مجلة الفرقان تُناقش موضوع لغات التدريس في المملكة المغربية
آخر تحديث GMT 08:12:34
المغرب اليوم -
الصحة في غزة تعلن تعذر انتشال الضحايا من تحت الركام وارتفاع حصيلة العدوان منذ السابع من أكتوبر إلى أكثر من 58 ألف شهيد و140 ألف إصابة المرصد السوري يعلن إرتفاع حصيلة قتلى اشتباكات السويداء إلى 940 في تصعيد غير مسبوق جنوب البلاد وفاة الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد عشرين عاماً من الغيبوبة توديع قصة هزت مشاعر العالم العربي دولة الإمارات تدين نقل سلطة إدارة الحرم الإبراهيمي الشريف إلى المجلس الديني اليهودي وفاة طفلة عمرها عام ونصف بسبب سوء التغذية في قطاع غزة هزة أرضية بقوة 4.6 درجة تضرب مدينة شاهرود في محافظة سمنان شرق العاصمة الإيرانية طهران الشبكة السورية لحقوق الإنسان تكشف عن مقتل 321 شخصاً على الأقل في أعمال العنف بالسويداء دونالد ترامب يُطالب بكشف شهادات إبستين السرية وسط تصاعد الضغوط والانقسامات السياسية رئيس الفيفا ينعي بأسى وفاة أسطورة الكرة المغربية الراحل أحمد فرس وفاة الوزير والسفير السابق عبد الله أزماني عن عمر يناهز 79 عاماً بمدينة أكادير
أخر الأخبار

أكّدت أنّه "محطة مِن المحطات الفارقة في المنظومة التعليمية

مجلة "الفرقان" تُناقش موضوع لغات التدريس في المملكة المغربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مجلة

المنظومة التعليمية
الرباط - المغرب اليوم

يُثير موضوع لغات التّدريس في المغرب النقاش، فقد صدر في أوج حالة "الطوارئ الصحية"، المفروضة بسبب جائحة كورونا، عدد جديد من مجلة "الفرقان" المغربية بعنوان "معركة لغة التدريس إلى أين؟".
خصّصت المجلة ملفّ عددها الرابع والثمانين لموضوع تراه "محطة من المحطات الفارقة في منظومتنا التعليمية"، هو القانون الإطار الذي "مثل انتكاسة قوية نحو اختيار غير وطني، يصب في النهاية في مصلحة اللغة الفرنسية وتقوية حضورها في المنظومة التعليمية".
وذكرت المجلّة أنّ الإجابة عن مجموعة من أسئلة الملف وقضاياه، استدعت استكتاب مجلة الفرقان ثلة من الباحثين والأكاديميين قصد الإسهام من موقعها الفكري في النقاش الدائر حول لغة التدريس، والتوثيق لهذه اللحظة المفصلية من لحظات التحول المنافي لكل الثوابت والمواضعات العلمية نحو الاختيار الفرنكفوني.
وخلُصت "الفرقان" في بصمة عددها التي كتبها امحمد طلابي، مدير المجلة، وعنونها بـ"قضية تعريب الوظائف العليا للسان: تنمية قبل الهوية"، إلى أن تجربة تعريب المواد العلمية في التعليم الثانوي الإعدادي والتأهيلي، عرفت "ارتفاع الحصيلة المدرسية للتلاميذ في هذه المواد، وارتفاع نسبة الفهم لمضامين المواد العلمية وحصيلةِ المعارف لها".
وأضاف أنّ "عدم تعريب الجامعة والاقتصاد يدفع الطلبة وأولياءهم دفعاً نحو المعاهد التي تُعنَى باللسان الفرنسي، لأنها اللغة المتداولة في عالم الشغل بالمغرب"، علما أنّه "لو كانت اللغة العربية هي لغة عالم الشغل لأقبل عليها المجتمع بلا تردد".
وشارك في مقاربة قضايا العدد الجديد من "الفرقان" باحثون ومتخصصون، من قبيل عبد القادر الفاسي الفهري، وعبد العلي الودغيري، وعبد الرحيم شيخي، ومارة الجوهري، ومصطفى بنان، وعبد الناصر الناجي.

قد يهمك ايضا

العثماني يعترف بعجز الحكومة أمام تراكم أعطاب المنظومة التعليمية

اليونسيف تعلن عن خطر قادم يستهدف المنظومة التعليمية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجلة الفرقان تُناقش موضوع لغات التدريس في المملكة المغربية مجلة الفرقان تُناقش موضوع لغات التدريس في المملكة المغربية



هيفاء وهبي تمزج الأناقة بالرياضة وتحوّل الإطلالات الكاجوال إلى لوحات فنية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:01 2021 الخميس ,16 كانون الأول / ديسمبر

النفط يتراجع بفعل توقعات تجاوز المعروض الطلب

GMT 13:15 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

الفيزازي يُبارك زواج المغني مسلم و الفنانة أمل صقر

GMT 10:39 2019 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

مجموعة أزياء محتشمة وعصرية لإطلالاتك في رمضان

GMT 01:13 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

دلال عبدالعزيز تُؤكِّد أنّ "كازابلانكا" مكتوبٌ بحرفية شديدة

GMT 03:36 2018 الأحد ,30 أيلول / سبتمبر

تعرف على أحدث عطور "لويس فويتون" الجديدة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib