المغربية سناء عكرود تؤكد استمرارها في الأعمال المستوحاة من الحكايات الشعبية التي اشتهرت بها
آخر تحديث GMT 08:14:56
المغرب اليوم -

المغربية سناء عكرود تؤكد استمرارها في الأعمال المستوحاة من الحكايات الشعبية التي اشتهرت بها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المغربية سناء عكرود تؤكد استمرارها في الأعمال المستوحاة من الحكايات الشعبية التي اشتهرت بها

الفنانة المغربية سناء عكرود
الرباط - المغرب اليوم

كشفت الممثلة والمخرجة والسيناريست سناء عكرود أنها ستستمر في الاشتغال على الأعمال التي تعتمد على الحكايات الشعبية، التي اشتهرت بها.وأضافت عكرود في تصريح أنها ستعود قريبا إلى المشاركة في الأعمال التي تكون عبارة عن قصص قديمة، وتعتمد على السرد على طريقة الحكايات الشعبية، التي تحمل طابعا من الزمن الجميل.

وتابعت أنها بصدد تحضير بعض الأعمال التي تنتمي إلى هذه التيمة، خاصة وأنها لا تكون فيها الممثلة فقط، إنما تشرف فيها على الكتابة أيضا.

واشتهرت الممثلة سناء عكرود بمجموعة من الأعمال التي كانت تعتمد على حوارات من عبق التراث المغربي، والتي تعتمد على “الكلام الموزون” تسرد بشكل حكواتي، تعكس الزمن الذي كان يعتمد على الحكمة والعبر، من الحديث، من قبيل “رمانة وبرطال”، و”الذويبة”، و”سوق النسا”، و”خنيفسة الرماد”، وغيرها من المسلسلات والأفلام التي تنتمي إلى هذه الخانة من الأعمال.

وتغيب الممثلة والسيناريست سناء عكرود عن التلفزيون الذي كانت تعد من أبرز وجوهه، منذ سنوات، رغم الشهرة الكبيرة التي حازتها الأعمال التي عرضت فيه سواء في شهر رمضان أو خارجه، كما سلسلة “رمانة وبرطال”.

ويُعرض حاليا لسناء عكرود فيلم “الوصايا” الذي تكلفت بإخراجه وكتابة السيناريو الخاص به، إلى جانب المشاركة في بطولته، في القاعات السينمائية، وهو فيلم يتطرق إلى مجموعة من الثغرات القانونية التي تتخلل مؤسسة الزواج وتؤثر في مصير العديد من الأسر، ويطرح مجموعة من الخلاصات الإنسانية النافعة للرجل والمرأة والطفل.

وتجسد عكرود في هذا الفليم السينمائي دور أم مطلقة حاضنة، تخوض معركة من أجل الاحتفاظ بحضانة ابنها، وفي الوقت ذاته تحاول حماية مصالح نساء تعاونيتها.

وكتبت عكرود هذا الفليم منذ أزيد من 5 سنوات، إذ تطلب منها البحث عن قصص واقعية مغربية وعربية، والنبش في القضايا التي تتعلق بموضوع “معاناة الأمهات المطلقات”، مما تطلب منها الكثير من التتبع والقراءة والتواصل مع شخصيات في الواقع للتعرف على أسباب الخلل، بحسب ما كشفته في حديثها للجريدة.

وكان فيلم “ميوبيا” أو “قصر نظر” آخر أعمالها السينمائية والذي تكلفت فيه بالإخراج والكتابة والإنتاج ووشاركت في بطولته إلى جانب كل من غزلان الإدريسي، وقدس جندول، وفاطمة بوجو ومحمد عياد، وحميد النيدر، ونبيل عاطف.

ويحكي الفليم عن رحلة فاظم التي تنتقل من قريتها النائية إلى المدينة لملء إطار نظارات فارغ يخص شيخ قريتها، الشخص الوحيد الذي يجيد القراءة والكتابة، وتسبب رحلتها ثورة مسالمة تهز الرأي العام، وتغير مصير قريتها.ر

قد يهمك أيضــــــــــــــا

الفنانة المغربية سناء عكرود تتحدث عن طليقها محمد مروازي

 

القنانة المغربية سناء عكرود تُعلن التبرع بأعضائها بعد الوفاة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغربية سناء عكرود تؤكد استمرارها في الأعمال المستوحاة من الحكايات الشعبية التي اشتهرت بها المغربية سناء عكرود تؤكد استمرارها في الأعمال المستوحاة من الحكايات الشعبية التي اشتهرت بها



رحمة رياض تتألق بإطلالات صباحية أنيقة وعصرية تناسب أجواء الخريف

بغداد - المغرب اليوم

GMT 11:39 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تواصل انقطاع دواء حيوي خاص بمرضى الغدة الدرقية

GMT 10:25 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إدين هازارد يُؤكّد أنّ محمد صلاح أحقّ بالكرة الذهبية من ميسي

GMT 18:58 2019 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

تأجيل الدوري المصري وتحديد موعد لقاء الأهلي والزمالك

GMT 09:05 2019 الأربعاء ,17 تموز / يوليو

فيصل يُعلن رفض "حصانة" المجلس العسكري السوداني

GMT 05:09 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

إليكِ حقائب رائعة عصرية استقبلي بها عام 2019

GMT 11:24 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

ورشة "كتاب الخيوط" لأطفال معرض الشارقة الدولي للكتاب

GMT 11:32 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"أياكس" يحدد سعر ماتياس دي ليجت لكبار أوروبا

GMT 17:08 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

"المغرب اليوم" يكشف عن أجر "جون سينا" في" التجربة المكسيكية"

GMT 05:06 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

إشعاعات "الهواتف الذكية" وتأثيرها على الذاكرة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib