جبران والوداد
نقيب الفنانين السوريين يضع شرطًا لإعادة سلاف فواخرجي الى النقابة إصابة امرأتين في إطلاق نار داخل كلية بولاية كاليفورنيا والشرطة تعتقل المشتبه به بعد مطاردة قصيرة جانيت نيشيوات تستعد لجلسة استماع بمجلس الشيوخ بعد ترشيحها لمنصب الجراح العام في الولايات المتحدة بدعم من ترامب الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف أهداف بسوريا شملت مواقع دفاع جوي وبنية تحتية لصواريخ أرض جو بمشاركة 12 طائرة بنيامين نتنياهو يعلن تأجيل زيارته الرسمية المقررة إلى أذربيجان بسبب تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا رئيس وزراء الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يعلن استقالته من رئاسة حكومة بلاده يويفا يُعلن عن فرض غرامة مالية على نادي ريال مدريد قدرها 15 ألف يورو يد بسبب سلوك عنصري من قبل جماهيره ريال مدريد يخطط لإعادة التعاقد مع ثيو هيرنانديز لتدعيم صفوفه في الميركاتو الصيفي المقبل ليفربول يضع شرطين أساسيين للموافقة على انتقال أرنولد مبكرًا إلى ريال مدريد الهلال السعودي يُقيل البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الفريق الأول لكرة القدم وتكليف محمد الشلهوب
أخر الأخبار

جبران والوداد

المغرب اليوم -

جبران والوداد

عبد الإله المتقي
بقلم: عبد الإله المتقي

بغض النظر عما إذا كان التوقيف ست مباريات، هو كل ما يستحقه يحيى جبران، بعد بصقه على الحكم داكي الرداد في مباراة الوداد ونهضة بركان، فإن الملف يفرض طرح أسئلة:

أولا، يتلقى الحكام المغاربة احتجاجات كبيرة، على ضعف أدائهم، وسوء تقديرهم في المباريات، وها هو الحكم داكي الرداد يكشف نقطة ضعف أخرى في التحكيم المغربي، حين أكد أنه لم يشاهد بصق اللاعب يحيى جبران، إلا لما أعاد مشاهدة اللقطة في التلفزيون.
فهل يعقل ألا يراقب الحكم لاعبا طرده، حتى يغادر الملعب نهائيا، لأن أول شيء مطلوب منه كتابته في تقريره، هو امتثال اللاعب لقراره، أم لا، بما أن القانون التأديبي ينص على ذلك من جهة، ومن جهة ثانية، لأن أي لاعب، أو مدرب، مطرود، يجب أن يغادر الملعب نهائيا، وهو ما يتعين على الحكم التأكد منه، قبل إعطاء الإشارة لمواصلة اللعب.
إذن، فالرداد إما أنه ارتكب خطأ جسيما، حين لم يراقب امتثال جبران لقراره وتصرفه بعد طرده، وإما أنه كذب في شهادته، وهذا أقرب إلى الصواب.
ثانيا، الحكام يكتبون التقارير، ويبعثونها، مع ورقة المباراة، إلى  الاتحاد المغربي ، بعدما يدونون فيها ما رأوه، و الاتحاد المغربي يحيلها، حسب ما هو مدون في ورقة التحكيم، وتقرير الحكم، إما لجنة المصادقة على النتائج فقط، أو اللجنة التأديبية، أو لجنة الأخلاقيات.
وإضافة إلى تقرير الحكم، يمكن للجان الاتحاد المغربي الاستعانة بلقطات التلفزيون، وتقرير مندوب  الاتحاد المغربي ، فهل كان من الضروري استدعاء الحكم والاستماع إليه وإلى اللاعب؟ حتى بدا كأن الملف شخصي بين رجلين، فيما هو حالة تأديبية، تهم كرة القدم الوطنية بأكملها.
ثالثا، قبل حالة يحيى جبران، تورط ياسين واكيلي لما كان لاعبا بسريع وادي زم في حالة مماثلة حين بصق في وجه الحكم المساعد في مباراة “الراك”، لكن اللجنة أوقفته سنة، فلماذا لم يستمتعوا إليه؟ ولماذا لم يستدعوا الحكم لمعرفة رأيه؟ أما توقيف عادل حليوات مدى الحياة، فتلك قصة أخرى، وجامعة أخرى أيضا. غريب.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جبران والوداد جبران والوداد



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

رحمة رياض تتألق بفستان مخملي أسود بقصة الحورية وتعيد إحياء أناقتها المذهلة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:16 2022 الأحد ,16 كانون الثاني / يناير

الزمالك يسعى للتجديد مع أشرف بن شرقي في جلسة حاسمة

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:51 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

مانويل نوير يؤكد جاهزيته لمواجهة ليفربول

GMT 05:30 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسرار "جزيرة البالغين" في المالديف

GMT 22:29 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على حقيقة طلاق أصغر زوجين في المغرب

GMT 09:01 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"أدنوك" الإماراتية تحدد أول سعر بيع رسمي لخام أم اللولو الجديد

GMT 05:56 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

كيندال جينر تبهر الحضور بتألقها بزي هادئ الألوان

GMT 06:11 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

أسهل طريقة لإعداد مكياج رائع لجذب الزوج

GMT 18:53 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

نظارات GUESS لصيف 2018 بلمسات معاصرة مميزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib