كتاب في النقد المسرحي لفاروق عبد القادر في ذاكرة الكتابة
آخر تحديث GMT 10:50:52
المغرب اليوم -
في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الدفاعات الجوية الايرانية تسقط المسيرة الثالثة عند الحدود الغربية مع العراق خلال ساعه واحدة *القناة 13 الإسرائيلية: مشاورات متوقعة غدا لنتنياهو بشأن غزة وكيفية المضي في عملية إطلاق سراح الأسرى* كندا تطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل لحل مستدام صحيفة إسرائيل اليوم تنقل عن مصادر في حماس لا نستبعد التوصل لاتفاق جزئي بالأيام القادمة حزب الله اللبناني يعلق علي وقف إطلاق النار بين إيران ودولة الاحتلال وزارة الخارجية الإيرانية تعترف بتضرر منشآتها النووية بشدّة جراء الغارات الأميركية حركة حماس تكشف سبب فشل التوصل لإنهاء الحرب في غزة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تعلن موعد وملعب نهائي كأس العرش بين نهضة بركان وأولمبيك آسفي جماهير بورتو تُهاجم بعثة الفريق فور وصولها إلى البرتغال بعد الخروج من دور مجموعات كأس العالم للأندية كيليان مبابي يفقد وزناً كبيراً بعد تعرضه لالتهاب حاد في المعدة والأمعاء
أخر الأخبار

كتاب في النقد المسرحي لفاروق عبد القادر في "ذاكرة الكتابة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كتاب في النقد المسرحي لفاروق عبد القادر في

الناقد الراحل فاروق عبد القادر
القاهرة - أ ش أ

في سلسلة "ذاكرة الكتابة"؛ التي تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، صدر مؤخرا كتاب "مساحة للضوء.. مساحات للظلال" للناقد الراحل فاروق عبد القادر بتقديم الشاعر والناقد جرجس شكري.

موضوع هذا الكتاب هو أثر هزيمة العام 1967 عل المسرح المصري، وبين دفتيه يرصد فاروق عبدالقادر أحوال هذا المسرح من ذلك العام وحتى عام 1977، وهي المرحلة التي شهدت كما يقول جرجس شكري الانهيار والتراجع المسرحي –انعكاسا لانهيار الحلم والهزيمة- كما شهدت صعود تيارات سطحية أخذت المسرح بعيدا عن مساره الذي التزم به كأحد أهم أدوات التنوير والتحريض في المجتمع.

ويرصد الكتاب أيضا ظهور المسرح التجاري ويتنبأ بما سيفعله من تشويه للحركة المسرحية، كما يهتم برصد المسرح في الأقاليم من خلال مسرح الثقافة الجماهيرية.

يهدي فاروق عبد القادر الكتاب إلى ثلاثة من فرسان المسرح المصري هم ميخائيل رومان وصلاح عبدالصبور ومحمود دياب، ويذهب جرجس شكري في تقديمه إلى أن المسرح المصري عبر تاريخه ظل يحاول الاقتراب من الجمهور يشارك في الأحداث دون مباشرة أو ابتذال، يقدم الفكر والمتعة منذ أن حمله الرواد الأوائل عبر البحر من أوروبا إلى مصر وسورية ولبنان، واعتمدوا الطابع الغنائي سمة أساسية في هذه العروض التي تم تعريبها في البداية حتى تتناسب وذائقة المشاهد.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب في النقد المسرحي لفاروق عبد القادر في ذاكرة الكتابة كتاب في النقد المسرحي لفاروق عبد القادر في ذاكرة الكتابة



GMT 12:03 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 06:52 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أسعار العملات العربية والأجنبية بالدينار الجزائري الأربعاء

GMT 03:32 2016 الأحد ,21 شباط / فبراير

افتتاح مهرجان الفجيرة للفنون وسط حضور كثيف

GMT 13:06 2024 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

إطلالات أيقونية لملكة الأناقة رانيا العبد الله

GMT 11:17 2024 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

أفكار لتنسيق إطلالات رومانسية لموعد عيد الحب

GMT 22:35 2023 السبت ,09 أيلول / سبتمبر

محمد صلاح يتضامن مع ضحايا زلزال المغرب

GMT 23:58 2021 الخميس ,25 آذار/ مارس

زكريا لبيض يؤكد إصرار كبير أنه لن يستسلم

GMT 07:49 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

ستيفين تشانج رئيس نادي انتر ميلان يكشف سر نجاحهم

GMT 09:30 2020 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

الفنانة المغربية إلهام واعزيز تتحدث عن اختفاء والدتها
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib