أخيرا أصبحنا نستوعب الدروس
نقيب الفنانين السوريين يضع شرطًا لإعادة سلاف فواخرجي الى النقابة إصابة امرأتين في إطلاق نار داخل كلية بولاية كاليفورنيا والشرطة تعتقل المشتبه به بعد مطاردة قصيرة جانيت نيشيوات تستعد لجلسة استماع بمجلس الشيوخ بعد ترشيحها لمنصب الجراح العام في الولايات المتحدة بدعم من ترامب الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف أهداف بسوريا شملت مواقع دفاع جوي وبنية تحتية لصواريخ أرض جو بمشاركة 12 طائرة بنيامين نتنياهو يعلن تأجيل زيارته الرسمية المقررة إلى أذربيجان بسبب تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا رئيس وزراء الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يعلن استقالته من رئاسة حكومة بلاده يويفا يُعلن عن فرض غرامة مالية على نادي ريال مدريد قدرها 15 ألف يورو يد بسبب سلوك عنصري من قبل جماهيره ريال مدريد يخطط لإعادة التعاقد مع ثيو هيرنانديز لتدعيم صفوفه في الميركاتو الصيفي المقبل ليفربول يضع شرطين أساسيين للموافقة على انتقال أرنولد مبكرًا إلى ريال مدريد الهلال السعودي يُقيل البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الفريق الأول لكرة القدم وتكليف محمد الشلهوب
أخر الأخبار

أخيرا أصبحنا نستوعب الدروس

المغرب اليوم -

أخيرا أصبحنا نستوعب الدروس

الكاتب سفيان أندجار
بقلم : سفيان أندجار

لاحظنا خلال الموسم الحالي مبادرات من فرق وطنية لكرة القدم تجاه عدد من المشجعين، وهي بادرة أعتبرها شخصيا جيدة حتى ولو جاءت متأخرة. لقد اقتنع عدد من المسؤولين في الفرق بأن العلاقة مع الجماهير هي المكسب الكبير، وأن هذه المبادرات هي من ترفع أسهم النادي وصورته على الصعيد القاري والعالمي. لقد رأينا كيف أن فريق نهضة بركان خصص مصاريف مباراته لفائدة مشجع مصاب بما يعرف مرض «أطفال القمر»، وكيف أن أولمبيك آسفي اصطحب معه مشجعين اثنين من ذوي الاحتجاجات الخاصة إلى تونس، وأنا شخصيا اعتبرتها فأل خير  على «القرش المسفيوي»، منذ أن أقدم على هذه البادرة، كما رأينا كيف خاطب مدرب الوداد، زوران مانولوفيتش، لاعبيه واستعان بطفل في عمر الورد النضر، الذي ذرف الدموع بعد إقصاء الوداد أمام الرجاء ورفض الامتثال لوالدته، وكيف أن زوران استعان به في الحصة التدريبية، وقال للاعبيه: استميتوا في الدفاع عن قميص النادي، لا نرغب في أن يبكي هذا الطفل مجددا.

ورأينا كيف أن طفلا رجاوي لم يستطع حبس دموعه، ونزل إلى أرضية الملعب بعدما كان فريقه متخلفا في النتيجة بأربعة أهداف لهدف واحد، وقال للاعبين والسلامي: حرام عليكم، وهي النقطة التي في اعتقادي حمست لاعبي الفريق الأخضر، فعادوا في النتيجة أكثر من أي شيء آخر. الرجاء رد الدين للطفل وضمه إلى مدرسة الفريق، ومنحه تذكرة المباراة ضد الترجي، كما اشترط عليه العودة إلى المدرسة. لا أتذكر كثير من المبادرات الإنسانية لعدد من الفرق الوطنية، وأعتذر مسبقا إن كنت نسيت إحداها، لكن المهم وهو أن على أنديتنا أن تحسن صورتها وعلامتها التجارية من خلال المبادرات الإنسانية. سأنهي حديثي بتقديمي تعازي لكرة القدم الهولندية والعالمية، بعد وفاة المدرب بيم فيربيك اليوم، وعندما أقلب عجلة الزمن إلى الوراء، أتذكر أنني حاورته سنة 2013، فقد كان رجل متمكنا وقال لي بالحرف في تلك الفترة،»إن المغرب يمتلك المواهب، لكنه يفتقد للأرضية الخصبة للحفاظ عليها وصقلها».

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخيرا أصبحنا نستوعب الدروس أخيرا أصبحنا نستوعب الدروس



رحمة رياض تتألق بفستان مخملي أسود بقصة الحورية وتعيد إحياء أناقتها المذهلة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:16 2022 الأحد ,16 كانون الثاني / يناير

الزمالك يسعى للتجديد مع أشرف بن شرقي في جلسة حاسمة

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:51 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

مانويل نوير يؤكد جاهزيته لمواجهة ليفربول

GMT 05:30 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسرار "جزيرة البالغين" في المالديف

GMT 22:29 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على حقيقة طلاق أصغر زوجين في المغرب

GMT 09:01 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"أدنوك" الإماراتية تحدد أول سعر بيع رسمي لخام أم اللولو الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib