مي النقيب تقدم مجموعتها القصصية الضوء الخفي للأشياء
آخر تحديث GMT 22:51:07
المغرب اليوم -
حماس تعرض إطلاق سراح رهائن مقابل هدنة لمدة ستين يوما والإفراج عن ثلاثمئة أسير فلسطيني بالتزامن مع تصعيد اسرائيلي واسع غارة اسرائيلية بطائرة مسيرة تستهدف مركبة في جنوب لبنان وتصيب جنديا ومواطنا رغم انتشار الجيش هجمات مسلحة في ريف دير الزور تودي بحياة عنصرين من الأمن العام وسط تصاعد استهداف الحواجز والمقرات الأمنية وغياب أي مؤشرات للتهدئة برلمانيون إيطاليون يحتجون في رفح ضد إسرائيل ويطالبون بحظر السلاح لتل أبيب استشهاد 3 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على دير البلح وسط قطاع غزة إطلاق قذائف من غزة واعتراض إحداها بينما سقطت الثانية في مكان مفتوح حصار المستشفى الاندونيسي والمرضى يواجهون الموت في صمت وسط انهيار كامل للمنظومة الصحية وغياب أي استجابة دولية وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلى على غزة لـ53 ألفاً و339 شهيداً الإغاثة الطبية بغزة تؤكد أن مستشفيات القطاع تتعرض لهجوم وعدوان مستمر نادي الوداد الرياضي يخوض مباراة ودية ثانية أمام بورتو البرتغالي في ثاني مبارياته التحضيرية لمونديال الأندية
أخر الأخبار

مي النقيب تقدم مجموعتها القصصية "الضوء الخفي للأشياء"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مي النقيب تقدم مجموعتها القصصية

الكويت - كونا

قدمت استاذة الأدب المقارن في جامعة الكويت الدكتورة مي النقيب مجموعتها القصصية الأولى وهي باللغة الانجليزية وحملت عنوان (الضوء الخفي للأشياء) متضمنة 20 قصة في 237 صفحة وذلك في محاضرة استضافتها دار الآثار الاسلامية الليلة ضمن موسمها الثقافي ال19. وقالت الدكتورة النقيب في المحاضرة التي اقيمت للاحتفاء بباكورة نتاجها الادبي ان القصص في مجموعتها القصصية "هي تجارب مع الذاكرة التي تعتبر احدى الطرق في عملية التوصيل والربط" موضحة ان القصص تركز على دور الذكريات في سرد الحياة ودور "الأشياء" في إثارة الذكريات. واضافت ان "الأشياء حتى ولو كانت بسيطة فقد ترمز وتطلق العنان لذكرياتنا سواء كانت مؤلمة أو فرحة". واشارت الى ان القصص في المجموعة لا ترتبط موضوعيا بعضها ببعض بشكل كبير وهي تصور عددا من الأحداث الواقعية مثل احتلال الكويت والحرب الأهلية في لبنان والصراع الفلسطيني في إطار شخصيات خيالية مبينة ان القصص ترصد حياة الافراد اليومية وتعرضهم للتغيرات السياسية والثقافية التي تعيشها المنطقة. وعللت النقيب كتابة مجموعتها الصادرة عن مؤسسة (بلو مزيري القطرية للنشر) باللغة الانجليزية "بان لا خيار لي كون اللغة الانجليزية هي اللغة الأم عندي وهي إحدى الأشياء التي تتطرق اليها القصص من وجوه الاختلاف والتوافق في المجتمع الواحد". واوضحت ان تجربتها في الكتابة نبعت من حبها للقراءة التي اوجدت لديها دافعا للكتابة مشيرة الى اختلاف نظرة الكاتب الى القراءة بعدد ممارسة الكتابة اذ يبدأ بالاهتمام بعدد من الأمور الأخرى مثل اللغة والصياغات والأساليب المختلفة. وبينت النقيب ان دولة الكويت ذات تاريخ حافل في تقبل الاخر والتجمع حول الهدف الواحد وقد احتضنت ثقافات مختلفة كونها كانت معبرا للعديد من الرحالة وخطوط التجارة مما جعلها ترحب بالتنوع. وتطرقت النقيب الى احدى القصص في مجموعتها والتي تحكي قصة عائلة لبنانية انتقلت الى الكويت نتيجة للاوضاع الامنية في لبنان في عام 1968 مشيرة الى ان تلك العائلة لم تعر اهتماما للضغوطات السياسية في تلك الفترة في لبنان الا ان تصاعد الاحداث دفعها بعد ذلك الى ترك وطنها والانتقال الى الكويت. يذكر ان الدكتورة مي النقيب من مواليد عام 1970 وحصلت على شهادة الدكتوراه في الأدب الانجليزي من جامعة بروان الامريكية وهي استاذة الأدب الانجليزي المقارن وأدب ما بعد الاستعمارات الأجنبية في قسم اللغة الانجليزية بجامعة الكويت.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مي النقيب تقدم مجموعتها القصصية الضوء الخفي للأشياء مي النقيب تقدم مجموعتها القصصية الضوء الخفي للأشياء



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:47 2023 الإثنين ,23 كانون الثاني / يناير

جدارية في القنيطرة تُخلد لذكرى عملية الشعلة

GMT 05:36 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تيم يهزم ديوكوفيتش في مواجهة مثيرة ليبلغ الدور قبل النهائي

GMT 07:00 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على خطوات تنظيف فرن الغاز من "بقع الزيت"

GMT 11:56 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

يسرا اللوزي ترتدي أغلى فستان زفاف في العالم

GMT 07:01 2016 الأحد ,17 تموز / يوليو

المغرب والاتحاد الأفريقي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib