المشير والفريق يكشف أسرار طنطاوى وعنان الشخصية والسياسية
آخر تحديث GMT 01:50:11
المغرب اليوم -

"المشير والفريق" يكشف أسرار "طنطاوى وعنان" الشخصية والسياسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القاهرة - المغرب اليوم

صدر منذ أيام عن دار كنوز للنشر والتوزيع بالقاهرة للكاتب الصحافي محمد الباز كتابه " المشير والفريق" الذى يستعرض فيه كواليس المرحلة الإنتقالية التى عاشتها مصر تحت حكم المجلس العسكري من 11 فبراير 2011 إلى 12 أغسطس 2012 ، وهي الفترة التى كان فيها المشير محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع السابق على قمة السلطة التنفيذية في مصر، يعاونها الرجل الثاني في المجلس الفريق سامى عنان رئيس أركان حرب الجيش المصري السابق. الكتاب يمثل محاولة لإختراق كهف الأسرار الذى أحاط بهذه الفترة، فهو يكشف ضمن فصوله السبعة عشر كثيرا من الوقائع التى تنشر لأول مرة، كما يجيب على تساؤلات عديدة من بينها: هل خان طنطاوى وعنان مبارك وانقلبا عليه عسكريا؟ وكيف سلم المشير والفريق مصر إلى جماعة الإخوان المسلمين؟ هل كان رجلى أمريكا في الثورة المصرية؟ وهل كان طنطاوي يكره عمر سليمان للدرجة التى جعلته يعزله سياسيا بعد الثورة؟ ولماذا حاول عنان ترشيح نفسه للرئاسة قبل ساعات قليلة من غلق باب الترشح في 2012؟ هل حاول طنطاوى وعنان الإنقلاب على محمد مرسى فسارع هو بعزلهما ؟ ولماذا بكى عنان على مبارك بعد التنحى؟ لماذا اتهم أحمد شفيق طنطاوى بأنه المسئول عن موقعة الجمل؟ وما سر خوف طنطاوى وعنان من محمد البرادعى؟ وماذا قال خيرت الشاطر للمشير طنطاوى في بيته قبل الإنتخابات الرئاسية؟ ولماذا رشح طنطاوى عبد الفتاح السيسى خليفة له في وزارة الدفاع؟. الكتاب يقدم صورة شبه مكتملة لفترة هى الأخطر الحياة السياسية المصرية...ويقول عنه محمد الباز أنه كتاب الأخبار والأفكار والأسرار والأقدار التى لا ترحم أصحابها.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المشير والفريق يكشف أسرار طنطاوى وعنان الشخصية والسياسية المشير والفريق يكشف أسرار طنطاوى وعنان الشخصية والسياسية



المغرب اليوم - عشاء فاخر يثير الجدل حول زيارة محمد صلاح لتركيا

GMT 17:36 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

الذهب يرتفع بنسبة 1.5% وسط إقبال قوي على الشراء

GMT 06:36 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

جوستين ويب يكشف عن المكان المفضّل له في أميركا

GMT 19:14 2019 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يقع ضحية عرضية لنزاع مؤسسات الاتحاد الأوروبي

GMT 07:09 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أكراد سوريا يعتقلون سبع مغربيات من نساء “داعش"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib