مُدرِّس في لندن يُعاني مشكلةً في القراءة وفِهم الاختبارات المكتوبة
آخر تحديث GMT 02:51:19
المغرب اليوم -
مصرع أربعة على الأقل في انقلاب قاربين للمهاجرين قبالة ليبيا مقتل 11 شخصًا نتيجة انزلاق أرضي وقع بعد هطول أمطار غزيرة في إندونيسيا منظمة الصحة العالمية ترفع درجة التأهب،معلنة عن تسجيل تسع إصابات مؤكدة بفيروس "ماربورج" المميت في إثيوبيا الجيش السوداني يُحقيق تقدم جديد في ولاية شمال كردفان مؤكداً سيطرته على منطقتين إضافيتين ضمن عملياته ضد قوات الدعم السريع الرئيس اللبناني يأمر بتقديم شكوى ضد إسرائيل إلى مجلس الأمن الدولي بسبب بناء الجدار في جنوب لبنان ترانسافيا توسّع رحلاتها المباشرة إلى مراكش وتُبقي خطي رين وبريست طوال العام لتعزيز الربط الجوي بين فرنسا والمغرب شركات الطيران الصينية تسمح باسترداد كامل لتذاكر اليابان بعد تصاعد التوتر الدبلوماسي بسبب تصريحات حول تايوان أحمد سعد يتعرض لحادث سير انتهاء أزمة الرواد الصينيين بعد ضياعهم في الفضاء البيت الأبيض يؤكد حضور الرئيس ترمب اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس 2025
أخر الأخبار

كان مُقرّرًا أن يقوم بتدريس مادة الدراسات الاقتصادية

مُدرِّس في لندن يُعاني مشكلةً في القراءة وفِهم الاختبارات المكتوبة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مُدرِّس في لندن يُعاني مشكلةً في القراءة وفِهم الاختبارات المكتوبة

مشكلة مُدرِّس في لندن يُعاني مشكلةً في القراءة
لندن - المغرب اليوم

يبدو أن عائق القراءة والكتابة لم يمنع مدرسة ثانوية من مدارس النخبة في لندن من تعيين فيصل أحمد مدرسا فيها، حسب ميل أونلاين البريطانية، إذ منحت مدرسة سانت توماس مور الكاثوليكية في وود غرين في العاصمة البريطانية الضوء الأخضر لبَدء العمل في وظيفة مدرس.

جاء القرار من قبل برنامج تدريب المعلمين "علم أولا" (تيتش فيرست) في المدرسة، وذلك على الرغم من "معاناته الكبيرى في الكتابة" والمشاكل التي يعاني منها في قراءة وفهم الاختبارات المكتوبة، لكن بعد أيام قليلة على بدء عمله مدرسا، في المدرسة الواقعة شمالي لندن، استدعته الإدارة وأوقفته عن العمل.

ويبدو أن فيصل أحمد يعاني من مرض "خلل الأداء التنموي" (ديسبراكسيا) وهو عبارة عن اضطراب عصبي مزمن من مرحلة الطفولة.

وأبلغ فيصل المدير مارك رولاند بأنه لا يقدر على الكتابة لأكثر من بضع دقائق، نظرا لما يسببه من ألم، بسبب المرض.

وظهرت الفضيحة عندما رفع فيصل أحمد، وهو في الثلاثينات من العمر، دعوى قضائية ضد المدرسة بسبب الاستقالة القائمة على التعسف والتمييز القائم على الإعاقة بعد أن تقدم باستقالته جراء الغضب.

الغريب في الأمر أنه كان مقررا أن يقوم فيصل أحمد الذي لا يتقن القراءة ولا الكتابة ويعاني من فهم النصوص، كان مقررا أن يقوم بتدريس مادة الدراسات الاقتصادية للمستوى الأول في نظام شهادة الثانوية العامة في بريطانيا المعروف اختصارا باسم "جي سي أس إي"، وبينما رفضت لجنة التوظيف المركزية في لندن مزاعم فيصل أحمد وأسقطت القضية، أظهرت الوثائق أنه خسر الدعوى القضائية ضد المدرسة أواخر مارس/ آذار الماضي.

واعترف جهاز برنامج التعليم أولا، الذي اعتبر الرجل مناسبا لممارسة مهنة التعليم، بأنه لم يقم بإخطار المدرسة المعنية بالحالة المرضية التي يعاني منها فيصل أحمد.

قد يهمك ايضا :

ماهى أهمية المدرسة وفوائدها بالنسبة للطفل؟

دخول الفتيات إلى المدارس في أقل البلدان تعليمًا يؤثر على العديد من مجالات التنمية

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مُدرِّس في لندن يُعاني مشكلةً في القراءة وفِهم الاختبارات المكتوبة مُدرِّس في لندن يُعاني مشكلةً في القراءة وفِهم الاختبارات المكتوبة



أنغام تتألق بفستان أنيق وتلهم عاشقات الأناقة في سهرات الخريف

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:55 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم
المغرب اليوم - بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم

GMT 23:40 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

تحرك لبناني لوقف الجدار الإسرائيلي المتجاوز للخط الأزرق
المغرب اليوم - تحرك لبناني لوقف الجدار الإسرائيلي المتجاوز للخط الأزرق

GMT 18:55 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بري يدافع عن حزب الله ويؤكد عدم صحة اتهامات تهريب السلاح
المغرب اليوم - بري يدافع عن حزب الله ويؤكد عدم صحة اتهامات تهريب السلاح

GMT 08:02 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة بسيطة تساعد في التغلب على الحزن والاكتئاب
المغرب اليوم - طريقة بسيطة تساعد في التغلب على الحزن والاكتئاب

GMT 18:38 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

كوني أنت أمام الرجل

GMT 00:01 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

طنجة تستعد لإجراء عمليات جراحة مجانية لعلاج التشوهات الخلقية

GMT 06:50 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

«جرعة زائدة» تدفع إلى الشروع في القتل

GMT 01:27 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

حسن يوسف يعلن سر موافقته على "بالحب هنعدي"

GMT 14:36 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

عصام الراقي يشكو الرجاء البيضاوي إلى الاتحاد المغربي

GMT 20:26 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

تشيلسي يخطف نقطة ثمينة من موقعته أمام مضيفه ليفربول

GMT 14:17 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

السجاد اليدوي الكردي يروي ذاكرة شعب مليئة بالأحداث والقصص

GMT 10:17 2016 الأربعاء ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية آخر الرومانسيين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib