نواف سلام يحمل ملف المفقودين اللبنانيين في السجون السورية إلى دمشق الاثنين
آخر تحديث GMT 11:48:05
المغرب اليوم -
نقيب الفنانين السوريين يضع شرطًا لإعادة سلاف فواخرجي الى النقابة إصابة امرأتين في إطلاق نار داخل كلية بولاية كاليفورنيا والشرطة تعتقل المشتبه به بعد مطاردة قصيرة جانيت نيشيوات تستعد لجلسة استماع بمجلس الشيوخ بعد ترشيحها لمنصب الجراح العام في الولايات المتحدة بدعم من ترامب الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف أهداف بسوريا شملت مواقع دفاع جوي وبنية تحتية لصواريخ أرض جو بمشاركة 12 طائرة بنيامين نتنياهو يعلن تأجيل زيارته الرسمية المقررة إلى أذربيجان بسبب تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا رئيس وزراء الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يعلن استقالته من رئاسة حكومة بلاده يويفا يُعلن عن فرض غرامة مالية على نادي ريال مدريد قدرها 15 ألف يورو يد بسبب سلوك عنصري من قبل جماهيره ريال مدريد يخطط لإعادة التعاقد مع ثيو هيرنانديز لتدعيم صفوفه في الميركاتو الصيفي المقبل ليفربول يضع شرطين أساسيين للموافقة على انتقال أرنولد مبكرًا إلى ريال مدريد الهلال السعودي يُقيل البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الفريق الأول لكرة القدم وتكليف محمد الشلهوب
أخر الأخبار

نواف سلام يحمل ملف المفقودين اللبنانيين في السجون السورية إلى دمشق الاثنين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نواف سلام يحمل ملف المفقودين اللبنانيين في السجون السورية إلى دمشق الاثنين

رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام
بيروت - المغرب اليوم

أكد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام أن موضوع المخفيين اللبنانيين في السجون السورية سيكون من ضمن المباحثات، خلال زيارته إلى سوريا.

ويزور سلام دمشق، الاثنين، على رأس وفد وزاري، حيث يناقش مجموعة من الملفات، من بينها ملف الحدود بين البلدين، وملف المخفيين قسراً في سجون النظام السابق، فضلاً عن ملفات مرتبطة بأمن الحدود بين البلدين، وعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم، إلى جانب مراجعة الاتفاقيات الاقتصادية الموجودة أصلاً بين البلدين لتطويرها وتعزيزها، إضافة إلى البحث عن وضع اتفاقيات جديدة، وفق ما قالت مصادر مواكِبة للزيارة، لـ«الشرق الأوسط».

وفي الذكرى الخمسين لاندلاع الحرب الأهلية اللبنانية، وضع سلام، الأحد، إكليلاً من الزهور على نصب الشهداء في وسط بيروت، وأكد أنّ قضية المخفيين اللبنانيين في السجون السورية ستكون من ضمن المباحثات، خلال زيارته إلى سوريا. وقال: «نتمنى أن أعود بأخبار طيبة عن المخفيين في سوريا، وغداً الاثنين، أخبركم بمزيد بشأن هذا الموضوع».

وأثنى سلام على أهمية وحدة اللبنانيين، وقال: «هذه ساحة شهداء كل لبنان، التي طالما جمعت بين اللبنانيين. ويهمُّنا أن نستعيد ثقة اللبناني، وأن نسهم في عملية الإصلاح». وأضاف: «هذه الذكرى علّمت فينا ونتعلم منها ألا نعيد ما كابده أهلنا. وحان الوقت لبناء دولتنا والثقة بها. وهذا الأمر مطلوب منا نحن المسؤولين عن هذا البلد».

وعن الوضع في الجنوب، قال: «لا داعي لبقاء إسرائيل في هذه النقاط؛ لأننا في زمن الأقمار الاصطناعية، وبإمكان الجميع أن يعرف ما يجري على الأرض دون أن يضع النقاط ويحتل».

كان سلام قد كتب، على منصة «إكس»: «في الذكرى الخمسين لاندلاع الحرب اللبنانية، نقف، اليوم، لا لنفتح جراحاً، بل لنسترجع دروساً يجب ألا تُنسى. كل الانتصارات كانت زائفة، وكل الأطراف خرجت خاسرة، مهما تباينت الآراء حول أسباب الحرب، فهي تتقاطع عند مسألة غياب الدولة أو عجزها. لا دولة حقيقية إلا في احتكار القوات المسلحة الشرعية للسلاح».

وتابع: «فلنطبق بنود الطائف بالكامل، ونصوّب ما طُبّق خلافاً لروحه ونسدّ ثغراته. دولة تحفظ الذاكرة لنتعلم من ماضينا كي لا نكرر أخطاءنا، مسؤولية الدولة أن تعالج ملفات المفقودين والمخطوفين بجدية وشفافية، فلنجعل من الذكرى الخمسين نقطة تحوّل... ولننظر معاً إلى لبنان جديد يليق بتضحيات أبنائه».


واستحوذت الذكرة الخمسون لاندلاع الحرب، على مواقف رجال الدين المسيحيين في أحد الشعانين. وقال البطريرك الماروني بشارة الراعي، في عظته، الأحد: «طوى لبنان صفحة الحرب الأهلية، واليوم يطوي صفحة الخروج عن الشرعية ومحاربتها، لكنّ طيَّ الصفحات لا يكفي».

وأضاف: «لا بدّ من قراءة الوقائع التي أوصلتنا إلى هذه الحال، والتعلم منها؛ لأنّ من لا يفهم أخطاءه يكررها، ولا وقت للتكرار بعد اليوم؛ لأنّ لبنان يحتاج إلى مستقبل يليق بتاريخه». وتابع: «لذلك لا بد من إعادة دراسة ما حصل والتصالح والتصارح حتى نتخطى هذه المرحلة تماماً، كما نجحت بلدان أخرى في ذلك».

بدوره، قال متروبوليت بيروت وتوابعها، المطران إلياس عودة، في عظة الأحد: «اليوم ذكرى بدء الحرب المشؤومة التي خلفت دماراً وخراباً، وحصدت أرواحاً بريئة، وندوبها لمَّا تندملْ بعدُ. صلاتنا أن يكون اللبنانيون قد تعلموا من دروس الماضي، وأن تكون صور الحرب محفورة في ذاكرتهم كي لا تتكرر، وأن يشدوا العزم من أجل بناء دولة قوية موحدة لا تزعزعها رياح حرب أخرى، ولا تقوى عليها يد الشر فتخربها، وتبعثرها وهي لم تنهض بعد».

قد يهمك أيضــــــــــــــا

بعد غارات إسرائيل المتكرّرة على بيروت نواف سلام يتّهم إسرائيل بالخرق الفاضح للهدنةً

 

أشرف دبور يبحث مع نواف سلام أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان ودعم الأونروا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نواف سلام يحمل ملف المفقودين اللبنانيين في السجون السورية إلى دمشق الاثنين نواف سلام يحمل ملف المفقودين اللبنانيين في السجون السورية إلى دمشق الاثنين



رحمة رياض تتألق بفستان مخملي أسود بقصة الحورية وتعيد إحياء أناقتها المذهلة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:16 2022 الأحد ,16 كانون الثاني / يناير

الزمالك يسعى للتجديد مع أشرف بن شرقي في جلسة حاسمة

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:51 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

مانويل نوير يؤكد جاهزيته لمواجهة ليفربول

GMT 05:30 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسرار "جزيرة البالغين" في المالديف

GMT 22:29 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على حقيقة طلاق أصغر زوجين في المغرب

GMT 09:01 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"أدنوك" الإماراتية تحدد أول سعر بيع رسمي لخام أم اللولو الجديد

GMT 05:56 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

كيندال جينر تبهر الحضور بتألقها بزي هادئ الألوان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib