وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة
آخر تحديث GMT 10:06:05
المغرب اليوم -

وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة

وزارة التربية الوطنية
الرباط _ المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيوم الجمعة ونهاية الأسبوع نستهلها من “المساء”، التي ورد بها أن وزارة التربية الوطنية أعلنت عن تغييرات شاملة ستشمل بعض الكتب المدرسية في المستويين الابتدائي والإعدادي برسم الدخول المدرسي لسنة 2021. ووفق المنبر ذاته فإن لائحة الكتب التي ستخضع لمراجعة شاملة تتعلق بكتب الأمازيغية والتربية الفنية للسنة الأولى والثانية والثالثة ابتدائي، واللغة الفرنسية والتربية الفنية للمستوى الخامس ابتدائي، وكتب اللغة الفرنسية والتربية الفنية للمستوى الخامس ابتدائي. وتطرقت الجريدة ذاتها، في خبر آخر، لإصابة أمنيين بكل من حي مولاي رشيد

ومنطقة سيدي مومن، في مواجهات أثناء احتفالات “عاشوراء”، حيث كشفت التحقيقات الأولية أن حرب شوارع اندلعت بين محسوبين على إلترات بيضاوية. وأضاف الخبر أن فرقة الشرطة القضائية التابعة لمنطقة أمن مولاي رشيد بالبيضاء فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة، لكشف ظروف وخلفيات تجدد مواجهات دامية استعملت فيها الأسلحة البيضاء، بين عدد من المحسوبين على الفصائل المشجعة لفريقي الوداد والرجاء البيضاويين لكرة القدم. “المساء” كتبت، أيضا، أن فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن الحي الحسني بمدينة الدار البيضاء فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف

النيابة العامة المختصة؛ وذلك لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة إلى شرطي واثنين من أبنائه، يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق بعدم الامتثال وعرض مفرقعات وشهب نارية مهربة للبيع وإهانة موظفين عموميين أثناء مزاولتهم لمهامهم. ومع المنبر ذاته الذي نشر خبر اعتقال متهم بسرقة وكالة لتحويل الأموال بمكناس، ويتعلق الأمر بشخص يبلغ من العمر 42 سنة، مكنت عملية التفتيش المنجزة بمنزله من حجز مجموعة من الملابس والأدوات التي يشتبه في كونها استعملت في تكسير الأقفال والخزنتين الحديديتين للوكالتين. وحسب “المساء” فقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير

الحراسة النظرية رهن إشارة البحث، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، فيما لا تزال الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف جميع المشاركين والمساهمين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية. “الأحداث المغربية” نشرت أن حكومة سعد الدين العثماني، بعد انتهاء العطلة الصيفية، تعود لعقد اجتماعاتها الأسبوعية، أسابيع فقط على انتهاء ولايتها وتحولها إلى حكومة تصريف الأعمال في انتظار نتائج اقتراع الثامن من شتنبر المقبل وتكليف شخصية سياسية بتشكيل حكومة جديدة. وأفاد المنبر ذاته بأن عائلات ضحايا

قوارب الموت بالجزائر أشاروا، خلال تجمع بمدينة بركان، إلى عدم تسلمهم جثث فلذات أكبادهم؛ بالرغم من مرور أكثر من ثلاثة أشهر على غرقهم، خلال محاولتهم معانقة الضفة الأخرى. في السياق ذاته، أكد فاعل جمعوي لـ”الأحداث المغربية” أن الشمال الجزائري أصبح بؤرة لعصابات لتهريب البشر لأسباب عديدة؛ منها الوضع الاقتصادي المنهار الذي تعيشه الجارة الشرقية، وارتفاع نسبة البطالة بين أوساط الشباب المفضل لمغامرة ركوب أمواج البحر. وأضاف الخبر أن العصابات سالفة الذكر تمكنت، عن طريق سماسرة مغاربة، من استدراج شباب من مدن مختلفة بالمنطقة الشرقية،

والتفاهم معهم قبل التكفل بعبورهم للحدود المغلقة، وبقائهم بمنازل معدة للمهاجرين غير الشرعيين، في انتظار الفرصة المناسبة للإبحار مقابل أربعة ملايين سنتيم مغربية للفرد الواحد. من جهتها، تحدثت “العلم” عن تزايد عدد الحالات الحرجة المصابة بفيروس كورونا المستجد، وارتفاع الضغط على أسرة الإنعاش، مبرزة أن مهنيي الصحة يشتكون من الإنهاك. وأكد الدكتور أحمد البوري، الأخصائي في الأمراض الصدرية والتنفسية، أن ارتفاع نسبة الوفيات خلال الأسابيع القليلة الماضية هو نتيجة طبيعية لعدد الحالات الحرجة الناجمة عن الارتفاع المهول لعدد الحالات المؤكد إصابتها بعدوى

فيروس كورونا. وأضاف الإطار الطبي ذاته أنه في حال استمرار نفس المنحى التصاعدي لعدد المصابين، فإن عدد الوفيات سيتضاعف مثلما يتضاعف أيضا عدد الحالات الحرجة. وأشار أحمد البوري إلى أن الجميع مطالب باحترام كافة الإجراءات الاحترازية، المتمثلة في ارتداء الكمامات بالأماكن العمومية والحفاظ على التباعد الجسدي وتفادي سلوك التراخي؛ لأننا لم نصل بعد إلى المناعة الجماعية التي تقتضيها الحالة الوبائية في بلادنا. أما “الاتحاد الاشتراكي”، فقد نشرت أن المغرب شارك، عبر تقنية المناظرة المرئية، في أشغال المؤتمر الرابع للتعاون الصيني ـ العربي في مجال نقل التكنولوجيا والابتكار. وعرف المؤتمر مشاركة عدد مهم من الوزراء والسفراء وممثلين عن هيئات العلوم والتكنولوجيا والمؤسسات البحثية في الصين والبلدان العربية. ويهدف هذا اللقاء إلى تبادل الآراء والخبرات بشأن البناء المشترك لمنصات التعاون العلمي والتكنولوجي الإقليمية، وتشارك الإنجازات، ودعم التعاون في مجال الابتكار.

قد يهمك ايضا

المغرب يشارك في مؤتمر التعاون الصيني-العربي في مجال نقل التكنولوجيا والابتكار

أطر تربوية مغربية ترفض الحركة الانتقالية لأسباب صحية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة



البدلة النسائية أناقة انتقالية بتوقيع النجمات

بيروت - المغرب اليوم

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 20:54 2020 الخميس ,24 كانون الأول / ديسمبر

فوز صنز وجاز في مستهل مشواريهما في دوري السلة الأميركي

GMT 02:28 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

بيولي يكسر عقدة يوفنتوس بفوز تاريخي

GMT 03:07 2020 الأحد ,28 حزيران / يونيو

المرايا في "ديكورات" 3 غرف نوم نجمات عالميات

GMT 02:31 2020 الأحد ,28 حزيران / يونيو

ريال مدريد يفجر مفاجأة بشأن رحيل حكيمي

GMT 09:27 2020 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

أفضل الزيوت لمكافحة الشيخوخة

GMT 05:54 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

كيم كاردشيان تخطف الأضواء لصالح مجلة شهيرة

GMT 23:16 2019 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل العطور النسائيه الجديده لنفحات عذبة

GMT 22:26 2019 الإثنين ,14 تشرين الأول / أكتوبر

السفر إلي المكسيك والأستمتاع علي شواطئ تولوم

GMT 16:46 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات ساحلية اقتصادية لشهر العسل

GMT 18:38 2019 الخميس ,26 أيلول / سبتمبر

ديربي فاس في الخميسات بدون جمهور
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib