لم نعقد صفقة مع لشكر والخارجية المغربية غير موفقة
آخر تحديث GMT 07:13:34
المغرب اليوم -
الإمارات ترفع الحظر عن السفر لمواطنيها إلى لبنان اعتبارا من 7 مايو إعلام إسرائيلي يعلن أن شركة طيران "Air Europa" ألغت جميع رحلاتها المقررة غدا من مدريد إلى تل أبيب شركة لوفتهانزا الألمانية تعلق رحلاتها الجوية من وإلى تل أبيب حتى 6 مايو الخطوط الجوية الهندية تعلق رحلاتها إلى تل أبيب حتى 6 مايو نتنياهو يؤكد أن إسرائيل تتحرك لتوجيه ضربة قاضية للحوثيين بالتنسيق الكامل مع الولايات المتحدة ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 52,535 شهيداً و118,491 مصاباً منذ 7 أكتوبر 2023 الدفاعات السودانية تتصدى لهجوم بطائرات مسيرة استهدف قاعدة عثمان دقنة الجوية ومستودعاً للبضائع في مدينة بورتسودان الشرطة الإسرائيلية تعلن العثور على قنبلة موقوتة ملفوفة بعلم إسرائيل في منطقة بات يام جنوب تل أبيب لقجع يُهنئ لاعبات نادي الجيش الملكي بمناسبة تتويجه بلقب البطولة الاحترافية للموسم الرياضي 2024-2025. الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف الصحفيين في فلسطين وتسجيل 180 حالة اعتقال منذ الإبادة
أخر الأخبار

رئيس كتلة الحزب "الاشتراكي" لـ"المغرب اليوم":

لم نعقد صفقة مع لشكر والخارجية المغربية غير موفقة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لم نعقد صفقة مع لشكر والخارجية المغربية غير موفقة

رئيس كتلة الحزب "الاشتراكي" احمد الزايدي
 الرباط ـ رضوان مبشور

 الرباط ـ رضوان مبشور أرجع رئيس كتلة الحزب "الاشتراكي" المغربي البرلمانية أحمد الزايدي إعلانه عن الحركة التصحيحة إلى عدم رغبته وأنصاره في تجميد عمل الحزب حتى تحقيق أهدافهم.
وأكد، في حديث خاص لـ "العرب اليوم"، أن "التيار الذي يقوده لم يعقد أي صفقة مع لشكر، والمواقف التي عبَّر عنها ستظل قائمة"، في إشارة إلى الاجتماع الذي عقده الكاتب الأول للحزب إدريس لشكر مع فريقه في مجلس النواب المغربي، بداية الأسبوع الجاري، نافيًا أن "يكون الهدف من تأسيس هذا التيار التصحيحي، الإطاحة بمناصري الكاتب الأول للحزب إدريس لشكر، أو البحث عن مواقع داخل هياكل الحزب"، موضحًا بالقول "نحن أمام أزمة حزبية لم يكن ينتظرها أحد، وقد حالت دون إنطلاقة جديدة للحزب، وخلقت تذمرًا واستياءًا وسط الرأي العام المغربي، وجوابًا على هذا الوضع كنا أمام ثلاث خيارات، إما تجميد النشاط داخل الحزب أو مغادرته، وهو خيار دون أفق وغير فعال، بالنظر إلى التجارب المريرة التي عاشتها الحركة الاتحادية، أو التشبث بوحدة الاتحاد، والبحث عن فضاء داخله للعمل، وهو الخيار الذي نؤسس له اليوم".
وهاجم الزايدي قيادة حزبه، مؤكدًا أن "نتائج المؤتمر التاسع جاءت متعارضة مع انتظارات الرأي العام الحزبي والوطني، وكرست اختلالات داخلية، سِمَتُها الأساس إقصاء ممنهج ومتعمد غير مسبوق، للعديد من الفعاليات الحزبية، من المؤسسات التمثيلية"، مضيفًا أن "المؤتمر التاسع كرس اختراقات خارجية، تعاملنا معها بأخلاق، قبل أن نضطر إلى توضيح موقفنا منها".
وعن الأهداف المنتظرة من هذا التيار التأسيسي، شرح الزايدي أنه "يكمن في الحفاظ على وحدة الحزب، من خلال العمل داخله، والمساهمة في تطوير أدائه، وإصلاح أوضاعه، إضافة إلى جمع شمل الحزب، وتحصينه وصيانته من كل انحراف قد يلحق به".
وفي شأن إمكان استقطاب هذه "الحركة التصحيحية" التي يقودها لأسماء من الحزب، خرجت غاضبة من المؤتمر الأخير للحزب، مثل وزير الاقتصاد والمال السابق فتح الله ولعلو، ووزير الثقافة السابق محمد الأشعري، أفاد "لم نوجه أي دعوة رسمية إلى أي أحد من هؤلاء الإخوة، ومن يريد الالتحاق بنا فمرحبًا به، ومن لم يرد فذلك شأنه"، دون أن يفوت الفرصة ليطلق النار على حكومة عبد الإله بنكيران، حيث أكد أن "الحركة التصحيحية التي يقودها تعقد في سياق وطني وسياسي واقتصاد واجتماعي خاص، من سماته أزمة سياسية غير مسبوقة، من أسبابها عجز الحكومة عن التفعيل الديمقراطي للدستور، وإطلاق الإصلاحات الحيوية الملازمة"، مشيرًا إلى أن "الأزمة المالية والاقتصادية الخطيرة التي أصبح المغرب لسببها مهددًا بفقدان سيادته المالية، وكل هذا يتغذى ويتعمق بفعل أزمة داخل الغالبية الحكومية، والتنافر بين مكوناتها"، وكذلك هاجم "الدبلوماسية الخارجية لحكومة بنكيران"، معتبرًا أنها "غير موفقة في تدبير ملف الصحراء، بعد الموقف الأميركي الداعم لتوسيع صلاحيات بعثة (المينورسو)"، مشددًا على أن "ملف الوحدة الترابية للمغرب لا ينبغي أن يكون موضوع مزايدات سياسية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لم نعقد صفقة مع لشكر والخارجية المغربية غير موفقة لم نعقد صفقة مع لشكر والخارجية المغربية غير موفقة



أمينة خليل تتألق في الأبيض بإطلالات عصرية ولمسات أنثوية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:19 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح فعّالة في تلميع الأسطح الرخام

GMT 04:02 2020 الثلاثاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

المشتري وزُحل يقتربان من بعضهما للمرة الأولى منذ 800 سنة

GMT 23:06 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

بنزيما يقود هجوم ريال مدريد أمام بيلباو

GMT 05:05 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

12 ضيف شرف في فيلم خالد الصاوي "شريط 6" تعرف عليهم

GMT 07:47 2019 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على أحدث صيحات الموضة لموسم ربيع وصيف 2020

GMT 12:51 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

سكودا تنافس السيارات الكهربائية بـ Citigo-E
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib