وقف نشاط وزيرة الخارجية الليبية عقب اتهامها بمخالفات ادارية
آخر تحديث GMT 09:02:06
المغرب اليوم -
مصرع أربعة على الأقل في انقلاب قاربين للمهاجرين قبالة ليبيا مقتل 11 شخصًا نتيجة انزلاق أرضي وقع بعد هطول أمطار غزيرة في إندونيسيا منظمة الصحة العالمية ترفع درجة التأهب،معلنة عن تسجيل تسع إصابات مؤكدة بفيروس "ماربورج" المميت في إثيوبيا الجيش السوداني يُحقيق تقدم جديد في ولاية شمال كردفان مؤكداً سيطرته على منطقتين إضافيتين ضمن عملياته ضد قوات الدعم السريع الرئيس اللبناني يأمر بتقديم شكوى ضد إسرائيل إلى مجلس الأمن الدولي بسبب بناء الجدار في جنوب لبنان ترانسافيا توسّع رحلاتها المباشرة إلى مراكش وتُبقي خطي رين وبريست طوال العام لتعزيز الربط الجوي بين فرنسا والمغرب شركات الطيران الصينية تسمح باسترداد كامل لتذاكر اليابان بعد تصاعد التوتر الدبلوماسي بسبب تصريحات حول تايوان أحمد سعد يتعرض لحادث سير انتهاء أزمة الرواد الصينيين بعد ضياعهم في الفضاء البيت الأبيض يؤكد حضور الرئيس ترمب اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس 2025
أخر الأخبار

وقف نشاط وزيرة الخارجية الليبية عقب اتهامها بمخالفات ادارية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وقف نشاط وزيرة الخارجية الليبية عقب اتهامها بمخالفات ادارية

وزيرة الخارجية نجلاء المنقوش
طرابلس. (ليبيا)- مفتاح السعدي

جمّدالمجلس الرئاسي الليبي مهام وزيرة الخارجية نجلاء المنقوش، يوم السبت، قبل أيام من انعقاد مؤتمر دولي للقيام بخطوة جديدة لإعادة الاستقرار إلى الدولة التي مزقتها الحرب.
وقالت المتحدثة باسم المجلس ، إن المجلس فتح تحقيقا في "الانتهاكات الإدارية" التي يُزعم أن المنقوش ارتكبتها.
وزعم موقع المرصد الإخباري، المقرب من خليفة حفتر، الرجل القوي في الشرق الليبي، أن المجلس اتهمها باتخاذ قرارات تتعلق بالسياسة الخارجية دون التشاور معه.
وجاء في مرسوم صادر عن المجلس أن نائب الرئيس عبد الله اللافي، سيرأس لجنة تحقيق ستعلن نتائجها في غضون 14 يوما.
وكانت هناك مؤخرا هجمات عبر الإنترنت على المنقوش، وهي أول امرأة في ليبيا تشغل منصب وزيرة الخارجية، بسبب دعواتها لجميع القوات الأجنبية دون استثناء، لمغادرة البلاد.
ويأتي الاقتتال السياسي في طرابلس وسط حملة دولية جديدة لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية.
وتنضم نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وغيره من قادة العالم في مؤتمر حول ليبيا في باريس يوم 12 نوفمبر/تشرين الثاني.
وتكافح ليبيا لتجاوز العنف الذي عصف بالدولة الغنية بالنفط منذ أن أطاحت انتفاضة دعمها حلف شمال الأطلسي عام 2011 بمعمر القذافي

وأدى وقف إطلاق النار بين فصائل الشرق والغرب الليبيين العام الماضي، إلى تولي حكومة وحدة هشة السلطة في مارس/آذار مع تفويض لإجراء الانتخابات.
وتضغط القوى الأجنبية بشدة من أجل إجراء الانتخابات في موعدها المقرر في 24 ديسمبر/كانون الأول، بعد الاتفاق على موعدها في المحادثات التي قادتها الأمم المتحدة العام الماضي.
وتعتقد بعثة الأمم المتحدة في ليبيا أن التصويت المزدوج سيعزز "مصداقية" الانتخابات و"قبول نتائجها".
وقالت البعثة في بيان أواخر الشهر الماضي إن "احترام مبدأ الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المتزامنة في 24 ديسمبر/كانون الأول 2021 ضروري للحفاظ على نزاهة العملية الانتخابية".
لكن هناك خلافات عميقة بين الحكومة في العاصمة في الغرب بقيادة رئيس الوزراء عبد الحميد دبيبة، والبرلمان في مدينة طبرق الشرقية بقيادة عقيلة صالح.
وفي سبتمبر/أيلول، وقّع صالح على تشريع للانتخابات الرئاسية في ديسمبر/كانون الأول، قال منتقدوه إنه تجاوز الإجراءات القانونية وفضّل خوض حليفه حفتر الترشح

ومن المتوقع على نطاق واسع أن يترشح حفتر للرئاسة، لكنه مكروه من قبل الكثيرين في غرب ليبيا بسبب الهجوم المدمر الذي شنه على العاصمة في عام 2019.
ثم في أوائل أكتوبر/تشرين أول، قسّم البرلمان مواعيد التصويت من خلال تأجيل الانتخابات التشريعية حتى يناير/كانون أول.
وبعد أكثر من أسبوعين بقليل، وعد دبيبة بإجراء التصويت "في الموعد المحدد".
مع استمرار الخلاف حول الجدول الزمني للانتخابات، أدى القتال بين الميليشيات المتناحرة إلى خرق وقف إطلاق النار.
وقالت المؤسسة الوطنية للنفط الشهر الماضي إن مصفاة النفط الليبية الوحيدة العاملة تعرضت لأضرار "بالغة"، بعد أن اشتبك مسلحون لمدة ثلاث ساعات حول المجمع


قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

البيان الختامي لمؤتمر استقرار ليبيا يلتزم بسيادة البلاد ويرفض التدخلات الخارجية

 

وزيرة خارجية ليبيا تطالب نظيرها التركي في طرابلس بسحب مرتزقتهم من البلاد

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وقف نشاط وزيرة الخارجية الليبية عقب اتهامها بمخالفات ادارية وقف نشاط وزيرة الخارجية الليبية عقب اتهامها بمخالفات ادارية



إطلالات هنا الزاهد بالأبيص أناقة هادئة تزداد حضوراً في الصباح والسهرة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:24 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة
المغرب اليوم - أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة

GMT 07:52 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

البحر الأسود في تركيا جوهرة خضراء تنتظرك بعيداً عن الزحام
المغرب اليوم - البحر الأسود في تركيا جوهرة خضراء تنتظرك بعيداً عن الزحام

GMT 07:02 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد اختيار وتنسيق النباتات الاصطناعية داخل المنزل
المغرب اليوم - قواعد اختيار وتنسيق النباتات الاصطناعية داخل المنزل

GMT 22:55 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم
المغرب اليوم - بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم

GMT 23:40 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

تحرك لبناني لوقف الجدار الإسرائيلي المتجاوز للخط الأزرق
المغرب اليوم - تحرك لبناني لوقف الجدار الإسرائيلي المتجاوز للخط الأزرق

GMT 18:55 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بري يدافع عن حزب الله ويؤكد عدم صحة اتهامات تهريب السلاح
المغرب اليوم - بري يدافع عن حزب الله ويؤكد عدم صحة اتهامات تهريب السلاح

GMT 18:38 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

كوني أنت أمام الرجل

GMT 00:01 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

طنجة تستعد لإجراء عمليات جراحة مجانية لعلاج التشوهات الخلقية

GMT 06:50 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

«جرعة زائدة» تدفع إلى الشروع في القتل

GMT 01:27 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

حسن يوسف يعلن سر موافقته على "بالحب هنعدي"

GMT 14:36 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

عصام الراقي يشكو الرجاء البيضاوي إلى الاتحاد المغربي

GMT 20:26 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

تشيلسي يخطف نقطة ثمينة من موقعته أمام مضيفه ليفربول

GMT 14:17 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

السجاد اليدوي الكردي يروي ذاكرة شعب مليئة بالأحداث والقصص

GMT 10:17 2016 الأربعاء ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية آخر الرومانسيين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib