المساعدات العسكرية هي الثمن مقابل ضمان امتثال القاهرة لاتفاق كامب دايفيد
آخر تحديث GMT 08:12:34
المغرب اليوم -
الصحة في غزة تعلن تعذر انتشال الضحايا من تحت الركام وارتفاع حصيلة العدوان منذ السابع من أكتوبر إلى أكثر من 58 ألف شهيد و140 ألف إصابة المرصد السوري يعلن إرتفاع حصيلة قتلى اشتباكات السويداء إلى 940 في تصعيد غير مسبوق جنوب البلاد وفاة الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد عشرين عاماً من الغيبوبة توديع قصة هزت مشاعر العالم العربي دولة الإمارات تدين نقل سلطة إدارة الحرم الإبراهيمي الشريف إلى المجلس الديني اليهودي وفاة طفلة عمرها عام ونصف بسبب سوء التغذية في قطاع غزة هزة أرضية بقوة 4.6 درجة تضرب مدينة شاهرود في محافظة سمنان شرق العاصمة الإيرانية طهران الشبكة السورية لحقوق الإنسان تكشف عن مقتل 321 شخصاً على الأقل في أعمال العنف بالسويداء دونالد ترامب يُطالب بكشف شهادات إبستين السرية وسط تصاعد الضغوط والانقسامات السياسية رئيس الفيفا ينعي بأسى وفاة أسطورة الكرة المغربية الراحل أحمد فرس وفاة الوزير والسفير السابق عبد الله أزماني عن عمر يناهز 79 عاماً بمدينة أكادير
أخر الأخبار

مراجعة للسياسة الأميركية تجاه مصر عن مركز "بروكنجز" في الدوحة

المساعدات العسكرية هي الثمن مقابل ضمان امتثال القاهرة لاتفاق كامب دايفيد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المساعدات العسكرية هي الثمن مقابل ضمان امتثال القاهرة لاتفاق كامب دايفيد

الرئيس الأميركي باراك أوباما
بيروت - رياض شومان

يدعو شادي حميد وبيتر ماندفيل في ورقة مركز “بروكنجز” الجديدة إلى مراجعة شاملة للسياسة الأميركية تجاه مصر، في الوقت الذي أصيبت فيه المرحلة الانتقالية في مصر بحالة من الجمود بعد الانقلاب العسكري، ووصلت المشاعر المعادية للولايات المتحدة الاميركية إلى مستويات عالية، اضمحلّت الآمال بأن تلعب واشنطن دوراً إيجابياً في رعاية الديمقراطية المصرية. وفي ظلّ تأثير واشنطن المحدود ونقص مواردها، لجأت الولايات المتحدة منذ بداية الربيع العربي إلى نهج يشبه نهج "المساومات الاستبدادية" الذي اعتمدته في السابق
تشير هذه الورقة بعنوان: "انقلاب اللاعودة: الولايات المتحدة أمام إعادة ترتيب أولوياتها في مصر"، إلى أنّ الانقلاب الذي حصل في مصر وحملة القمع التي تبعته يمثّلان فرصة مهمّة لاستعراض الأساس المنطقي للعلاقات الثنائية. ثمّة حاجة إلى التشكيك في الاعتقاد السائد منذ زمن بأنّ المساعدات العسكرية الأمريكية هي الثمن الذي يجب دفعه مقابل ضمان امتثال القاهرة لاتفاق كامب دافيد، بحيث سيكون تجاوز أسطورة كامب دايفد بمثابة الخطوة الأولى لإعادة تصوّر العلاقة بين الولايات المتحدة ومصر ولترسيخ هذه العلاقة على أسس صلبة على المدى الأطول.
ويرى حميد وماندفيل أن "النفوذ التي تتمتّع بها الولايات المتحدة تجاه مصر هي أكبر بكثير من الظن السائد، وأنّ على واشنطن استخدامَ هذه النفوذ لتهدئة تجاوزات الجيش المصري، والسعي من أجل تحقيق عملية سياسية شاملة. وتبحث الورقة أيضاً خيارات لإدارة السياق الإقليمي الصعب، حيث يعمل حلفاء مقربون للولايات المتحدة في الخليج على أغراض تتضارب مع المصالح الأمريكية في مصر
تقديم المؤلفان
يشغل شادي حميد منصب مدير الأبحاث بمركز بروكنجز الدوحة وزميل بمركز سابان لسياسات الشرق الأوسط في معهد بروكنجز. ويشغل بيتر ماندافيل منصب مدير مركز علي فورال آك للشرق الأوسط والدراسات الإسلامية بجامعة جورج ميسون وزميل أول غير مقيم بمعهد بروكنجز. عمل سابقاً كعضو في طاقم تخطيط السياسات لوزيرة الخارجية الأمريكية حيث ركّز عمله على ردود الفعل الأمريكية على الثورات العربية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المساعدات العسكرية هي الثمن مقابل ضمان امتثال القاهرة لاتفاق كامب دايفيد المساعدات العسكرية هي الثمن مقابل ضمان امتثال القاهرة لاتفاق كامب دايفيد



هيفاء وهبي تمزج الأناقة بالرياضة وتحوّل الإطلالات الكاجوال إلى لوحات فنية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:01 2021 الخميس ,16 كانون الأول / ديسمبر

النفط يتراجع بفعل توقعات تجاوز المعروض الطلب

GMT 13:15 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

الفيزازي يُبارك زواج المغني مسلم و الفنانة أمل صقر

GMT 10:39 2019 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

مجموعة أزياء محتشمة وعصرية لإطلالاتك في رمضان

GMT 01:13 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

دلال عبدالعزيز تُؤكِّد أنّ "كازابلانكا" مكتوبٌ بحرفية شديدة

GMT 03:36 2018 الأحد ,30 أيلول / سبتمبر

تعرف على أحدث عطور "لويس فويتون" الجديدة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib