كتلة النجيفي تقترح حظر الأحزاب الطائفية مقابل مشروع قانون تجريم البعث
آخر تحديث GMT 22:13:50
المغرب اليوم -
عشرات المفقودين إثر غرق قارب في أحد أنهار نيجيريا غوغل تكشف عن خطوة تاريخية تجاه سوريا لأول مرة منذ 2004 فيضان مفاجئ إجتاح موقعًا للتخييم في شمال الصين ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص وفقدان أربعة آخرين إسبانيا تنشر 500 جندي إضافي للمساعدة في مكافحة حرائق الغابات خلال موجة حرّ شديدة استمرت لثلاث ساعات زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر يضرب قبالة سواحل كامتشاتكا بالشرق الأقصى الروسي نواب بريطانيون يطالبون كير ستارمر بإجلاء عاجل لأطفال قطاع غزة المرضى والجرحى إلى المملكة المتحدة جهاز الأمن الفيدرالي الروسي يعلن احباط هجوم ارهابي استهدف محطة سمولينسك للطاقة النووية تصاعد الغضب في إسرائيل مع احتجاجات وإضرابات تقودها عائلات القتلى والمحتجزين للمطالبة بوقف الحرب وصفقة لإعادة الأسرى رئيس الأركان الجيش الإسرائيلي أيال زمير يصادق على خطط إحتلال قطاع غزة ومدة العملية 4 أشهر الرئيس جوزيف عون يعلن رفضه القاطع لمسألة توطين الفلسطينيين في لبنان
أخر الأخبار

كتلة النجيفي تقترح حظر الأحزاب الطائفية مقابل مشروع قانون تجريم البعث

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كتلة النجيفي تقترح حظر الأحزاب الطائفية مقابل مشروع قانون تجريم البعث

بغداد - وكالات

أعلنت كتلة «متحدون»، بزعامة رئيس البرلمان العراقي أسامة النجيفي، عزمها على اقتراح مشروع قانون يقضي بتجريم «الأحزاب الطائفية»، بالتزامن مع قانون «تجريم البعث» الذي اقترحته كتلة «دولة القانون» بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي، فيما أكدت اللجنة القانونية في البرلمان عدم وجود ما يحدد المعايير التي يتم على أساسها تحديد طائفية الحزب أو تطرفه. وأكد النائب الناطق باسم «متحدون»، النائب ظافر العاني في بيان، أن كتلته «مصرة على تشريع قانون تجريم الأحزاب الطائفية». وأضاف أن «الكتلة «ستطرح قريباً هذا القانون مستندة إلى المادة السابعة من الدستور، والتي تحظر كل كيانٍ أو نهجٍ يتبنى العنصرية أو الإرهاب أو التكفير أو التطهير الطائفي»، متهماً الحكومة بـ «التعامل بتمييز بين الأحزاب». وتنص المادة 7 من الدستور على أن «يحظر كل كيانٍ أو نهجٍ يتبنى العنصرية أو الإرهاب أو التكفير أو التطهير الطائفي، أو يحرض أو يمهد أو يمجد أو يروج أو يبرر له، بخاصة البعث الصدامي في العراق ورموزه، وتحت أي مسمى كان، ولا يجوز أن يكون ذلك ضمن التعددية السياسية في العراق، وينظم ذلك بقانون». واعتبر النائب عن «متحدون» خالد العلواني، أن «لجوء الكتلة إلى هذه الخطوة رد على محاولات دولة القانون التي غيرت اسم قانون تجريم الأحزاب الطائفية واختزلته بقانون تجريم البعث». وأضاف أن «الغاية من تشريع هذا القانون هو الابتعاد عن تشخيص الأمور أو اختزالها بحزب أو جهة واحدة، مثلما تم اختزال المادة أربعة إرهاب بالطائفة السنية، وكذلك هو الحال مع قانون المساءلة والعدالة». واتهم «دولة القانون بالكيل بمكيالين، لأنه صوت في مجلس الوزارء على المساءلة والعدالة، لكنه انسحب من البرلمان عند التصويت عليه، بينما قدم قانون تجريم البعث» . وأعرب عن الحذر «من أن تطاول مثل هذه القوانين في المستقبل أحزاباً أخرى»، معتبراً «هذه القوانين سبباً في عرقلة العملية السياسية». وعن وجود قانون يتم بموجبه تحديد المعايير التي يتم اعتمادها لتحديد طائفية الحزب، قال العلواني: «تمت مناقشة هذا القانون في لجان مختصة، إلا أنه لم يصل إلى الآن إلى مجلس النواب». وأكدت اللجنة القانونية أن معايير تحديد الأحزاب الطائفية أو التي تحرض على العنف يجب تحديدها بقانون، وقال النائب لطيف مصطفى في اتصال مع «الحياة»، إن «المادة 7 من الدستور لم تحدد الأسس التي يتم اعتمادها لتحديد طائفية الأحزاب، لذلك يجب أن يتم تنظيمها بقانون». وأشار إلى أن «لا مخالفة دستورية في آلية طرح متحدون قانون تجريم الأحزاب الطائفية أو آلية طرح دولة القانون تجريم البعث»، مضيفاً أن «الكتلتين أخذتا جزئية من المادة 7 من الدستور وطرح متحدون لهذا القانون يأتي في إطار التضاد السياسي». وكان ائتلاف «دولة القانون» أنهى أول من أمس مقاطعته جلسات البرلمان بعد الاتفاق مع النجيفي على تشكيل لجنة للبحث في قانون تجريم حزب البعث خلال اليومين أو الثلاثة أيام المقبلة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتلة النجيفي تقترح حظر الأحزاب الطائفية مقابل مشروع قانون تجريم البعث كتلة النجيفي تقترح حظر الأحزاب الطائفية مقابل مشروع قانون تجريم البعث



سيرين عبد النور تتألق بمجوهرات فاخرة وأزياء أنيقة في مختلف المناسبات

بيروت ـ المغرب اليوم

GMT 07:17 2015 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

البرغل بديلا عن حمض الفوليك

GMT 11:35 2016 الإثنين ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مسؤولون في إقليم الدريوش يحذرون من اجتثاث نبتة "إكليل الجبل"

GMT 13:04 2015 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع معدلات استهلاك الأسمنت في المغرب خلال الشهر الماضي

GMT 11:10 2023 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

متحور كورونا الجديد "جيه.إن.1" الأكثر انتشار في أميركا

GMT 20:11 2023 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

حاكم مصرف لبنان رياض سلامة يطلب ضمانات بعدم توقيفه
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib