الغموض يلف مصير مشروع محطة القطار “الرباط ـ المدينة”
آخر تحديث GMT 10:57:32
المغرب اليوم -
تعطل طائرة وزير الخارجية الألماني يجبره على تعديل رحلته إلى قمة الاتحاد الأوروبي وأميركا اللاتينية وزارة الصحة اللبنانية تعلن إرتفاع حصيلة الإصابات في استهداف مسيّرة إسرائيلية سيارة بصاروخين بمدينة بنت جبيل في جنوب البلاد إلى 7 أشخاص مقتل 5 أشخاص وإصابة 130 جراء إعصار ضرب ولاية بارانا جنوب البرازيل ترمب يعلن مقاطعة الولايات المتحدة لقمة العشرين في جنوب أفريقيا زلزال بقوة 5.6 درجة على مقياس ريختر يضرب خليج كاليفورنيا إضطرابات في حركة الطيران الأميركي بسبب الإغلاق الحكومي ونقص المراقبين الجويين الاونروا واحد من كل خمسة اطفال في غزة فاتهم التطعيمات الاساسية بعد عامين من الحرب خليل الحية يصف طوفان الأقصى برد على طمس القضية الفلسطينية ويدعو لتكثيف الجهود نحو تحرير فلسطين الاتحاد الأوروبي يوقف منح الروس تأشيرات دخول متعددة للضغط على موسكو انفجارًا يقع داخل أحد المساجد في العاصمة جاكرتا خلال صلاة الجمعة مما أسفر عن إصابة 54 شخصًا على الأقل
أخر الأخبار

الغموض يلف مصير مشروع محطة القطار “الرباط ـ المدينة”

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الغموض يلف مصير مشروع محطة القطار “الرباط ـ المدينة”

مشروع محطة القطار
الرباط - المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الأسبوعيات نستهلها من “الأسبوع الصحفي”، التي كتبت أن الغموض يلف مصير مشروع محطة القطار “الرباط ـ المدينة”، بعد توقف الأشغال منذ سنوات وبقاء الأعمدة الحديدية شامخة تسيء إلى مظهر البناية.

ونسبة إلى مصادر الأسبوعية فقد تم إعطاء تعليمات للحسم في مصير محطة القطار المدينة، بعد حصول المغرب على شرف تنظيم نهائيات كأس العالم 2030 رفقة إسبانيا والبرتغال؛ ومن المنتظر أن يتم اتخاذ القرار المناسب من قبل المكتب الوطني للسكك الحديدية، إما بإزالة الأعمدة الحديدية أو تغيير التصميم السابق، ما سيكلف ملايير إضافية للمشروع.

“الأسبوع الصحفي” نشرت، كذلك، أن تخوفا يسود وسط ساكنة جماعة وسلسات بإقليم ورزازات من إقامة مشروع صناعي لمعالجة وتخزين معدني النحاس والرصاص، حيث أبدى فاعلون وحقوقيون انزعاجهم من الآثار الجانبية لهذا المشروع على بيئة المنطقة.

وعبر الفاعلون الجمعويون والحقوقيون عن قلقهم من تأثيرات هذا المشروع على البيئة والصحة العامة، وخاصة بالنسبة لساكنة دواوير تيزي، تالوست، أسرسا، مطالبين الجهات المسؤولة والسلطات المختصة بإعادة النظر في هذا المشروع، والعمل على خلق التوازن بين المشاريع الاقتصادية واحتياجات التنمية من جهة، وضرورة حماية المنظومة البيئية من جهة ثانية، وأخذ مطالبهم بعين الاعتبار من أجل مصلحة الجميع.

من جهتها نشرت “الوطن الآن” أن نجاح تدابير العقوبات البديلة للسجن موكول لاجتهاد القضاة بالدرجة الأولى، بداية من اختيار العقوبة البديلة المناسبة، ونهاية بتكييفها مع كل “متهم” أو “متهمة”، ونوع الخدمة العمومية، وتوافقها مع مهنة المحكوم عليه، ما يشكل عبئا إضافيا على القضاة.

في السياق نفسه أفاد عدنان المتفوق، عضو المكتب التنفيذي لنادي قضاة المغرب، المكلف بالتواصل والإعلام، بأن المعطيات الإحصائية تبرئ القضاة من طوفان الاعتقال الاحتياطي. ويرى عمر الداودي، الحقوقي والمحامي لدى هيئة المحامين بالرباط، أن شراء العقوبة سيؤدي إلى اختلال في منظومة وفلسفة التجريم والعقاب.

وأفاد القاضي الجباري بأن شرعنة شراء الحبس ضرب لمبدأ المساواة المكرس في الوثيقة الدستورية. وأشار محمد فوزي، المحامي بهيئة المحامين بالدار البيضاء ورئيس جمعية حقوق وعدالة، إلى أن الاكتظاظ في السجون رهين بحل معضلة الاعتقال الاحتياطي.

وفي حوار مع “الوطن الآن”، أيضا، قال يوسف كراوي، رئيس المركز المغربي للحكامة والتسيير، إن المغرب سيحقق أرباحا مهمة من تنظيم مونديال 2030، بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال.

وكشف كراوي أنه على أقل تقدير سيجني المغرب أرباحا تفوق 100 مليار درهم، فضلا عن ترويج وجهة البلد الاستثمارية والسياحية والرياضية.

وعلاقة بـ”طوفان الأقصى” والتصعيد في قطاع غزة أفاد خالد شيات، أستاذ القانون الدولي بجامعة محمد الأول بوجدة، في حوار مع الأسبوعية ذاتها، بأن تطرف حكومة نتنياهو ساهم في تأجيج الوضع وأعطى الانطباع بأنه لا أفق لحل القضية الفلسطينية. وذكر محمد العوني، عضو سكرتارية مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، أن القضية الفلسطينية ضحية تحولات جيو-إستراتيجية في العالم، ولا خيار أمام الشعب الفلسطيني سوى المقاومة.

أما “المشعل” فورد بها، نسبة إلى مصادر برلمانية، أن الحكومة تتجه إلى إنهاء الجدل حول دعم السكن، الذي ورد في مشروع المرسوم 223.350 المتعلق بتحديد أشكال إعانة الدولة لدعم السكن، وكيفيات منحها لفائدة مقتني مساكن مخصصة للسكن الرئيسي، والذي كان من المفروض التأشير عليه قبل سنة من الآن.

وأضافت الأسبوعية ذاتها أن البرلمان يستعد لمساءلة الوزيرة فاطمة الزهراء المنصوري بعد افتتاح دورته، خصوصا أن الحديث عن المشروع عطل تجارة السكن وأربك المنعشين العقاريين.

ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته أن الخبير في مجال المحروقات والطاقة مصطفى لبرق أكد أن أسعار الوقود ستواصل الارتفاع مستقبلا متأثرة بتوجه ثمن برميل النفط صوب 100 دولار بالأسواق الدولية، جراء لجوء السعودية وروسيا إلى خفض الإنتاج بكميات مهمة، معتبرا أن إمكانية خفض الأسعار بمحطات التوزيع غير واردة عبر إعادة تشغيل شركة “سامير” أو لجوء الشركات إلى تقليص هوامش الأرباح التي لا تتعدى درهما في اللتر، لكنها ممكنة، يضيف، عبر توجه الدولة إلى تقليص نسب الرسوم والضرائب المفروضة على استهلاك الغازوال والبنزين والطاقة عموما.

قد يهمك ايضاً

ضبط مسافر بمحطة القطار بحوزته كميات مهمة من الأقراص المهلوسة في أصيلة

ازدحام هائل بمحطة القطار بطنجة وتهاون كبير في احترام التدابير الاحترازية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الغموض يلف مصير مشروع محطة القطار “الرباط ـ المدينة” الغموض يلف مصير مشروع محطة القطار “الرباط ـ المدينة”



نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 23:50 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

إدارة ترمب تعهدت بإغلاق محطة إذاعية أمريكية ناطقة بالمجرية
المغرب اليوم - إدارة ترمب تعهدت بإغلاق محطة إذاعية أمريكية ناطقة بالمجرية

GMT 01:37 2025 السبت ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

فيديو قديم مع دينا الشربيني يثير ضجة وروبي تعلق بغضب
المغرب اليوم - فيديو قديم مع دينا الشربيني يثير ضجة وروبي تعلق بغضب

GMT 10:37 2012 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سوتشي مدينة التزلج الأولى في روسيا تستضيف أوليمبياد 2014

GMT 14:25 2020 الجمعة ,12 حزيران / يونيو

انهيار برج ضخم في مصافي حيفا

GMT 10:35 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تكشف أن الهواتف الذكية تجعل المراهقين غير ناضجين

GMT 06:57 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

السودان تحذر من فيضانات على ضفتي النيل الأزرق والدندر

GMT 05:52 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

الخبيرة منى أحمد تُبيِّن مدى قبول كلّ برج للاعتذار

GMT 05:30 2018 الجمعة ,15 حزيران / يونيو

CGI wizardry تعيد الحضارات القديمة وتجسدها للزوار

GMT 08:13 2016 الجمعة ,22 إبريل / نيسان

بيبيتو يكشف دور ميسي وسواريز في تألق نيمار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib