مابين إبن المقفع ولارغيت و ندوة زيات
فيسبوك يطلق دعم مفاتيح المرور لمكافحة هجمات التصيد الاحتيالى عودة تدريجية لخدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت جنوب قطاع غزة صعوبات فى الوصول إلى خدمات الإنترنت بإيران لدرء الهجمات الإلكترونية الإسرائيلية انفجار مركبة الفضاء "ستارشيب" خلال الاستعدادات للرحلة التجريبية العاشرة وسائل إعلام إسرائيلية تقول إن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، و يُطلب من "الإسرائيليين تقليل حركتهم ودخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار في الدقائق المقبلة . استهداف مباشر لمقر الحكومة الاسرائيلية في تل ابيب وسقوط قتلى ، ومسيّرات إيرانية تعبر سماء لبنان باتجاه الداخل و محاولات فاشلة لإسقاطها. تم الإبلاغ عن سقوط العديد من الصواريخ الباليستية في جنوب إسرائيل، ومن المرجح أن تكون حول بئر السبع أو إيلات. شركة مصر للطيران تطلب 6 ست طائرات إضافية من طراز "إيرباص إيه 350-900" إلغاء 20 رحلة جوية من إلى جزيرة بالي الإندونيسية بعد ثوران بركان هبوط أول رحلة طيران تعيد إسرائيليين إلى بلادهم في مطار بن غوريون
أخر الأخبار

مابين إبن المقفع ولارغيت و ندوة زيات

المغرب اليوم -

مابين إبن المقفع ولارغيت و ندوة زيات

سفيان اندجار

خلال مروري في برنامج «الأسبوع الرياضي» على قناة «تيلي ماروك»، استأثرت باهتمامي ردود  المدير التقني السابق للمنتخبات الوطنية ناصر لارغيت، وكيفية إجادته للحديث وتنظيم الأفكار، بل الأكثر من هذا إصراره على تلميع صورته أمام الرأي العام والدفاع عن خمس سنوات من اشتغاله في كنف الكرة المغربية.

لارغيت لديه عقلية أوروبية وهو يعلم كثيرا أن الانفصال في المجال الرياضي أو عدم التجديد يربطه الكثيرون في المجال بعدم قرته على إنجاح برنامجه، وبالتالي كان ناصر ذكيا وحاول بكل الوسائل أن يؤكد للجميع أن عمله كان جيدا مقارنة بواقع الكرة المغربية، وأنه نجح في مد منتخبات وطنية بلاعبين  جدد أظهروا حسن تأطيره، بالإضافة إلى منحه تأطيرا جيدا لفائدة المدربين المحليين، خصوصا تلك المتعلقة بالدبلومات.

كان ناصر يركز كثيرا على الحديث عن مجموعة من الأمور دون المساس أو توجيه اتهامات مباشرة إلى المسؤولين عن جامعة كرة القدم  رغم أنه انتقد بشكل مبطن عدم وجود رجل ميدان داخل المكتب التنفيذي للجامعة وعدم توجيه الدعوى له لحضور الاجتماعات.

ركز لارغيت، طيلة البرنامج، على تلميع اسمه والإبقاء عليه  براقا  في بورصة  كرة القدم. وفي المقابل نرى أن عددا من الأطر الوطنية والمحلية التي تغيب عنها ملكة التواصل، ترى في الصحفي الرياضي تلك الشخصية التي ترغب في الاصطياد في الماء العكر و... فعندما تربط اتصالا بمدرب تمت إقالته، فأول ما يقوله لك: «سمح ليا مانقدش ندوي دابا راه مازال ماخديت فلوسي»، وحتى إذا اختار الحديث فإنه يقول: «راه ماتفاهمناش ولن أكشف عن أسرار فريقي»، لكنه سرعان ما يستنجد بك مجددا عندما يتنصل مسؤولو فريقه  من وعودهم.

التواصل مع الإعلامي يراه عدد من الرؤساء أيضا «صداع الراس» ويسعون إلى تجنبه، رغم أنهم هم الأشخاص أنفسهم الذين سعوا وراء الصحفيين قبل الجموع العامة وحاولوا الترويج لسيرهم المهنية أو مع أي أزمة  تحيط بهم.

ما حدث، أول أمس، في ندوة فريق الرجاء، يبين بالملموس ما تطرقنا له، فكيف يعقل أن يتم تقديم لاعب أمام وسائل الإعلام والفريق يوجه الدعوة لقناة قطب العمومي فقط، متناسيا عددا كبيرا من المنابر الإعلامية الوطنية.

وكيف لمسؤول أن ينتقي الصحفيين وفقا لميولاته ويصنفهم بكون الصحفي فلان يعد مواليا للنادي والآخر مناهضا له.

على زيات وباقي الرؤساء أن يعلموا جيدا أن التعامل مع الجسم الإعلامي يجب أن يتم وفقا لقنوات وروابط، وأن يعلم أن اسم الرجاء أو الوداد هو من يجلب الصحفي وليس اسم رؤسائه.
ولعل البعض سيرى في  كلامي تحاملا على رئيس الرجاء وسيتم تأويلها وفقا  لنزوات البعض، لكننا نستعين بكلمات لابن المقفع يقول فيها: «من استقبل وجوه الآراء عرف مواقع الخطأ».

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مابين إبن المقفع ولارغيت و ندوة زيات مابين إبن المقفع ولارغيت و ندوة زيات



GMT 11:18 2019 الأربعاء ,29 أيار / مايو

"بوغبا" الزيات والبنزرتي "الخواف"

GMT 10:53 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

الخيانة الكروية

GMT 10:48 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

برمجة غريبة

GMT 10:26 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

هداف منتصف الليل

GMT 10:22 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

"عشرة فيهم البركة"...

هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:12 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

"سانغ يونغ" تعّدل سيارات "Korando" الشهيرة

GMT 20:09 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشفِ أفضل الأماكن لقضاء "شهر العسل" في إندونيسيا

GMT 00:32 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

بسيسو يُثمن الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية

GMT 04:32 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

"Stratos" أول مطعم دوار في أبو ظبي لعشاق الرفاهية

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

"HP" تطرح رسميًا "لاب توب "Elitebook 800 بمواصفات حديثة

GMT 02:28 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أسرع طريقة لتنظيف الشعر في فصل الصيف

GMT 10:50 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

إصدار نسخة أقوى من سيارة "Land Rover Defender"

GMT 02:59 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

سينما الفن السابع تعرض فيلم "حمى" في الرباط

GMT 17:50 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل مطاعم الأكل البيتي للعزومات

GMT 11:56 2016 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

الاحتفال بالذكري 72 لتقديم وثيقة الاستقلال في العيون
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib