مارتن والر يبحث عن الكنوز المفقودة في فنون المدن القديمة
آخر تحديث GMT 10:11:16
المغرب اليوم -
رونالدو لويز نازاريو دي ليما يبيع حصته في بلد الوليد متذيل ترتيب الدوري الإسباني بعد هبوط الفريق للدرجة الثانية عرض سعودي ضخم بقيمة 400 مليون يورو لضم لامين يامال من برشلونة يتجاوز صفقة نيمار التاريخية نهضة بركان يشكو سيمبا التنزاني إلى "الكاف" بسبب تغييرات مفاجئة في برنامج التدريبات قبل النهائي هزة أرضية بلغت قوتها 4.3 درجة على مقياس ريختر في إقليم الخميسات بجهة الرباط سلا القنيطرة تحرك دبلوماسي عربي إسلامي في باريس لوقف الحرب على غزة ومحاسبة الاحتلال حركة حماس تدعو الفلسطينيين لضرورة التصدّي لجرائم المستوطنين في الضفة الغربية الجيش السوداني يسيطر على بلدة الدبيبات ويكشف مقابر جماعية جنوب أم درمان ألمانيا تشهد هجوم مروع في محطة قطار هامبورج يسفر عن إصابة 12 شخصا بينهم حالات حرجة توقف الرحلات الجوية في مطاري فنوكوفو وجوكوفسكي بسبب تفعيل الدفاعات الجوية الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يعتذر عن نفاد ميداليات التتويج في نهائي الدوري الأوروبي بعد توافد غير متوقع من لاعبي توتنهام
أخر الأخبار

فازت شركته بجائزة تشبه الأوسكار في مجال التصميم

مارتن والر يبحث عن الكنوز المفقودة في فنون المدن القديمة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مارتن والر يبحث عن الكنوز المفقودة في فنون المدن القديمة

مجال التصميم
لندن ـ سليم كرم

يواجه مارتن والر، مؤسس شركة التصميم البريطانية في لندن "أندرو مارتن"، الأفكار المغلوطة بشأن المنازل، حيث أن هناك من يؤمن بأن جميع المنازل تتشابه معا، لتبدو جميعها نسخة مكررة، بداية من الحمامات الرخامية المتطابقة، والمكتبة، إلى بطاقات العرض في خزائن الملابس.

وتعتبر شركة أندرو مارتن من الشركات الرائدة في مجال التصميم والتي تحقق أعلى مستويات الإبداع سنويا، وفي عامها التـ21، أصبحت بمثابة مرجعا لأي شخص لديه شغف بالتصميم الداخلي. وقد تم الإعلان عن فوزها بجوائز التصميم السنوية التي أعلن عنها المصمم الكاليفورني إيرين مارتن الأسبوع الماضي - وهي جوائز تشبه في مكانتها بجوائز الأوسكار في عالم التصميم الداخلي والتي وصفتها نيكي هسلام التي فازت في العام الماضي بأنها بمثابة جائزة "نوبل" او  "جائزة غونكورت".
التوحيد والمطابقة ببساطة ليس في قاموس مارتن والر.وقد وصفه في عالم الديكور بأنه مثل الشخصية الخيالية "إنديانا جونز" الذي يسافر باستمرار للوصول للكنوز المفقودة، حيث يقول انه مهووسا بحضارات جٌرفت بعيدا، في وقت سابق من هذا العام ذهب في رحلة للبحث عن المدن المفقودة من غواتيمالا. وقال إن هناك أقل بكثير ما يمكن أن نراه من تلك المدن التي تم ردمها لمدة أكثر من 50 عاما. وأنه مع هذه المدينة المفقودة، ستتمكن من معرفة أن هناك معبد في مكان ما في التل، لكنه لا يزال مخفي. وأشار إلى انه مقبل على رحلة إلى الغابات المطيرة في الكاميرون للعثور على فنون القبلية الأفريقية.
منزله هولاند بارك المليء بالزخارف الأسطورية، والأقنعة المصرية القديمة، وطلاء الأثاث الفرنسي وطلاء الحوائط الإنجليزي المائي، يقول عنه "إنه جوهر تصميم المشكال"، لكن ابنته الكبرى لن توافق على ذلك - "تنظر إلى بيتي وتقول: ما هذه الفوضى "! - ولكن بعد عقود من الاتجاهات الناشئة المزمنة، يعتقد والر أننا نعيش الآن في عصر تصاميم المشكال.
صمم والر منزله في عام 1978، لذلك قد نرى تمرير اتجاهات مختلفة. "في الثمانينات كنا جميعا مهووسين بأبواب هندية ومنحوتات راجاستاني. في التسعينات أحببت كل شيء من الثقافة الصينية. وقد رأيت رواجا كبيرا للفن القبلي الأفريقي، الذي تحول بعد ذلك إلى نظرة كلاسيكية صناعية "، كما يقول. "كانت تبدو مثيرة جدا لعصرها، ولكننا الآن في عصر متجدد يقبل بمختلف الأشياء"k، وتعد زخارف المشكال من الأساليب التي تأتي جزئيا بطرق أكثر سهولة لإتاحة السفر الآن إلى مواقع نائية وتصادم الثقافات. ويقول والر: "إن الفكرة التقليدية للتنسيق الرائع تداس من خلال وصولنا إلى كنوز كل ركن من أركان العالم"، كما أنه يأتي من حقيقة أن المزيد من الناس يختارون أن يعيشوا وحدهم، كما يضيف. "لديهم الحرية في تحقيق ما يريدون. هناك شعور أقل من القاعدة المقبولة، وهذا هو السبب الذي يجعلنا نرى غرف أكثر باللون الوردي المشرق الآن ". إضافة إلى ذلك التطور في التصميمات الداخلية للبرامج التلفزيونية والمنتشرة بالمجلات والكتب. "كل شخص لديه رأيه وطريقته الخاصة لصياغة الأمور. هناك مساحة واسعة جدا من الذوق".
ويعتقد والر ان أفضل المصممين هو من يهتم بكل شيء - الفن والأفلام والتكنولوجيا والتاريخ - ولكن الأكثر يهتم بالناس وكيف يعيشون. مهما كانت شخصية قوية وظيفته ليست لفرضها على المشروع ولكن لتعكس رغبات العميل.، فما يمكنك القيام به، كمصمم جيد، هو ما يفعله إيرين مارتن، حيث يقول والر: "يمكنك أن تستكشف فكرة العميل وتطبقه في شيء خاص. تديرها بأفكارك وتضيف لها سحرها."
شهدت مهنة إيرين التي استمرت 20 عاما احتضانها لملكية وادي نابا، وللمشاهير بما في ذلك روبرت ريدفورد، ويقوم حاليا بتصميم فندق "فورسيزونز ريزيدنس" الجديد في المنطقة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مارتن والر يبحث عن الكنوز المفقودة في فنون المدن القديمة مارتن والر يبحث عن الكنوز المفقودة في فنون المدن القديمة



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:31 2023 السبت ,26 آب / أغسطس

الدليل النهائي للأحذية الشتوية الأنيقة

GMT 16:58 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

صدور العدد الثاني من الناشر الأسبوعي عن هيئة الشارقة للكتاب

GMT 00:48 2018 السبت ,03 شباط / فبراير

تعرفي على أفكار لتوزيع النباتات في المطبخ

GMT 06:15 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

زيندايا ترتدي فستان "الفراشة" وتخطف الأنظار

GMT 05:51 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

5 مدن أوروبية على البحر المتوسط تجمع المناظر الخلابة

GMT 01:18 2014 الثلاثاء ,16 أيلول / سبتمبر

"الآيفون 6" المطلي بالذهب يتعدّى 54 ألف درهم

GMT 01:44 2015 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

وصال التركي تحيي التراث العربي بتطويع الصلصال الحراري

GMT 17:30 2014 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"شمسي" تجمع بين الرقي والأناقة في ستائر مميزة

GMT 03:35 2015 الأحد ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

خمسة سوريين يحاولون دخول أميركا وسط مخاوف من تنظيم "داعش"

GMT 01:26 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

نيوكاسل ينتصر وتشيلسي يفرّط والسيتي يعاني
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib