عنصر من الجيش الحر يداوي قطة جرحت بقصف النظام
آخر تحديث GMT 16:17:04
المغرب اليوم -
*عاجل | سي إن إن عن مصدر مطلع: نتنياهو سيعقد اجتماعا بشأن غزة مع كبار المسؤولين في وقت لاحق اليوم* الرئيس الأميركي دونالد ترامب يطالب بإلغاء محاكمة بنيامين نتنياهو في تل أبيب على الفور أو منحه عفوا. في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الدفاعات الجوية الايرانية تسقط المسيرة الثالثة عند الحدود الغربية مع العراق خلال ساعه واحدة *القناة 13 الإسرائيلية: مشاورات متوقعة غدا لنتنياهو بشأن غزة وكيفية المضي في عملية إطلاق سراح الأسرى* كندا تطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل لحل مستدام صحيفة إسرائيل اليوم تنقل عن مصادر في حماس لا نستبعد التوصل لاتفاق جزئي بالأيام القادمة حزب الله اللبناني يعلق علي وقف إطلاق النار بين إيران ودولة الاحتلال وزارة الخارجية الإيرانية تعترف بتضرر منشآتها النووية بشدّة جراء الغارات الأميركية حركة حماس تكشف سبب فشل التوصل لإنهاء الحرب في غزة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تعلن موعد وملعب نهائي كأس العرش بين نهضة بركان وأولمبيك آسفي
أخر الأخبار

عنصر من الجيش الحر يداوي "قطة" جرحت بقصف النظام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عنصر من الجيش الحر يداوي

دمشق - وكالات

على الرغم من القتل ودوي أصوات القنابل والصواريخ التي تطلقها قوات النظام الجائر بسوريا على ذلك الشعب الذي عانا القهر من هذا النظام، فإن الإنسانية لم تفارق البعض وكانت موجودة رغم الألم. وكما أن البشر لم تسلم من هذه الحرب، كذلك هو حال هذه "القطة" التي جرحت جراء القصف الغاشم من قبل نظام الأسد، ليعثر عليها أحد عناصر الجيش الحر، ويقوم بعلاجها ولسان حاله كما يقول الشاعر: (طبيب يداوي الناس وهو سقيم). ولم تكن هذه القصة هي الوحيدة التي تناولتها مواقع التواصل الاجتماعي، حيث كانت هناك صورة أخرى لأحد جنود الجيش الحر وهو يسقي قطة ما تبقى لديه من عصير، بعد أن نال منها العطش ما نال، وأشبعت من غبار القصف وشهقت برائحة البارود، وهو ينظر إلى نهاية الشارع الذي يجلس على أحد أرصفته بنظرات الخوف والتقرب لما هو قادم. وكانت سوريا قد شهدت في الأيام الماضية قصفاً جائراً من قبل نظام الأسد، استهدف بشكل عام حمص، والقصير بشكل خاص، ولا تزال المعارك العنيفة التي تشهدها مدينة القصير الاستراتيجية مستمرة، وسط محاولات من قبل قوات النظام وحزب الله للتقدم إلى نحو المدينة القريبة من الحدود مع لبنان. وبالتزامن مع تعزيزات من الدبابات والمدفعية، دفعت بها قوات النظام وحزب الله إلى محيط القصير تتعرض المدينة وقرى الحميدية وعرجون والضبعة لقصف عنيف من الطيران الحربي وصواريخ أرض أرض. وتدور معارك طاحنة في القصير هي الأعنف منذ هجوم قوات النظام ومقاتلي حزب الله على المدينة الاستراتيجية قبل أسبوع. ويتراوح معدل القصف وفقاً للمعارضة بين 30 و40 قذيفة في الدقيقة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عنصر من الجيش الحر يداوي قطة جرحت بقصف النظام عنصر من الجيش الحر يداوي قطة جرحت بقصف النظام



GMT 17:47 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

مولودية وجدة يفسخ عقد مدافعه عادل حامي بالتراضي

GMT 06:20 2017 السبت ,05 آب / أغسطس

تسلا تعلن تسليم سيارة "موديل 3" لعملائها

GMT 02:08 2017 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

لاجونا فوكيت بيتش وجهة مثالية لقضاء عطلة ممتعة

GMT 05:49 2017 الإثنين ,15 أيار / مايو

عمر لطفي يحتفل بعيد ميلاد زوجته في " رشيد شو "

GMT 21:49 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الرحيلي يؤكد أن الدحيل أقوى فريق في قطر

GMT 22:27 2015 الأحد ,25 كانون الثاني / يناير

اختطاف فتاة واغتصابها من طرف ثلاثة شبان

GMT 09:36 2023 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الصحافيون السودانيون يدفعون ثمناً باهظاً لكشف الحقيقة

GMT 18:25 2022 الثلاثاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

أسعار النفط تسجل 79.98دولار لبرنت و75.50 دولار للخام الأميركي

GMT 07:49 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib