كتاب جديد للصحافي عبد العزيز كوكاس عن البوليسارو
آخر تحديث GMT 11:08:12
المغرب اليوم -
في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الدفاعات الجوية الايرانية تسقط المسيرة الثالثة عند الحدود الغربية مع العراق خلال ساعه واحدة *القناة 13 الإسرائيلية: مشاورات متوقعة غدا لنتنياهو بشأن غزة وكيفية المضي في عملية إطلاق سراح الأسرى* كندا تطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل لحل مستدام صحيفة إسرائيل اليوم تنقل عن مصادر في حماس لا نستبعد التوصل لاتفاق جزئي بالأيام القادمة حزب الله اللبناني يعلق علي وقف إطلاق النار بين إيران ودولة الاحتلال وزارة الخارجية الإيرانية تعترف بتضرر منشآتها النووية بشدّة جراء الغارات الأميركية حركة حماس تكشف سبب فشل التوصل لإنهاء الحرب في غزة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تعلن موعد وملعب نهائي كأس العرش بين نهضة بركان وأولمبيك آسفي جماهير بورتو تُهاجم بعثة الفريق فور وصولها إلى البرتغال بعد الخروج من دور مجموعات كأس العالم للأندية كيليان مبابي يفقد وزناً كبيراً بعد تعرضه لالتهاب حاد في المعدة والأمعاء
أخر الأخبار

كتاب جديد للصحافي عبد العزيز كوكاس عن البوليسارو

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كتاب جديد للصحافي عبد العزيز كوكاس عن البوليسارو

كتاب جديد للصحافي عبد العزيز كوكاس
الرباط - المغرب اليوم

يطل علينا الصحافي والكاتب عبد العزيز كوكاس من زاوية موضوع سياسي هذه المرة، خارج كتاباته الإبداعية التي تتراوح بين الرواية “ذاكرة الغياب” والشعر”سطوة العتمة” والشذرة “الصحو مثير للضجر” بكتاب جديد موسوم بعنوان “جبهة بوليساريو.. من حلم التحرر إلى أوهام الانفصال”، الذي يعكس رؤية مغايرة للصراع في جنوب الصحراء.

ويقدم الزميل كوكاس كتابه الذي يقع في 162 من الحجم المتوسط، قائلا”حاولت أن أقدم في هذا الكتاب، ما كنت قد اشتغلت عليه في مسار تطور حركة بوليساريو خارج القراءات الرائجة، المسكونة بعنف لغوي يخفي تحت طبقاته الكثير من الحقائق، وها أنا أقدم هنا حصيلة جزء من مسار حركة كان كافيًا طول الزمن أن يلبس نشأتها الكثير من طبقات الكذب وتصبح لغة التوصيف من هذا الطرف أو ذاك، لغة عنيفة لها مخالب وأنياب، ذلك أن الحقيقة هي أول ضحية في لحظة الصراع، والصدق هو الشهيد الأكبر في ساحة تاريخ أُدخل مختبرات العديد من الدول لها مصلحة في استدامة الأزمة.

واكتشف في قضية الصحراء، أن المغرب هو ضحية النظر إليه من بعيد، ما يصاغ عن الوحدة الترابية للمملكة، هو وجهة نظر الأجانب وتصوراتهم عن واقع لا يقيمون فيه، ولا يسكنون لغته ورموزه وإشاراته، أنتجوا “مغربًا” صنعوه، وأضحينا نستشهد باللغة التي فُهم بها المغرب الذي نسكنه ويسكننا.. إما مغرب سياحي بارد أشبه بصور البطائق البريدية منمق مثل الصفحات الإشهارية، وإما مغرب بعيد قادم من بدائية ضاربة في التاريخ، منشطر على ذاته، متناقض مع مكوناته” رغم أن المقيم الفرنسي الجنرال ليوطي حين دخل المغرب كتب استثناء”لقد وجدنا هنا شعبًا.. وجدنا هنا دولة”.

ويحاول كتاب جبهة بوليساريو الجديد الإجابة عن أسئلة تعتبر جزءًا أساسيًا من صراع عَمّر طويلًا، كيف تحولت بوليساريو من حركة تحررية بأطر مغربية جلها درست في الجامعات المغربية وانحدر العديد منها من جنود “جيش التحرير”، إلى حركة انفصالية في لحظة دقيقة من تحرير المغرب للصحراء؟ من هي الأطراف الحقيقية في أزمة الصحراء الغربية؟ “بوليساريو الداخل” هل هو حقيقة أم مجرد صناعة إعلامية؟ ما العلاقة بين “بوليساريو الداخل” وبوليساريو الخارج؟ كيف يؤدي المغرب فاتورة كسل القانون الدولي في تحديد مفاهيم الوحدة وتقرير المصير؟ وأسئلة كثيرة يحاول هذا الكتاب مقاربتها من خلال وقائع وأحداث، مواقف وتصريحات

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب جديد للصحافي عبد العزيز كوكاس عن البوليسارو كتاب جديد للصحافي عبد العزيز كوكاس عن البوليسارو



GMT 12:03 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 06:52 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أسعار العملات العربية والأجنبية بالدينار الجزائري الأربعاء

GMT 03:32 2016 الأحد ,21 شباط / فبراير

افتتاح مهرجان الفجيرة للفنون وسط حضور كثيف

GMT 13:06 2024 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

إطلالات أيقونية لملكة الأناقة رانيا العبد الله

GMT 11:17 2024 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

أفكار لتنسيق إطلالات رومانسية لموعد عيد الحب

GMT 22:35 2023 السبت ,09 أيلول / سبتمبر

محمد صلاح يتضامن مع ضحايا زلزال المغرب

GMT 23:58 2021 الخميس ,25 آذار/ مارس

زكريا لبيض يؤكد إصرار كبير أنه لن يستسلم

GMT 07:49 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

ستيفين تشانج رئيس نادي انتر ميلان يكشف سر نجاحهم

GMT 09:30 2020 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

الفنانة المغربية إلهام واعزيز تتحدث عن اختفاء والدتها
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib