يا خيل الله وفجر 19 فبراير التهميش الاجتماعي مصدر الإرهاب
آخر تحديث GMT 16:04:30
المغرب اليوم -
*عاجل | سي إن إن عن مصدر مطلع: نتنياهو سيعقد اجتماعا بشأن غزة مع كبار المسؤولين في وقت لاحق اليوم* الرئيس الأميركي دونالد ترامب يطالب بإلغاء محاكمة بنيامين نتنياهو في تل أبيب على الفور أو منحه عفوا. في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الدفاعات الجوية الايرانية تسقط المسيرة الثالثة عند الحدود الغربية مع العراق خلال ساعه واحدة *القناة 13 الإسرائيلية: مشاورات متوقعة غدا لنتنياهو بشأن غزة وكيفية المضي في عملية إطلاق سراح الأسرى* كندا تطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل لحل مستدام صحيفة إسرائيل اليوم تنقل عن مصادر في حماس لا نستبعد التوصل لاتفاق جزئي بالأيام القادمة حزب الله اللبناني يعلق علي وقف إطلاق النار بين إيران ودولة الاحتلال وزارة الخارجية الإيرانية تعترف بتضرر منشآتها النووية بشدّة جراء الغارات الأميركية حركة حماس تكشف سبب فشل التوصل لإنهاء الحرب في غزة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تعلن موعد وملعب نهائي كأس العرش بين نهضة بركان وأولمبيك آسفي
أخر الأخبار

يا خيل الله وفجر 19 فبراير التهميش الاجتماعي مصدر الإرهاب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - يا خيل الله وفجر 19 فبراير التهميش الاجتماعي مصدر الإرهاب

طنجة ـ وكالات

ينبه فيلما "يا خيل الله" لنبيل عيوش و"فجر 19 فبراير" لأنور معتصم، اللذان عرضا في طنجة شمال المغرب، إلى عواقب التهميش الاجتماعي الكارثية.ويحاول الفيلم الأول بطريقة غير نمطية رسم بورتريهات انتحاريي الدار البيضاء في 16 مايو 2003.وامتلأت قاعة سينما "روكسي" التاريخية، التي بناها الإسبان أيام الاستعمار منتصف القرن الماضي، عن آخرها (800 مقعد) بحضور مخرج الفيلم وفريق الممثلين الذين ينحدر غالبيتهم من حي سيدي مومن العشوائي، الذي أخرج الانتحاريين الحقيقيين سنة 2003.ويعود الفيلم، الذي يتزامن مع الذكرى العاشرة لتفجيرات الدار البيضاء، بالتحديد إلى سنة 1994، لرسم سيرة أطفال حي صفيحي مهمش في أكبر مدينة من حيث المساحة والسكان في المغرب.ويرصد فيلم "يا خيل الله" تطور شخصيات أطفال حي سيدي مومن، ومن بينهم طارق وحميد اللذان تحولا بعد ذلك إلى قنابل بشرية بسبب الفقر وتفكك الأسرة وتسلط الأمن والاغتصاب والفكر المتطرف.ويؤكد عيوش أن "الفيلم حاول الرجوع إلى تلك الذاكرة لكن عبر الجهة الأخرى للموضوع".من جهته، حاول فيلم "فجر 19 فبراير" الطويل (72 دقيقة)، مقاربة التهميش وغياب العدالة الاجتماعية بطريقته الخاصة، وعرف إقبالا مهما من طرف مهنيي السينما والجمهور أثناء عرضه خلال المهرجان.ويرسم الفيلم، الذي يتشابه عنوانه مع اسم "حركة 20 فبراير الاحتجاجية" في المغرب، بورتريهات ستة أشخاص تعرضوا للتهميش والرفض من طرف المجتمع المغربي بسبب ظروفهم الاجتماعية، والنظرة التي يحملها هذا المجتمع عن تلك الظروف، ومن بينها الإعاقة والاغتصاب.ويقول معتصم إن "فيلمي ليس سياسيا، بل هو إنساني، واختيار 19 فبراير هو بمثابة غمزة لحركة 20 فبراير التي، رغم مطالبها التي كانت جيدة، اهتمت بالسياسي أكثر من الاجتماعي والإنساني".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يا خيل الله وفجر 19 فبراير التهميش الاجتماعي مصدر الإرهاب يا خيل الله وفجر 19 فبراير التهميش الاجتماعي مصدر الإرهاب



GMT 12:03 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف
المغرب اليوم - أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 06:52 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أسعار العملات العربية والأجنبية بالدينار الجزائري الأربعاء

GMT 03:32 2016 الأحد ,21 شباط / فبراير

افتتاح مهرجان الفجيرة للفنون وسط حضور كثيف

GMT 13:06 2024 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

إطلالات أيقونية لملكة الأناقة رانيا العبد الله

GMT 11:17 2024 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

أفكار لتنسيق إطلالات رومانسية لموعد عيد الحب

GMT 22:35 2023 السبت ,09 أيلول / سبتمبر

محمد صلاح يتضامن مع ضحايا زلزال المغرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib