تشيد بالملك
المغرب اليوم - منظمة التعاون الإسلامي تشيد بالملك

GMT 20:21 2015 الإثنين ,22 حزيران / يونيو

لاعبة جمباز ماليزية تحصد لبلادها 6 ميداليات ذهبية

GMT 02:42 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف عن موافقتها دخول بناتها الفن

GMT 04:21 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الفنان طارق لطفي يكشف عن سر أدائه للبطولات المطلقة

GMT 21:25 2015 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

منال موسى بإطلالة ساحرة في مهرجان دبي السينمائي

GMT 13:21 2023 الثلاثاء ,01 آب / أغسطس

طريقة عمل الستيك

GMT 08:25 2021 الخميس ,02 كانون الأول / ديسمبر

المنتخب المغربي يفوز على فلسطين برباعية في كأس العرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib