كييف تشنّ هجوم على موسكو وروسيا تسيطر على بلدات أوكرانية وتبدأ تدريبات استراتيجية
آخر تحديث GMT 23:22:52
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة شهداء غزة منذ فجر اليوم إلى 71 استشهاد 6 فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي ساحة مستشفى العودة وسط غزة حريق غابات ضخم في ألمانيا يهدد مناطق سكنية ومرافق حيوية قالت مصادر أمنية لبنانية أن منطقة خلدة في ضواحي بيروت شهدت قبل قليل عملية اغتيال في خلدة. وقالت المصادر إن مسيّرة إسرائيلية كانت تحلّق في أجواء المنطقة إستهدفت سيارة مدنية كانت تسير على الطريق الرئيسي بإنجاه الجنوب على مسافة غير بعيدة من مطار بيروت الدول عاجل |صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن وزراء كبار في الحكومة : - نتنياهو يريد بشدة ومصمم على التوصل إلى صفقة تبادل مهما كان الثمن تقريبًا. - نتنياهو يعتقد أن نافذة الفرصة السياسية التي تقف فيها إسرائيل الآن "تحدث مرة في الجيل". - نتنياهو قال في مح وفاة ديوجو جوتا نجم ليفربول في حادث سير مروّع بإسبانيا زلزال جديد بقوة 5.5 درجة يضرب محافظة كاجوشيما اليابانية وباء الحمى الشوكية يضرب أطفال مخيمات غزة الشمالية مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين في كمين مركب بحي الشجاعية 10 قتلى في غارة إسرائيلية بخان يونس
أخر الأخبار

كييف تشنّ هجوم على موسكو وروسيا تسيطر على بلدات أوكرانية وتبدأ تدريبات استراتيجية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كييف تشنّ هجوم على موسكو وروسيا تسيطر على بلدات أوكرانية وتبدأ تدريبات استراتيجية

صور أرشيفية للرئيس الصيني شي جين بينغ يلقي كلمته أمام قمة بريكس في جوهانسبرج
لندن - المغرب اليوم

التنامي المضطرد للدور الصيني في العالم كقوة اقتصادية وحليف استراتيجي للعديد من الدول حول العالم وخصوصا أفريقيا والشرق الأوسط، يقلق الغرب أجمع والأوروبيين على وجه الخصوص، بسبب خفوت أو ربما تلاشي الدور الأميركي عالميا.

نستهل جولة الصحف من صحيفة الشرق الأوسط اللندنية ومقال رأي كتبه الكاتب المصري، عمرو حمزاوي، بعنوان "كيف يناقش الأوروبيون تحولات الشرق الأوسط؟"
يقول الكاتب: "لأن التغيرات العالمية تتسارع من حولنا وساحات التنافس بين القوى الكبرى صارت تتسع لتشمل الاقتصاد والمال والعلم والتكنولوجيا والسلاح والدبلوماسية في ظل تراجع أمريكي وصعود صيني ومناوئة روسية وتردد أوروبي، لم يعد يوم يمر في مراكز البحث السياسي دون نقاشات جادة وسجالات مثيرة عن حقائق ما يدور".

ويضيف أن الابتعاد التدريجي للولايات المتحدة عن "حلفائها التقليديين" في الخليج الذين، ولعقود طويلة، حصلوا على ضماناتهم الأمنية وسلاحهم وتكنولوجيا استخراج وتكرير النفط والغاز الطبيعي ووارداتهم الصناعية والتكنولوجية من الأمريكيين، دفع الدول العربية في الخليج إلى البحث عن شراكات، بل وتحالفات بديلة، مع قوى كبرى أخرى كالصين وروسيا. وأسفر ذلك بالتبعية عن الحد من أدوار الأوروبيين الذين اعتادوا الاستفادة من نفوذ القوة العظمى الأمريكية لتطوير علاقات واسعة مع بلدان المنطقة، في مقدمتها إمدادات الطاقة إلى أوروبا وصادرات السلاح منها.

ويوضح الكاتب أن تراجع الولايات المتحدة في الشرق الأوسط ضيق من مساحات حركة الأوروبيين الذين اعتادوا أن ينشطوا دبلوماسيا وسياسيا حين تنشط حليفتهم أمريكا, فها هم يستسلمون اليوم في صمت لمحدودية الدور الأمريكي في صراعات الشرق الأوسط المشتعلة ويختفون من مشاهد التفاوض والدبلوماسية بشأن إنهاء حرب غزة واحتواء التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان والمخاطر الأمنية المتعاظمة في جنوب البحر الأحمر والقرن الإفريقي وفي السودان الذي يواجه وضعا إنسانيا كارثيا. كما لم تسفر مساعيهم فيما يخص الحرب في اليمن والملف النووي الإيراني عن الشيء الكثير في ظل غياب الولايات المتحدة.

ويشير الكاتب إلى أن الوجه الآخر لعملة اللافاعلية الأمريكية والتراجع الأوروبي يتجلى في أن الصين صارت الشريك التجاري الأول لبلدان مجلس التعاون الخليجي، وتشعبت علاقات الصين والخليج لتتجاوز إمدادات الطاقة والمنتجات الصناعية إلى التعاون في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ومشروعات البنية التحتية والطاقة المتجددة وصادرات السلاح، الأمر الذي يشي بتنامي الدور الصيني فيما يخص السلاح والتعاون العسكري.
ويرى حمزاوي أن الأوروبيين أضحوا يتخوفون كثيرا من تنامي الدور الصيني في الشرق الأوسط، ويفهمونه كخصم مباشر من نفوذ الغرب بشقيه الأمريكي والأوروبي. وللفرنسيين، على سبيل المثال، خبرة سلبية ليست بالقديمة فيما يخص تداعيات حضور الصين في مناطق وأقاليم ذات أهمية استراتيجية. فقد ترتب على تنامي استثمارات وقروض وواردات وتكنولوجيا الصين في غرب إفريقيا إلى طرد فرنسا منها.

ويخلص الكالتب إلى أن الخطير في القراءة الصراعية لدور الصين في الشرق الأوسط من قبل الأوروبيين هو أنهم لا يملكون من أوراق الاقتصاد والتجارة والسياسة والدبلوماسية ما قد يمكنهم من محاصرة العملاق الآسيوي. مضيفا أننا لسنا وحدنا في الشرق الأوسط الذين نناقش التغيرات العالمية المتسارعة من حولنا، فصناع القرار في المؤسسات المدنية والعسكرية، والدبلوماسيون والباحثون في مراكز صناعة الفكر والسياسة في أوروبا، يناقشونها بتفاصيل كثيرة ورؤى متنوعة.

 

قد يُهمك ايضـــــًا :

الاتحاد الأوروبي يدعم جهود الوساطة التي تبذلها الولايات المتحدة ومصر وقطر لإنهاء حرب غزة

بعثة الأمم المتحدة في السودان توصي بحظر الأسلحة وإرسال قوة لحفظ السلام

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كييف تشنّ هجوم على موسكو وروسيا تسيطر على بلدات أوكرانية وتبدأ تدريبات استراتيجية كييف تشنّ هجوم على موسكو وروسيا تسيطر على بلدات أوكرانية وتبدأ تدريبات استراتيجية



GMT 10:39 2025 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

برشلونة يقترب من غارسيا ويطالب شتيغن بالرحيل

GMT 06:41 2013 السبت ,06 تموز / يوليو

"آبل" تعتزم الكشف عن هاتف "أي فون" رخيص الثمن

GMT 11:36 2013 الأربعاء ,03 تموز / يوليو

"أستون مارتن رابيد إس" تتفوق في الاختبارات

GMT 07:11 2014 الجمعة ,21 شباط / فبراير

استغلال الأطفال في تجارة المخدرات في السويد

GMT 18:28 2012 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

لم أوجه أية إساءة لـ"الشحرورة" في "كاريوكا"

GMT 15:58 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حلوى القلوب الحمراء بالشوكولاتة

GMT 21:20 2015 الثلاثاء ,22 أيلول / سبتمبر

إنتاج الشمندر السكري في المغرب يسجل رقم غير مسبوق

GMT 16:33 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

النصائح للاحتفاظ بعبير عطرك لفترة أطول
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib