عيون وآذان  المنافسة على رئاسة حزب المحافظين
تفاصيل جديدة تكشف مشروع "القبة الذهبية" الذي يطرحه ترامب لحماية أميركا السفارة العراقية في واشنطن تؤكد سيادة بلادها ردًا على تصريحات الخارجية الأميركية حول اتفاقيات بغداد وطهران هجوم على سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لاهاي والشرطة الهولندية تعتقل ثلاثة مشتبهين حركة حماس تُشيد بجهود مصر بقيادة الرئيس السيسي فيما يخص وقف الحرب في قطاع غزة رصد تصاعد أدخنة بالقرب من ميناء شحن تابع لمحطة زاباروجيا النووية الخاضعة لسيطرة القوات الروسية أفاد مصدر ميداني بسقوط 4 شهداء نتيجة استهداف مجموعة من المواطنين أثناء انتظارهم للمساعدات شرقي دير البلح وسط قطاع غزة. أفاد مصدر ميداني بأن جيش الاحتلال فجّر روبوتات مفخخة في وسط خان يونس، تزامنًا مع غارة جوية استهدفت شرق المدينة. وزارة الدفاع الروسية تقول إنها أسقطت 26 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا فوق 5 مناطق داخل روسيا "هيونداي" تتفوق على "فولكسفاغن" عالميًا في أرباح التشغيل بالنصف الأول "جنرال موتورز" تحقق رقماً قياسياً جديداً في مدى السيارات الكهربائية
أخر الأخبار

عيون وآذان - المنافسة على رئاسة حزب المحافظين

المغرب اليوم -

عيون وآذان  المنافسة على رئاسة حزب المحافظين

بقلم : جهاد الخازن

في التنافس على رئاسة حزب المحافظين ورئاسة الوزارة البريطانية، بوريس جونسون يبدو متقدماً على منافسيه ويؤيده ١٦٠ نائباً مقابل ٧٧ نائباً لجيريمي هانت، وكان ٦١ نائباً صوتوا لمايكل غوف و٣٤ لساجد جافيد والأخيران خرجا من المنافسة.

بقي من المتنافسين اثنان وجونسون في مقدم طلاب الانفصال عن الاتحاد الأوروبي، فهو قاد حملة الخروج في الاستفتاء الذي انتهى و٥٢ في المئة من البريطانيين يريدون الخروج. كان يفترض أن تترك بريطانيا الاتحاد في ٢٩ آذار (مارس)، إلا أن موعد الخروج مدد حتى ٣١ تشرين الأول (أكتوبر)، ورئيسة الوزراء تيريزا ماي تقدم اقتراحاتها لبقاء علاقة مع الاتحاد الأوروبي.

هي خسرت وقررت الاستقالة بعد أن رفضت غالبية من النواب اقتراحاتها لإبقاء علاقة مع الاتحاد الاوروبي. بوريس جونسون لم يشارك في النقاش بين المرشحين في البداية، إلا أنه غير رأيه وثبت أنه في مقدم المتنافسين على دخول ١٠ داوننغ ستريت. جونسون لم يوافق على الظهور في نقاش تلفزيوني كان مقرراً اليوم (الثلثاء) مع منافسه جيريمي هانت وسيلغي تلفزيون سكاي النقاش إذا أصر جونسون على عدم الحضور. وتناقلت وسائل الإعلام خبر قيام شخص من جيران جونسون قبل أيام بالاتصال بالشرطة بعد سماع صوت تلاسنه مع صديقته كاري سيموندز التي تقيم معه. هانت طلب من جونسون تبرير سبب حضور الشرطة إلى منزله إثر ذلك الاتصال والأخير حتى الآن لم يفعل. سيفصل بين المتنافسَيْن المحافظون في مجلس النواب ويقررون من يختار لرئاسة الوزارة.

لم أؤيد جونسون وهو وزير للخارجية ولا أؤيده اليوم، إلا أنني لست الحزب المحافظ، فهو يقرر من يريد لرئاسة الوزارة بعد السيدة ماي.

وزير الخارجية جيريمي هانت هاجم رئيس حزب العمال جيريمي كوربن بعد أن قال هذا إن بريطانيا لا تملك «أدلة قاطعة» على أن ايران هاجمت ناقلتي نفط في خليج عُمان. هانت قال إن كل الأدلة تشير الى أن إيران كانت وراء الهجمات.

هانت انتقد كوربن لأنه لم يؤيد موقف المخابرات البريطانية من الهجوم على الناقلتين، وهو موقف دان إيران بوضوح. الاستخبارات الأميركية نشرت فيديو يظهر إيرانيين يحاولون سحب لغم لم ينفجر، وهي قالت إن إيران وراء الهجوم على ناقلتين نروجية ويابانية.

الولايات المتحدة شددت العقوبات على إيران الشهر الماضي وهذه شملت شركات إيرانية لتصدير النفط، وإيران أعلنت في حينه أنها إذا لم تستطع تصدير نفطها فلا دولة أخرى في المنطقة ستستطيع تصدير النفط.

هانت قال إن كوربن يجعل كل شيء خطأ من الأميركيين وهو لم يدن الهجمات السنة الماضية في مدينة سالزبوري الإنكليزية، وإنما قال إنه لا يجوز الإسراع في اتهام هذا البلد أو ذاك بالمسؤولية. السلطات البريطانية اتهمت روسيا بالمسؤولية عن مهاجمة منشق روسي وابنته.

في غضون ذلك، اتهم المجلس الإسلامي في بريطانيا حزب المحافظين بفشل أساسي في ملاحقة أعداء الإسلام في بريطانيا.

المجلس قال إن هناك مئات الحوادث ضد المسلمين ارتكبها أعضاء في حزب المحافظين، إلا أن الحزب لم يفعل أي شيء لوقف الهجمات على المسلمين في بريطانيا.

وخبر أخير، فالرئيس دونالد ترامب هاجم قبل أيام رئيس بلدية لندن صادق خان لأنه لا ينفذ مسؤولياته ضد المعتدين. تصريح ترامب جاء بعد خمس هجمات عنف خلال ٢٤ ساعة أدت إلى موت ثلاثة رجال وجرح ثلاثة آخرين.

لا أنكر العنف في لندن أو أي مدينة بريطانية، إلا أن هناك عنفاً أكبر كثيراً في الولايات المتحدة والرئيس ترامب ينكره أو يحمّل أطراف أخرى المسؤولية عنه مع الذين يرتكبونه.

 

 

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان  المنافسة على رئاسة حزب المحافظين عيون وآذان  المنافسة على رئاسة حزب المحافظين



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - المغرب اليوم

GMT 11:19 2019 الجمعة ,08 آذار/ مارس

راموس يُجبر إيسكو على الاعتذار

GMT 19:38 2019 الجمعة ,08 شباط / فبراير

طريقة وضع مكياج ناعم وبسيط للمرأة المحجبة

GMT 02:51 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

تمتّعي بالراحة والنشاط داخل فندق ريجينا باليوني في روما

GMT 17:24 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تويوتا سوبرا الجديدة كلياً ستظهر في معرض ديترويت

GMT 16:30 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

طارق الشناوي يتحدث عن أسرار الأعمال الفنية على "أون بلس"

GMT 10:16 2016 الجمعة ,09 أيلول / سبتمبر

5 حيل للتغلب على مشكلات الشعر الأسود

GMT 21:11 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

"اتحاد تمارة" يتعرض لاعتداء في مباراته أمام مولودية آسا

GMT 07:50 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

الملك محمد السادس يتوسط المواطنين داخل مطعم في نيجيريا

GMT 14:47 2017 السبت ,22 تموز / يوليو

حول اساليب احتيال بعض مكاتب السياحة

GMT 20:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فوائد البابونج كعلاج الأرق والاكتئاب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib