تلقى الجسم الصحافي في المغرب خبر وفاة الإعلامي بقناة دوزيم “صلاح الدين الغماري” بالأسى والحزن، والمفاجأة لأن الراحل لم يكن يعاني قيد حياته من أي مرض خطير.

كما نزل على المغاربة الخبر كالصاعقة نظرا للدور التوعوي الذي اشتهر به الراحل خلال الحجر الذي فرضه المغرب بعد جائحة كورونا.

وذكرت مصادر مقربة من الراحل، فإن الغماري توفي خلال زيارة لأخته بمدينة المحمدية، وأن سيارة الإسعاف التي جاءت لنقله إلى المستشفى جاءت بدون أوكسجين ما جعل فرصة إنقاذ حياته بعد الأزمة الصحية التي ألمت به صعبة.

وعبر عدد من الصحافيين والمغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي، عن حزنهم وتعازيهم لأسرة الفقيد داعين الله له بالرحمة والمغفرة، إنا لله وإنا إليه راجعون

قد يهمك أيضا : 

الحكم على المودل سلمى الشيمي ومصورها

فتاة "سيشن سقارة" تُؤكّد أنَّها ارتدت "الزي الفرعوني" لتُصبح مشهورةً