الدار البيضاء ـ جميلة عمر
عقدت بعض فعاليات الحركة الأمازيغية في المغرب لقاءها التشاوري الأول بهدف إعداد رؤية لمشروع مجتمعي يقطع "الأيديولوجية العربية الإسلامية الشرق أوسطية" التي هيمنت من الاستقلال.
وتناقش الحركة الأمازيغية، التي عقدت خمس لقاءات تشاورية في جهات عدة من المغرب، نقاط قوة الخطاب الأمازيغي وإمكانياته للإجابة على تساؤلات المرحلة الحالية.