إسرائيل ستسمح بدخول الوقود ومساكن مؤقتة لغزة استجابةً لمطالب حماس
آخر تحديث GMT 09:40:03
المغرب اليوم -
نقيب الفنانين السوريين يضع شرطًا لإعادة سلاف فواخرجي الى النقابة إصابة امرأتين في إطلاق نار داخل كلية بولاية كاليفورنيا والشرطة تعتقل المشتبه به بعد مطاردة قصيرة جانيت نيشيوات تستعد لجلسة استماع بمجلس الشيوخ بعد ترشيحها لمنصب الجراح العام في الولايات المتحدة بدعم من ترامب الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف أهداف بسوريا شملت مواقع دفاع جوي وبنية تحتية لصواريخ أرض جو بمشاركة 12 طائرة بنيامين نتنياهو يعلن تأجيل زيارته الرسمية المقررة إلى أذربيجان بسبب تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا رئيس وزراء الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يعلن استقالته من رئاسة حكومة بلاده يويفا يُعلن عن فرض غرامة مالية على نادي ريال مدريد قدرها 15 ألف يورو يد بسبب سلوك عنصري من قبل جماهيره ريال مدريد يخطط لإعادة التعاقد مع ثيو هيرنانديز لتدعيم صفوفه في الميركاتو الصيفي المقبل ليفربول يضع شرطين أساسيين للموافقة على انتقال أرنولد مبكرًا إلى ريال مدريد الهلال السعودي يُقيل البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الفريق الأول لكرة القدم وتكليف محمد الشلهوب
أخر الأخبار

إسرائيل ستسمح بدخول الوقود ومساكن مؤقتة لغزة استجابةً لمطالب حماس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إسرائيل ستسمح بدخول الوقود ومساكن مؤقتة لغزة استجابةً لمطالب حماس

الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة
غزة - كمال اليازجي

كشفت القناة 12 الإسرائيلية أنه من المتوقع أن تُدخل منظمات دولية الوقود والمعدات الطبية لقطاع غزة بشكل عاجل، بما يسمح بإتمام تبادل الأسرى مع حركة حماس السبت المقبل.ورجحت القناة أن توافق الحكومة الإسرائيلية على إدخال المساكن المؤقتة إلى قطاع غزة اليوم الخميس.جاء ذلك بعدما أعلن أبو عبيدة، المتحدث باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، تأجيل تسليم الأسرى الإسرائيليين المقرر الإفراج عنهم السبت المقبل إلى إشعار آخر، جراء انتهاكات تل أبيب لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
بدوره، اتهم بيان لحركة حماس، إسرائيل بأنها لم تلتزم ببنود الاتفاق، من خلال إعاقة دخول متطلبات الإيواء من خيام وبيوت جاهزة، والوقود، وآليات رفع الأنقاض لانتشال الجثث، وتأخير دخول ما تحتاجه المستشفيات من أدوية ومتطلبات لترميم المستشفيات والقطاع الصحي.

في غضون ذلك، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية إن "أزمة الرهائن في طريقها إلى الحل وإن إسرائيل تقدر أن الإفراج عنهم سيكون يوم السبت حسب اتفاق وقف إطلاق النار".
وكانت القناة الإسرائيلية قد أفادت بأن الحوار بين إسرائيل والوسطاء قائم، وسط محاولات من مصر وقطر لمنع الصفقة من الانهيار، مؤكدة بأن إسرائيل تدرس مطالبة حماس بتوسيع قائمة الأسرى المقرر الإفراج عنهم ضمن المرحلة الأولى من الصفقة.

وأضافت أن أدلة جديدة تثبت أن حالة الأسرى الذين لم تشملهم القائمة سيئة جدا وبينهم مرضى ومصابون.
ونقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين أن التصريحات الأميركية والإسرائيلية الأخيرة تعرّض استمرار الصفقة للخطر بشكل كبير.
وأكد المسؤولون أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رفض مناقشة المرحلة الثانية من الصفقة في الكابينت واعتبرها قضية افتراضية حاليا وأن إسرائيل تتعمد عدم تحديد عدد الأسرى الذين سيفرج عنهم السبت حتى لا تناقض الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

في الأثناء، قالت بلدية غزة، الأربعاء، إن منع إسرائيل إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام الناتج عن الدمار جراء الإبادة التي ارتكبتها بغزة على مدار أكثر من 15 شهرا "يعطل الحياة ويفاقم المعاناة"، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي ينص على إدخالها.

وقال المتحدث باسم البلدية حسني مهنا للأناضول، إن "عمليات إزالة الأنقاض وفتح الشوارع تواجه صعوبات كبيرة، مما تسبب في استياء واسع بين الفلسطينيين، وسط تزايد الشكاوى بشأن تعثر الحركة في الأحياء السكنية والمناطق التجارية".
وأوضح مهنا أن "هذه العوائق تنعكس سلبا على الحياة اليومية وتعطلها، حيث تواجه العديد من الأحياء صعوبة في التنقل، في حين يؤدي تعطل الخدمات الأساسية إلى تكدس النفايات في بعض المناطق بسبب عدم القدرة على الوصول إليها".

وأرجع المتحدث باسم البلدية التأخير في إزالة الركام إلى عدة عوامل، أبرزها "رفض إسرائيل إدخال الآليات الثقيلة، رغم أن البروتوكول الإنساني لاتفاق وقف إطلاق النار ينص على ضرورة تسهيل عمليات إعادة الإعمار".

كما أشار إلى "الحاجة الملحة لتوفير مئات المعدات الثقيلة بشكل عاجل للتعامل مع حجم الدمار الكبير الذي لحق بالبنية التحتية في مختلف المناطق".
ودعا مهنا الجهات الدولية والمنظمات الإغاثية إلى "التحرك العاجل لتوفير المعدات والتمويل اللازمين"، مشددا على أن "الوضع الحالي لا يمكن أن يستمر دون تدخل فوري".

وفي 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال الأولى تبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية، والتفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.
وارتكبت إسرائيل بدعم أميركي بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت نحو 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

حماس تتحدى إسرائيل بلافتة "نحن اليوم التالي" ونتنياهو يؤكد أن مشهد التسليم لن يمر مرور الكرام

 

رئيس "الشاباك" يقرّ بفشل الأجهزة الأمنية في "هجوم أكتوبر"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسرائيل ستسمح بدخول الوقود ومساكن مؤقتة لغزة استجابةً لمطالب حماس إسرائيل ستسمح بدخول الوقود ومساكن مؤقتة لغزة استجابةً لمطالب حماس



رحمة رياض تتألق بفستان مخملي أسود بقصة الحورية وتعيد إحياء أناقتها المذهلة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:16 2022 الأحد ,16 كانون الثاني / يناير

الزمالك يسعى للتجديد مع أشرف بن شرقي في جلسة حاسمة

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:51 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

مانويل نوير يؤكد جاهزيته لمواجهة ليفربول

GMT 05:30 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسرار "جزيرة البالغين" في المالديف

GMT 22:29 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على حقيقة طلاق أصغر زوجين في المغرب

GMT 09:01 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"أدنوك" الإماراتية تحدد أول سعر بيع رسمي لخام أم اللولو الجديد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib