حزب العدالة والتنمية يَنْتَقِد الحكومة المغربية في تأخرها في دعم الفلاحين المتضررين
آخر تحديث GMT 20:58:40
المغرب اليوم -
غوغل تكشف عن خطوة تاريخية تجاه سوريا لأول مرة منذ 2004 فيضان مفاجئ إجتاح موقعًا للتخييم في شمال الصين ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص وفقدان أربعة آخرين إسبانيا تنشر 500 جندي إضافي للمساعدة في مكافحة حرائق الغابات خلال موجة حرّ شديدة استمرت لثلاث ساعات زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب قبالة سواحل كامتشاتكا بالشرق الأقصى الروسي نواب بريطانيون يطالبون كير ستارمر بإجلاء عاجل لأطفال قطاع غزة المرضى والجرحى إلى المملكة المتحدة جهاز الأمن الفيدرالي الروسي يعلن احباط هجوم ارهابي استهدف محطة سمولينسك للطاقة النووية تصاعد الغضب في إسرائيل مع احتجاجات وإضرابات تقودها عائلات القتلى والمحتجزين للمطالبة بوقف الحرب وصفقة لإعادة الأسرى رئيس الأركان الجيش الإسرائيلي أيال زمير يصادق على خطط إحتلال قطاع غزة ومدة العملية 4 أشهر الرئيس جوزيف عون يعلن رفضه القاطع لمسألة توطين الفلسطينيين في لبنان انفجار في حي الميسر بحلب يسفر عن سقوط قتيل
أخر الأخبار

حزب العدالة والتنمية يَنْتَقِد الحكومة المغربية في تأخرها في دعم الفلاحين المتضررين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حزب العدالة والتنمية يَنْتَقِد الحكومة المغربية في تأخرها في دعم الفلاحين المتضررين

حزب العدالة والتنمية
الرباط ـ المغرب اليوم

قال مصطفى ابراهيمي عضو المجموعة النيابية لحزب "العدالة والتنمية" إن الحكومة لحد الآن لم تُحرك ساكنا ولم تتخذ أي تدبير مستعجل، خاصة فيما يتعلق بدعم الفلاحين المتضررين من الجفاف سواء وذلك بدعم العلف في مناطق الرعي.

وأشار ابراهيمي في تصريحات لموقع حزبه، أن غلاء مواد العلف الذي تضاعف ثمنه أربع مرات، والمضاربة ساهم في تكريس الأزمة، في غياب أي تدخل من قبل الحكومة لتوفير هذه المواد بأثمنة مناسبة.
وأوضح أن الفلاحة السقوية والحبوب أيضا تضررت، في غياب أي تدخل لا للتعويض عن الجفاف، أو فيما يتعلق بتوفير هذه المواد، أو فيما يتعلق بالمراقبة حتى لا يكون هناك أي احتكار أو الرفع من الأثمان.
وأضاف أن هناك توجها استراتيجيا يعتبر خاطئا سواء بالنسبة للمخطط الأخضر أو الجيل الجديد، وهو الاعتماد على الفلاحة السقوية خاصة وأن المغرب يعاني من ندرة المياه التي تتفاقم مع الزمان، والاعتماد على زراعات تعتمد على الكثير من الماء.
وأكد أن المغرب لا يزال يعاني من مشكل التبعية للخارج بحيث لا يغطي احتياجاته من الحبوب، وهو ما تكون له تداعيات سلبية على الميزان التجاري والعجز الذي يعرفه.
ودعا ابراهيمي إلى التدبير الرشيد والعقلاني ونهج سياسة السقي بالتنقيط، مؤكدا على ضرورة انتقاء الزراعات بدقة لمعرفة الحاجيات وبالتالي ضمان الأمن الغذائي والسيادة الوطنية على الأمن الغدائي.
وشدد على ضرورة إعادة النظر في السياسة الفلاحية لبلادنا وتوجيه اختياراتنا حسب الحاجات، مشيرا أن ما نكسبه من الصادرات نخسره بالأضعاف فيما يتعلق بتوفير الأمن الغذائي.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

ردود فعل غاضبة وإتهامات بالتناقض موجه لحزب العدالة والتنمية في المغرب

 

حزب "العدالة والتنمية" يُطالب بكشف راتب مدرب منتخب المغرب بعد الخسارة أمام مصر

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حزب العدالة والتنمية يَنْتَقِد الحكومة المغربية في تأخرها في دعم الفلاحين المتضررين حزب العدالة والتنمية يَنْتَقِد الحكومة المغربية في تأخرها في دعم الفلاحين المتضررين



سيرين عبد النور تتألق بمجوهرات فاخرة وأزياء أنيقة في مختلف المناسبات

بيروت ـ المغرب اليوم

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 17:05 2025 الأحد ,20 تموز / يوليو

ليفربول يقترب من التعاقد مع مهاجم جديد

GMT 14:04 2025 السبت ,21 حزيران / يونيو

يوفنتوس يأمل حسم التأهل أمام الوداد "الطموح"

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,18 حزيران / يونيو

كوريا الجنوبية تمنع توتنهام من بيع سون هيونج

GMT 09:15 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

تشيلسي يحتكر القائمة وويليامز في الصدارة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib