مذكرات جهانكير إصدار جديد لـ هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة
آخر تحديث GMT 16:17:04
المغرب اليوم -
*عاجل | سي إن إن عن مصدر مطلع: نتنياهو سيعقد اجتماعا بشأن غزة مع كبار المسؤولين في وقت لاحق اليوم* الرئيس الأميركي دونالد ترامب يطالب بإلغاء محاكمة بنيامين نتنياهو في تل أبيب على الفور أو منحه عفوا. في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الدفاعات الجوية الايرانية تسقط المسيرة الثالثة عند الحدود الغربية مع العراق خلال ساعه واحدة *القناة 13 الإسرائيلية: مشاورات متوقعة غدا لنتنياهو بشأن غزة وكيفية المضي في عملية إطلاق سراح الأسرى* كندا تطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل لحل مستدام صحيفة إسرائيل اليوم تنقل عن مصادر في حماس لا نستبعد التوصل لاتفاق جزئي بالأيام القادمة حزب الله اللبناني يعلق علي وقف إطلاق النار بين إيران ودولة الاحتلال وزارة الخارجية الإيرانية تعترف بتضرر منشآتها النووية بشدّة جراء الغارات الأميركية حركة حماس تكشف سبب فشل التوصل لإنهاء الحرب في غزة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تعلن موعد وملعب نهائي كأس العرش بين نهضة بركان وأولمبيك آسفي
أخر الأخبار

"مذكرات جهانكير" إصدار جديد لـ هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

أبوظبي ـ وكالات

أصدر قطاع المكتبة الوطنية في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة كتاب "مذكرات جهانكير" الذي ترجمه للإنجليزية ألكسندر رودجرز, وقام بترجمته إلى العربية هالة الحلو.حكم الإمبراطور جهانكير دولة الغول بالهند 22 عاماً، 1605 - 1627 م، ولكنّ حالته الصحية الضعيفة والأسى جعلاه يتخلى عن كتابة مذكراته في السنة السابعة عشرة من حكمه، وبعدها طلب من معتمد خان كاتب ملحمة (إقبال – نامه) أن يكمل الكتابة، فأوصلها حتى بداية السنة التاسعة عشرة، ثم توقف عن كتابة المذكرات وأكمل سرد وقائع الحكم حتى موت جهانكير.تكمن أهمية هذه المذكرات في أنها تنقل صورة واقعية عن الهند في العقود الأولى من القرن السابع عشر، وهي إضافة قيّمة للملحمة التاريخية "أكبر نامة" .تشكل مساهمات الكتاب الملكيين الشرقيين في الأدب جزءاً مهماً، وهي ذات قيمة عظيمة، وذلك لأن جميع روايات التاريخ عن الشرق مشوّهة بالتملق، وحتى عندما لا يكون للكاتب أي سبب للتملق ولإخفاء الحقيقة فهو يُبهَر بعظمة موضوع كتابه، ويُعطينا صورة لا تكشف حقيقة الملك.ولكن عندما يكتب الملوك الشرقيون سيرهم التاريخية بأنفسهم فإن الوضع يختلف، إذ ليس لديهم داع للخوف أو للتفضيل، فهم يكشفون ما يخشى الآخرون التطرق إليه، ولكن مع ذلك فإنه لا يمكن الثقة تماماً بما يقولون عندما يتكلمون عن أنفسهم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مذكرات جهانكير إصدار جديد لـ هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة مذكرات جهانكير إصدار جديد لـ هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة



GMT 12:03 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 16:24 2025 الأحد ,15 حزيران / يونيو

تشيلسي يستهدف تحقيق كأس العالم للأندية

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib