صفاقس التونسية وجهة سياحية لهواة الثقافة
آخر تحديث GMT 20:34:11
المغرب اليوم -
التقييم الاستخباراتي الأولي يشير إلى أن الضربات على إيران لم تدمّر المواقع النووية وزير الصحة الإيراني يعلن ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 606 قتلى معظمهم من المدنيين منذ بدء الهجمات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يدعو العالم للعودة إلى الدبلوماسية واعتماد لغة الحوار بدل الحلول العسكرية لمنع الانزلاق نحو الفوضى الرئيس الإيراني يُعلن انتهاء الحرب بعد اثني عشر يوما ويؤكد أن العدو الصهيوني تلقى ضربات موجعة وسط تعتيم إعلامي على خسائره الرئاسة الفلسطينية تُطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة بالتزامن مع هدنة إيران وإسرائيل ترامب يطلب من نتانياهو الإنسحاب من قطاع غزة وجنوب لبنان ترامب يبدي عدم رضاه على إسرائيل ويقول لن تهاجم إيران مرة أخرى رئيس الوزراء القطري ينجح في الحصزل على مواقفة إيران على وقف الحرب مع إسرائيل الدفاعات الجوية الإيرانية تسقطت طائرة إسرائيلية مسيّرة من طراز "هيرمز" أثناء تحليقها في أجواء العاصمة طهران مسؤول عسكري أميركي لـ"الجزيرة": لا نستبعد هجمات إيرانية إضافية على قواعدنا؛ لأننا هاجمنا 3 من منشآتهم ولم يهاجموا سوى قاعدة واحدة لنا حتى الآن
أخر الأخبار

صفاقس التونسية وجهة سياحية لهواة الثقافة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صفاقس التونسية وجهة سياحية لهواة الثقافة

صفاقس التونسية
باريس - المغرب اليوم

صفاقس، هي مركز تجاري رئيس في تونس، وثاني أكبر مدينة فيها، تستقطب هواة الثقافة إلى معالمها، وتحثهم على التعرف إلى ثقافتها المحليّة، لا سيما في الجزء المحاط بالأسوار.

صفاقس، هي نقطة انطلاق جيدة للرحلات اليومية، في اتجاه مطماطة حيث يحلو تأمل هندسة العمارة وآثار الرومان فيها، وجزر قرقنة الهادئة. في الآتي، لمحة عن أشهر الأماكن السياحية في صفاقس.

المدينة

بُنيت البوابة الرئيسة العملاقة (المعروفة باسم باب ديوان) في المدينة في سنة1306، وهي راهناً واحدة من أبرز نقاط الاهتمام في صفاقس، لا سيما أنها عرفت تغييرات عدة خلال تاريخها الطويل، كما دمرت بالكامل جراء القصف في سنة 1943، ثم أعيد بناؤها.
مدينة صفاقس صغيرة الحجم نسبياً، وهي محاطة بدائرة من الجدران المحفوظة جيداً.
بنى الأغالبة الجدران الأصلية من الطوب اللبن في القرن التاسع، مع تحصينها في القرن الثاني عشر. ثمّ، أضيفت القصبة الواقعة في الزاوية الجنوبية الغربية من الأسوار في القرن السابع عشر.
مقارنة بالمدن القديمة في تونس وسوسة، وضعت الشوارع هناك في مخطط شبكي يفترض أنه موروث من المدينة الرومانية.
هناك، يتمتع الزائر في السير في الأزقة، حيث ورش عمل الحرفيين التقليدية والأسواق المزدحمة التي تلبي احتياجات البقالة المحلية مع الجزارين والخبازين والمنتجات الطازجة.
يقع المسجد الكبير في وسط المدينة، ومن البقعة المذكورة تمتد سوق الربع التي تعرض الحرف اليدوية والملابس التقليدية، شمالاً حتى منطقة السوق الرئيسة (السوق).

متحف دار الجلولي

دار جلولي عبارة عن بناء مكون من طبقتين، يرجع تاريخه إلى القرن الثامن عشر، وكان شهد على الترميم بطريقة صحيحة. وهو مثال رائع على العمارة التقليدية للمدينة.
كانت غرف دار جلولي، التي سكنتها عائلة تجارية أندلسية ثرية، مبنية حول فناء داخلي، ومزينة بشكل معقد بأعمال البلاط والأبواب المنحوتة وإطارات النوافذ المصنوعة من حجر قابس. وتحيط بها أقواس حدوة حصان.
أصبحت الغرف اليوم موطناً للمعارض التي تصور الحياة اليومية التونسية التقليدية، مع مقتنيات تشتمل على الملابس والمجوهرات والأثاث الخشبي...

المسجد الكبير

يقع المسجد الكبير في وسط مدينة صفاقس؛ كان تأسس في سنة 849 بعد الميلاد، وأعيد بناؤه خلال القرنين العاشر والحادي عشر. تم الفراغ من الأعمال في سنة 1759 تحت الحكم العثماني. يجوز لغير المسلمين دخول الفناء الداخلي طالما كانوا يرتدون ملابس محتشمة.
في نهاية الفناء، تبدو قاعة الصلاة ذات الممرات التسعة التي تحمل قبوها أعمدة عتيقة.

تتكون المئذنة الرشيقة من ثلاثة أقسام أصغر متتالية ومزخرفة بزخارف غنية بالنقوش الكوفية وشرائط الزينة.

قد يهمك ايضا

تعرَّف على 5 من أفضل شواطئ الرمال السوداء في ايسلندا

“البوركيني” أو “المايو الشرعي” يزيح “البيكيني” من الشواطئ المغربية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صفاقس التونسية وجهة سياحية لهواة الثقافة صفاقس التونسية وجهة سياحية لهواة الثقافة



هيفاء وهبي تتألق بتنسيق اللون الزهري والأسود مع لمسة الذهبي

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:51 2025 الثلاثاء ,24 حزيران / يونيو

منظمة التعاون الإسلامي تشيد بالملك
المغرب اليوم - منظمة التعاون الإسلامي تشيد بالملك

GMT 17:08 2025 الثلاثاء ,24 حزيران / يونيو

لقاح جديد للرضع يحمي من الفيروس المخلوي التنفسي
المغرب اليوم - لقاح جديد للرضع يحمي من الفيروس المخلوي التنفسي

GMT 20:21 2015 الإثنين ,22 حزيران / يونيو

لاعبة جمباز ماليزية تحصد لبلادها 6 ميداليات ذهبية

GMT 02:42 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف عن موافقتها دخول بناتها الفن

GMT 04:21 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الفنان طارق لطفي يكشف عن سر أدائه للبطولات المطلقة

GMT 21:25 2015 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

منال موسى بإطلالة ساحرة في مهرجان دبي السينمائي

GMT 13:21 2023 الثلاثاء ,01 آب / أغسطس

طريقة عمل الستيك

GMT 08:25 2021 الخميس ,02 كانون الأول / ديسمبر

المنتخب المغربي يفوز على فلسطين برباعية في كأس العرب

GMT 19:52 2020 الثلاثاء ,15 كانون الأول / ديسمبر

بيل غيتس يُحذّر من وباء آخر قادم في المستقبل

GMT 00:25 2020 الأربعاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

"تسلا" تُسجّل أرقامًا قياسية في مبيعات السيارات الكهربائية

GMT 12:01 2020 الجمعة ,26 حزيران / يونيو

عناصر جريئة في "ديكورات" الغرف

GMT 18:32 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib