اكتشاف أدلة جديدة عن مهد الحضارة البشرية
آخر تحديث GMT 02:51:19
المغرب اليوم -
مصرع أربعة على الأقل في انقلاب قاربين للمهاجرين قبالة ليبيا مقتل 11 شخصًا نتيجة انزلاق أرضي وقع بعد هطول أمطار غزيرة في إندونيسيا منظمة الصحة العالمية ترفع درجة التأهب،معلنة عن تسجيل تسع إصابات مؤكدة بفيروس "ماربورج" المميت في إثيوبيا الجيش السوداني يُحقيق تقدم جديد في ولاية شمال كردفان مؤكداً سيطرته على منطقتين إضافيتين ضمن عملياته ضد قوات الدعم السريع الرئيس اللبناني يأمر بتقديم شكوى ضد إسرائيل إلى مجلس الأمن الدولي بسبب بناء الجدار في جنوب لبنان ترانسافيا توسّع رحلاتها المباشرة إلى مراكش وتُبقي خطي رين وبريست طوال العام لتعزيز الربط الجوي بين فرنسا والمغرب شركات الطيران الصينية تسمح باسترداد كامل لتذاكر اليابان بعد تصاعد التوتر الدبلوماسي بسبب تصريحات حول تايوان أحمد سعد يتعرض لحادث سير انتهاء أزمة الرواد الصينيين بعد ضياعهم في الفضاء البيت الأبيض يؤكد حضور الرئيس ترمب اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس 2025
أخر الأخبار

في مناطق حوض النيجر في أفريقيا

اكتشاف أدلة جديدة عن "مهد" الحضارة البشرية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - اكتشاف أدلة جديدة عن

نبات اليام البري "مهد" الحضارة البشرية
لندن - المغرب اليوم

اكتشفت مجموعة علماء دولية أدلة جديدة عن "مهد" الحضارات البشرية في مناطق حوض النيجر في أفريقيا، حيث أكد تحليل الحمض النووي لنبات اليام البري والمزروع وجود هذه الحضارة.

وذكرت مصادر إعلامية أنَّ علماء الوراثة حددوا تسلسل البوليمرات الحيوية "النوكليوتيدات" لـ 167 نوعًا من نبات اليام بما فيها تلك التي تنمو برًا في السافانا "Dioscorea abyssinica"، والغابات "Dioscorea praehensilis"، حيث يعتقد بأنه نتيجة تهجين هذين النوعين تم الحصول على نوع Dioscorea rotundata الذي تنتشر زراعته في أفريقيا، وحصل العلماء على 86 نوعًا منه في غانا وبينين والكاميرون ونيجيريا.

وسمح التحليل الوراثي لأنواع اليام التي تنمو في الغابات بتقسيمها إلى مجموعتين – مجموعة الكاميرون ومجموعة غرب أفريقيا ووفقا للسيناريو الأكثر احتمالًا، في البداية تم تقسيم اليام إلى نوعين هما السافانا والغابات ومن ثم حصل التطور التباعدي "تراكم الاختلافات"، حيث تبين أن نوع غرب أفريقيا الذي ينمو في حوض النيجر استخدم في الزراعة ومن ثم تم تهجينه مع النوع البري D.abyssinica.

وقد أكدت نتائج التجارب المختلفة التي أجراها العلماء بأنه قبل نحو 6 آلاف سنة كانت هناك بحيرات عديدة في حوض النيجر، ما جعل المنطقة أكثر رطوبة وملاءمة لزراعة مختلف أنواع النباتات.

ويعتقد بعض العلماء بأنه عندما بدأ التصحر في الشمال شرع الناس المقيمون بمنطقة الغابات في غرب أفريقيا بممارسة الزراعة لمواجهة تأثير المناخ الجاف وهذا يجعل النيجر إحدى "النقاط الساخنة" التي ظهرت فيها الزراعة.

وتعتبر منطقة الهلال الخصيب إحدى المراكز الأساسية التي ولدت فيها الزراعة.

ويشمل الهلال الخصيب بلاد ما بين النهرين والشام وحوض النيل، الذي يتميز بارتفاع كمية الأمطار المتساقطة في فصل الشتاء. هنا بدأ الإنسان بزراعة القمح والحمص والعدس والشوفان وغيرها من المزروعات.

وهناك مراكز أخرى ولدت فيها الزراعة مثل الهند والصين وأمريكا الجنوبية والوسطى. وكما هو معلوم بدأت زراعة أنواع مختلفة من نبات اليام في أميركا وأفريقيا وآسيا بصورة مستقلة.

قد يهمك ايضا :

الاستهلاك العالمي لزيت النخيل يزيد فرص تدمير الغابات في أفريقيا

دراسة تكشف تدهور الغابات الاستوائية في العالم

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشاف أدلة جديدة عن مهد الحضارة البشرية اكتشاف أدلة جديدة عن مهد الحضارة البشرية



أنغام تتألق بفستان أنيق وتلهم عاشقات الأناقة في سهرات الخريف

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:55 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم
المغرب اليوم - بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم

GMT 23:40 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

تحرك لبناني لوقف الجدار الإسرائيلي المتجاوز للخط الأزرق
المغرب اليوم - تحرك لبناني لوقف الجدار الإسرائيلي المتجاوز للخط الأزرق

GMT 18:55 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بري يدافع عن حزب الله ويؤكد عدم صحة اتهامات تهريب السلاح
المغرب اليوم - بري يدافع عن حزب الله ويؤكد عدم صحة اتهامات تهريب السلاح

GMT 08:02 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة بسيطة تساعد في التغلب على الحزن والاكتئاب
المغرب اليوم - طريقة بسيطة تساعد في التغلب على الحزن والاكتئاب

GMT 18:38 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

كوني أنت أمام الرجل

GMT 00:01 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

طنجة تستعد لإجراء عمليات جراحة مجانية لعلاج التشوهات الخلقية

GMT 06:50 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

«جرعة زائدة» تدفع إلى الشروع في القتل

GMT 01:27 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

حسن يوسف يعلن سر موافقته على "بالحب هنعدي"

GMT 14:36 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

عصام الراقي يشكو الرجاء البيضاوي إلى الاتحاد المغربي

GMT 20:26 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

تشيلسي يخطف نقطة ثمينة من موقعته أمام مضيفه ليفربول

GMT 14:17 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

السجاد اليدوي الكردي يروي ذاكرة شعب مليئة بالأحداث والقصص

GMT 10:17 2016 الأربعاء ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية آخر الرومانسيين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib