ندوة عن دور الفيلم الوثائقي في المقاومة في أصيلة
آخر تحديث GMT 09:17:18
المغرب اليوم -
وفاة الإعلامية المغربية كوثر بودراجة بعد صراع مع السرطان وفاة لاعبة فريق نهضة بركان مروى الحمري في حادثة سير بمدينة الخميسات الكاف يعلن عن برنامج ومواعيد مباريات المنتخب المغربي في "الشان" الوداد الرياضي ينهزم أمام العين الإماراتي بهدفين مقابل هدف في لقاء ودي على ملعب أودي فيلد بواشنطن دولة الاحتلال الإسرائيلية تعترف بالتخطيط لارتكاب جريمة اغتيال العلماء الإيرانيين منذ التسعينيات وزارة الخارجية الأميركية تفرض عقوبات على حكومة السودان بسبب السلاح الكيماوي دونالد ترامب يرجح التوصل إلى اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في غزة دونالد ترامب يعلن أن إدارته تعمل على احتواء التوترات مع كوريا الشمالية أكدت القناة 12 العبرية من جديد رفض قضاة المحكمة العليا في إسرائيل طلب بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء بشأن تأجيل محاكمته؟، و أوضحت المحكمة في ردّها أنه لا توجد في جدول الجلسات ما يبرر إلغاءها، وتبدأ جلسة الاثنين المقبل الساعة 11:30 صباحًا"* إيران تمدد إغلاق مجالها الجوي شمالا وغربا وجنوبا حتى ظهر السبت بعد وقف إطلاق النار مع الاحتلال
أخر الأخبار

ندوة عن دور الفيلم الوثائقي في المقاومة في أصيلة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ندوة عن دور الفيلم الوثائقي في المقاومة في أصيلة

ندوة عن دور الفيلم الوثائقي في المقاومة في أصيلة
أصيلة ـ المغرب اليوم

أقيمت ندوة نقاشية حول إمكانية أن تساهم السينما، خاصّة الفيلم الوثائقي، في المقاومة الفلسطينية ضدّ الاحتلال الإسرائيلي، والتعريف بالقضية الفلسطينية، وتصحيح الصورة التي يحاول العدوّ الإسرائيلي رسمها عن المقاومة الفلسطينية أمام الرأي العامّ الدولي؟ ذاك هو السؤال الذي كان محورَ مائدة مستديرة خلال اليوم الثالث من مهرجان أوربا-الشرق للفيلم الوثائقي بأصيلة.
الأستاذ الجامعي الحبيب الناصري، الذي قام بتنشيط المائدة المستديرة، قال إنّ الفنّ، بمختلف أجناسه، يمكن أن يكون شكلا من أشكال إثبات الذات، و "قول لا"، ومواجهة المحتلّ، وكلّ أشكال الغطرسة والتعذيب وتقتيل شعْبٍ أراد أن يعيش كما تعيش باقي الشعوب.
واعتبر الباحث الناصري أنّ الدفاع عن الشعوب من خلال الإبداع والفكر "حقّ وليس ترفا"، وأضاف "القبح الدموي الصهيوني الذي سرق الإبداع الفلسطيني، وكلّ أنماط عيش الشعب الفلسطيني، لا يجب مواجهته بالرصاصة فقط، بل بالإبداع أيضا".
من ناحيته قال المُخرج السينمائي الفلسطيني فايق جرادة، الذي يشارك بفيلم "ناجي العلي في حضن حنظلة" في المسابقة الرسمية لمهرجان أصيلة للفيلم الوثائقي، إنّ السينما الفلسطينية ساهمت في نقل بشاعة عدوان المحتل داخل وخارج فلسطين وفضح الاحتلال برؤية أكثر تطوّرا.
وتحدّث جرادة عن وضع السينما الفلسطينية، قائلا إنها انطلقتْ من الإحساس والمعرفة والحالة الإنسانية المسكونة بالحزن والفرح المُؤجّل، ما جعلها تكون مليئة بالألم الإنساني الموجّه إلى جميع البشر، وتابع "عين الكاميرا عند الفلسطينيين لا تشيخ ولن تشيخ أبدا".
أمّا عن الأعمال السينمائية العربية التي تناولت موضوع القضية الفلسطينية، فقال عنها المخرج فايق جرادة إنّها كانت قليلة، وفردية، وليسة حكومية، وتابعَ أنّ تلك الأعمال كانت "نخبوية" أكثر، ما جعلها غير قادرة على خلْق رأي عامّ، لابتعادها عن الشارع، وهموم المواطن الفلسطيني البسيط وآلامه ومعاناته.
وقال أحمد الصمدي، الأستاذ بكلية الآداب بفاس، والذي قرأ قصائد شعرية من نَظمه خلال المائدة المستديرة (قال) إنّ الشعر يجب أن يكون مقاوما، مع الحفاظ على بعده الجمالي، واصفا الشعر الذي يتخذ من القضية الفلسطينية موضوعا له "شعرا مقاوما وجميلا يجب أن يستمرّ".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ندوة عن دور الفيلم الوثائقي في المقاومة في أصيلة ندوة عن دور الفيلم الوثائقي في المقاومة في أصيلة



المغرب اليوم - نجاة طاقم قناة العربية من استهداف إسرائيلي في غزة

GMT 15:42 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

الإعلان عن قميص مانشستر سيتي في الموسم المقبل

GMT 09:41 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

اليابان تحذر من عواصف ثلجية وشركات قطارات تلغي خدماتها

GMT 08:49 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

أليساندرو سارتوري يسرق الأنظار إلى "زينيا" بابتكاراته

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib