سعيدة بـسارة وانتظروني بشكل جديد في صباحيّات
آخر تحديث GMT 13:00:55
المغرب اليوم -

ليلى حديوي في حديث إلى "المغرب اليوم":

سعيدة بـ"سارة" وانتظروني بشكل جديد في "صباحيّات"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سعيدة بـ

العارضة والممثلة المغربيّة ليلى حديوي
الدار البيضاء - أمينة علوم

أكدت العارضة والممثلة المغربيّة ليلى حديوي، لـ"المغرب اليوم"، أنها سعيدة بتجربتها في فيلم "سارة"، الذي سيُعرض في القاعات السينمائية خلال شهر كانونا الأول/ديسمبر المقبل ، ويشاركها بطولة كل من الفنان المغربيّ سعيد الناصري الذي أخرج الفيلم, والممثلعزيز الحبيبي, وإيمان نكاد، وهو من إنتاج كريم أبو عبيد.وأوضحت ليلى، أنها تلعب في الفيلم دور "سناء"، التي فقدت ابنتها وزوجها في حادث سيارة, ولم تتقبل فكرة فقدان ابنتها بالخصوص, لدرجة أنها باتت تحلم بكوابيس مزعجة, وفي خضم الأحداث، تلتقي بفتاة صغيرة تُدعى "سارة", التي تُذكّرها بابنتها، فتحاول مساعدتها بما أنها رئيس جمعية للأطفال, ومع مرور الوقت يزداد ارتباطها بالفتاة الصغيرة، لتقرر في الأخير أن تتبنّاها.وشادت ليلى، بشريكها في العمل سعيد الناصري, الذي ورغم الصعوبات التي يعرفها قطاع الإنتاج السينمائي والتلفزيوني في المغرب، إلا أنه استطاع أن يُخرج الفيلم إلى الوجود، مشيرة إلى أن العمل تم تصويره في المدينة الرائعة أغادير، لذلك فسيكون العرض الأول للفيلم بها, وهو أقل شيء يمكن تقديمه إلى سكان المدينة الطيبين الذين مدّوا لهم يد العون طوال مدة التصويرالذي استغرق شهرًا, ومن المرجح إقامة عرض ثاني للصحافة في مدينة الدار البيضاء".وأشارت حديوي، إلى أنها ستعود من خلال برنامج "صباحيات" إلى القناة الثانية، وأنها بدأت في تصوير حلقاته بحلة وشكل مختلفين, كما سينضم إليها اشخاص آخرون, لضخ روح جديدة في البرنامج، الذي سيُعرض بدءًا من الشهر المقبل.وفي ما إن كانت تطمح إلى تقديم برنامج خاص بها, أكدت ليلى، أنها "تلقّت عروضًا كثيرة في هذا الشأن, لكن من دول عربية, لذا رفضت الأمر, لعشقها للمغرب، وتشبثها بما حققته من نجاح في بلدها".ولم تخفِ ليلى عشقها للموضة وعروض الأزياء, رغم ولعها بالسينما، فقالت "لا يمكنني الاختيار بين عروض الأزياء والتمثيل, لأنني اشعر وكأنني اختار بين أبي وأمي, إضافة إلى التلفزيون الذي ألفته وتعودت عليه، وأعتقد أن معرفتي بعالم الأزياء والموضة ساعدني في عملي كممثلة وأيضًا كإعلامية، لأنني أبرع في ما أقوم به، خلال فقرة الموضة، وأتكلم وأُسدي نصائح إلى المشاهدين عن علم وداراية، وأن الموضة هي جرأة وتنسيق وتركيب, وليس لها أي علاقة بالسن أو الوزن أو الشكل, كما أن الإنترنت والمجلات والبرامج سهّلت المهمّة بالنسبة إلى النساء، وتساعدهن في معرفة ما يليق وما لا يليق بهن, وعليهن فقط البحث واتباع نصائح الخبراء ليكنّ أنيقات, وبات لدينا محلات كثيرة بأسعار في المتناول، ولم يعد للمرأة عذر بأن تُهمل في نفسها، سواء في الموضة العصرية أو الأزياء التقليدية, والمحجبات وغير المحجبات، فلكل موضته، والجميع يستطيع أن يكون أنيقًا".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعيدة بـسارة وانتظروني بشكل جديد في صباحيّات سعيدة بـسارة وانتظروني بشكل جديد في صباحيّات



GMT 02:57 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

آمال ماهر تدخل القفص الذهبي وتفاصيل حفل زفافها

GMT 22:16 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

تطور جديد في قضية سرقة مها الصغير للوحات فنانين عالميين

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:48 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إقبال تاريخي على المتحف الكبير في مصر مع زيارات غير مسبوقة
المغرب اليوم - إقبال تاريخي على المتحف الكبير في مصر مع زيارات غير مسبوقة

GMT 02:59 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام تشعل مواقع التواصل بنصيحة غير متوقعة للزوجات
المغرب اليوم - أحلام تشعل مواقع التواصل بنصيحة غير متوقعة للزوجات

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 12:58 2019 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

الشمامي يتراجع عن الاستقالة من الجيش الملكي

GMT 15:14 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مشروع قانون المالية المغربي لسنة 2020

GMT 17:38 2018 الأحد ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

حيوان المولوخ الأسترالي يشرب الماء عن طريق الرمال الرطبة

GMT 13:15 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

سعد الصغير يعلن عن قلقه من الغناء وراء الراقصات

GMT 12:18 2012 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

جهود دولية لمكافحة الجرائم الإلكترونية

GMT 13:15 2012 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

لكل زمن نسائه

GMT 15:54 2015 الإثنين ,06 تموز / يوليو

متأسلمون يستدرجون يستعملون وبعد ذلك يسحقون
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
RUE MOHAMED SMIHA ETG 6 APPT 602 ANG DE TOURS CASABLANCA MOROCCO
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib