صدور كتاب تقييم تلوث المعادن الثقيلة في الخليج العربي
آخر تحديث GMT 06:15:59
المغرب اليوم -
إلغاء رحلة الخطوط الجوية الإيطالية من طرابلس إلى روما المقررة في 15 مايو الإمارات تُواصل دعمها الإنساني وتُعلن إجلاء دفعة جديدة من المرضى الفلسطينيين لتلقي العلاج في مستشفياتها مصدر أمريكي يؤكد عدم لقاء ويتكوف وفد حماس مباشرة في مفاوضات الدوحة والوسطاء القطريون ينقلون الرسائل بين الطرفين إصابة مستوطنيين إسرائيليين بجراح حرجة في عملية إطلاق نار قرب مستوطنة بروخين شمالي الضفة الغربية ابو عبيدة يبارك عملية سلفيت ويؤكد أنه رد مشروع على جرائم الاحتلال في غزة والضفة الغربية دونالد ترامب يعتذر عن حضور مفاوضات تركيا بين روسيا وأوكرانيا دون توضيح الأسباب قطر تنتقد التصعيد الإسرائيلي بعد إطلاق سراح عيدان وتؤكد التزامها بدعم جهود الوساطة شركة "تسلا" تستأنف شحن مكونات صينية لإنتاج "سايبر كاب" في أميركا منظمة أطباء بلا حدود تؤكد أن الوضع في غزة كارثي مع انعدام الدواء والغذاء وانتشار المعاناة أطباء السودان تعلن مقتل 4 أشخاص وإصابة 8 فى قصف مدفعى للدعم السريع على مدينة الأبيض
أخر الأخبار

صدور كتاب تقييم تلوث المعادن الثقيلة في الخليج العربي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور كتاب تقييم تلوث المعادن الثقيلة في الخليج العربي

المنامة ـ قنا

صدر حديثا كتاب للدكتور حمود عبدالله ناصر، الأستاذ المساعد في برنامج علوم الحياة في جامعة البحرين، بعنوان "تقييم تلوث المعادن الثقيلة في البيئة البحرية للخليج العربي". يقترح الكتاب تدابير يمكن أن تسهم في الحد من تلوث البيئات الساحلية والبحرية في الخليج العربي بالمعادن الثقيلة، بالإضافة إلى تقييم الأثر البيئي، وتفعيل القوانين البيئية الوطنية والإقليمية، والبحث العلمي والتكنولوجيا في مجالات البيئة المختلفة. وناقش الدكتور حمود الأنشطة البشرية في الخليج العربي التي تسهم في زيادة نسب التلوث بالمعادن الثقيلة في البيئة البحرية، كأنشطة: الردم والتجريف، ومخلفات المصانع، ومحطات التحلية، والمجاري المصرفة إلى البحر، والتلوث النفطي. وعرض الكتاب ملخصات لمستويات ملوثات المعادن الثقيلة في الأسماك وفي الرخويات وفي مياه البحر، وفي التربة البحرية في بيئات الخليج، وأهمية الطحالب باعتبارها كواشف لملوثات المعادن الثقيلة. وعرض الكتاب كذلك النظام البيئي البحري في الخليج العربي، وكيفية تأثر تلك المكونات بملوثات المعادن الثقيلة، مثل: بيئات الشعاب المرجانية، والحشائش البحرية، والمسطحات الطينية، وبيئات نباتات القرم. وتضمَّن الكتاب مقدمة، أكدت "خطورة المعادن الثقيلة وأثرها على صحة الإنسان، نظراً لقدرتها على التراكم في أجسام الكائنات البحرية مثل: الأسماك والقشريات، ويمكن أن تؤدي إلى تسمم الإنسان المستهلك النهائي لتلك الكائنات" كما أشار الباحث. ولفت الكتاب -الذي يتألف من 12 فصلاً- إلى أن بيئات الخليج العربي، ولا سيما الساحلية، منها تتعرض لضغوط بشرية مستمرة نتيجة تعرضها لأنشطة الردم والتجريف، بالإضافة إلى تعرضها لمصادر التلوث الأخرى كمخلفات المصانع، ومحطات التحلية، والمجاري، مما يزيد من احتمالية تلوث تلك البيئات بالمعادن الثقيلة. ويعدُّ الكتاب مرجعاً مهماً لصناع القرار في مجال البيئة ومراقبة الملوثات البحرية، وفي مجالات العلوم البيئية البحرية، ودراسات الرصد البيئي، وإدارة البيئات الساحلية والبحرية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور كتاب تقييم تلوث المعادن الثقيلة في الخليج العربي صدور كتاب تقييم تلوث المعادن الثقيلة في الخليج العربي



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:05 2019 الإثنين ,11 شباط / فبراير

تعرف على أسعار ومواصفات سيارة "رينو كادجار" 2019

GMT 07:39 2017 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

فرحة بالطريق تصطدم بغياب الكهرباء في تنغير‎

GMT 19:00 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

الحكومة المغربية تستعد لإعلان تمديد إضافي للطوارئ الصحية

GMT 15:00 2019 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

السكتيوي يستنجد بالملك محمد السادس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib