الموت والحياة وقاسم عليوة في عدد مارس من مجلة الثقافة الجديدة
آخر تحديث GMT 00:27:57
المغرب اليوم -
زعيم المعارضة الإسرائيلية لابيد يهاجم نتنياهو بشدة والمتحدث بإسمه بطريقة ساخرة على خلفية مزاعم تتعلق بدولة قطر زيلينسكي يؤكد طرح الملفات الحساسة والقضايا الإقليمية في الاجتماع الثلاثي مع بوتين وترامب دونالد ترامب يبدأ اجتماعاته مع قادة الاتحاد الأوروبي والرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي في البيت الأبيض الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان يعيد تشكيل رئاسة هيئة الأركان في السودان بقرارات جديدة جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن هجوماً على «وادي العصافير- ​الخيام» ما أدى إلى إصابة 3 سوريين ريال مدريد يرفض بيع المغربي براهيم دياز لبنفيكا ويجهز لتجديد عقده نادي الجزيرة الإماراتي ينهي التعاقد مع مدرب الفريق الأول الحسين عموتة وطاقمه المساعد مسؤول إسرائيلي لجيروزاليم بوست نتنياهو سينظر في مقترح وقف إطلاق النار المطروح رغم كونه اتفاقًا جزئيًا لا يشمل الإفراج عن كافة الرهائن وصول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى البيت الأبيض قبيل القمة الأوروبية مع ترامب حماس تسلّم ردها على "المقترح الأحدث" لوقف إطلاق النار في غزة
أخر الأخبار

الموت والحياة وقاسم عليوة في عدد مارس من مجلة "الثقافة الجديدة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الموت والحياة وقاسم عليوة في عدد مارس من مجلة

القاهرة - أ.ش.أ

الموت" هو المحور الرئيسي الذي دار حوله عدد مارس من مجلة الثقافة الجديدة، الموت باعتباره الوجه المعتم غير المعروف من الحياة، لا باعتباره فعل التغييب القسري، إذ تمتد حياة كثيرين بعد غيابهم، ربما بأكثر من الأحياء الذي يسعون في الأرض، لهذا جعل صبحي موسى الموت والحياة معًا عنوانًا لمقاله الافتتاحي الذي يقول في مطلعه:"ربما كان الموت والحياة لدى المصريين هما حديث الصباح والمساء بحسب نجيب محفوظ فى عمله الفاتن، فهم الشعب الوحيد الذى قسم أرضه إلى مملكتين، إحداهما للموتى والأخرى للحياة أو الأحياء، جاعلاً من الموت فعلاً قنطرة يمكن التأريخ بها لما قبلها وما بعدها". العدد ضم مجموعة من القراءات النقدية التي اهتمت بموضوع الموت وتجلياته في الآداب المختلفة: الموت: ذلك الموجود هناك للدكتور شاكر عبد الحميد، مستويات التعامل مع الموت فى السرد العربى للدكتور هيثم الحاج على، طقوس الموت والثأر، قراءة فى سرد الجنوبيين للدكتور شعيب خلف، فكرة الموت فى قصيدة النثر للدكتور عبد الحكم العلامى، المراثى.. حقيقة شعرية أم مجاملة عزائية.. للدكتور إيهاب عبد السلام. وتم اختيار رواية الغزالة للقاص والروائي البورسعيدي الراحل قاسم مسعد عليوة لتكون كتاب هذا العدد، وكتب عنها أسامة عرابى: خصوصية التجربة وفرادة طريقها فى تذوق الحقائق، وحاتم عبد الهادى السيد:"غزالة" قاسم عليوة تعيد تثوير المنجز الصوفى. وفي ملف الشعر قصائد للشعراء: صلاح اللقانى، محمود مغربى، محمد زيدان، عمر غراب، عبده الزراع، عبد الرحيم الماسخ، أحمد دياب، رأفت السنوسى، خالد أبو العلا، وليد الجارحى، إبراهيم غازى، حسن عامر، وأحمد مسعد.وفي القصة القصيرة قصص لكل من: عبد الفتاح عبد الرحمن الجمل، على عيد، فكرى داود، محمود أبوعيشة، نور الهدى عبد المنعم، نهى خلف، رانيا منصور، وهدى سعيد. وفي الترحمة يقدم لنا ياسر شعبان: بيورنسون بيورنستيرن.. صوت النرويج وضميرها. - See more

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الموت والحياة وقاسم عليوة في عدد مارس من مجلة الثقافة الجديدة الموت والحياة وقاسم عليوة في عدد مارس من مجلة الثقافة الجديدة



سيرين عبد النور تتألق بمجوهرات فاخرة وأزياء أنيقة في مختلف المناسبات

بيروت ـ المغرب اليوم
المغرب اليوم - مضمون المقترح الأحدث لوقف إطلاق النار في غزة

GMT 17:08 2022 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

النفط يصعد مع تراجع الدولار وتوقعات الطلب تلقي بظلالها

GMT 19:32 2022 الثلاثاء ,25 كانون الثاني / يناير

ساعات يد أنثوية مزينة بعرق اللؤلؤ لإطلالة

GMT 10:27 2021 الإثنين ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

5 علامات تدل على إصابتك بالسكتة الدماغية أبرزها الصداع
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib