الجيش الحر يؤمن إنشقاق رئيس الإنتربول السوري وعائلته
آخر تحديث GMT 23:16:06
المغرب اليوم -
الإمارات ترفع الحظر عن السفر لمواطنيها إلى لبنان اعتبارا من 7 مايو إعلام إسرائيلي يعلن أن شركة طيران "Air Europa" ألغت جميع رحلاتها المقررة غدا من مدريد إلى تل أبيب شركة لوفتهانزا الألمانية تعلق رحلاتها الجوية من وإلى تل أبيب حتى 6 مايو الخطوط الجوية الهندية تعلق رحلاتها إلى تل أبيب حتى 6 مايو نتنياهو يؤكد أن إسرائيل تتحرك لتوجيه ضربة قاضية للحوثيين بالتنسيق الكامل مع الولايات المتحدة ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 52,535 شهيداً و118,491 مصاباً منذ 7 أكتوبر 2023 الدفاعات السودانية تتصدى لهجوم بطائرات مسيرة استهدف قاعدة عثمان دقنة الجوية ومستودعاً للبضائع في مدينة بورتسودان الشرطة الإسرائيلية تعلن العثور على قنبلة موقوتة ملفوفة بعلم إسرائيل في منطقة بات يام جنوب تل أبيب لقجع يُهنئ لاعبات نادي الجيش الملكي بمناسبة تتويجه بلقب البطولة الاحترافية للموسم الرياضي 2024-2025. الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف الصحفيين في فلسطين وتسجيل 180 حالة اعتقال منذ الإبادة
أخر الأخبار

قوات الأسد تغلق طرق ومدارس حماة إثر اشتداد المعارك

"الجيش الحر" يؤمن إنشقاق رئيس "الإنتربول" السوري وعائلته

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

جندي من الجيش السوري عند حاجز في دمشق في 17
دمشق - جورج الشامي

أعلنت مصادر في المعارضة السورية عن إنشقاق رئيس فرع "الإنتربول" الدولي في وزارة الداخلية السورية العميد محمد مفيد عنداني، الأربعاء، وتأمين انشقاقه. وأكد عضو المجلس الوطني السوري أحمد رمضان، في حديث له، أن "العميد عنداني كان على اتصال سري مع المعارضة، وهو على رأس عمله، قبل أن يعلن الأربعاء إنضمامه للثورة"، موضحًا أن "إنشقاق العميد عنداني يمثل أهمية كبيرة للثوار، حيث أن العندادي يمتلك الكثير من التفاصيل والمعلومات عن تحركات النظام الداخلية، لاسيما فيما يتعلق بعمليات التفجير والاغتيالات"، وأضاف أنه "تم إخراج عائلة العميد محمد عنداني من سورية، وتأمينهم جميعًا"، مُبينًا أن "ظروف إنشقاق العمديد عنداني كانت صعبة، لسبب الضغوط التي يفرضها النظام السوري على هذه الشخصيات، والحصار الذي يفرضه عليهم، أو على عائلاتهم، ما يعيق تنقلهم أو سفرهم"، وأردف أن "العنداني سيظهر لوسائل الإعلام، ويكشف عن جرائم الأسد".
ميدانيًا، أغلقت القوات الحكومية السورية الطرق والمدارس في حماة، وأعادت الطلاب إلى منازلهم، في حين شهدت غالبية أحياء المدينة اشتباكات عنيفة بين الجيش "الحر" والجيش الحكومي، وكان أشدها في حي السوق، قرب فرع المخابرات الجوية.
واستهدف الجيش "الحر" مدرسة ناصح الحلواني، التي تعد مركز تجمع لـ"شبيحة" الحكومية، ما تيبب بإشعال حريق داخل المدرسة, كما استهدف دبابة تابعة للقوات الحكومية، وسط استمرار الاشتباكات في حي طريق حلب, وأطلق "الحر" رصاصًا من مدرعة، استهدف شمال حي طريق حلب، والشارع العام.
ونقلت مصادر عن نشطاء، ومقاتلين، أن القوات الحكومية استعادت السيطرة على بلدة العتيبة في ريف دمشق, وقال الناشطون "إن القوات الحكومية استخدمت، على مدى أكثر من شهر، القصف الجوي والمدفعي"، متهمين القوات الحكومية بأنها "استخدمت السلاح الكيميائي مرتين في العتيبة، ما اضطر الجيش الحر إلى الانسحاب من المنطقة".
وعلى مدى ثمانية أشهر، استخدم مقاتلو المعارضة العتيبة كطريق رئيسي لنقل إمدادات السلاح، ويطلق الثوار في العتيبة نداء استغاثة لنجدتهم، خوفًا من حرب استنزاف، وسقوط القرى التي كانوا يسيطرون عليها.
وأعلن الجيش "الحر" تعرض قرى عدة في القصير إلى قصف قد يكون الأعنف منذ اندلاع المعارك، في حين قال قائد عمليات القصير العقيد الركن فاتح حسون "إن الأجهزة اللاسلكية تمكنت من التقاط موجة لأشخاص يتحدثون الفارسية"، في إشارة إلى مشاركة مقاتلين إيرانيين.
وفي محافظة الحسكة، قصفت طائرة حربية بلدة تل حميس، التي يسيطر عليها مقاتلون من كتائب عدة، أما في محافظة حلب، قتل أربعة مواطنين، بينهم اثنان سقطا، ليل الأربعاء، وآخران فجر الخميس، متاثرين بجراحهم، إثر سقوط قذائف هاون، أطلقها مقاتلون من الكتائب "المعارضة"، ليل الأربعاء، على بلدة نبل، التي يقطنها مواطنون من الطائفة الشيعية.
وفي محافظة ريف دمشق، قصفت الطائرات الحربية مناطق في محيط بلدة معضمية الشام ومدينة داريا، ولم ترد معلومات عن الخسائر، ولاتزال الاشتباكات مستمرة بين القوات الحكومية ومقاتلين من الكتائب "المعارضة"، عند الأطراف الجنوبية لمدينة داريا، في حين نفذت الطائرات الحربية غارة جوية على محيط معمل السكر في ريف مدينة الرقة، ولم ترد معلومات عن الخسائر البشرية.
وفي محافظة درعا، تعرضت مناطق في بلدة خربة غزالة للقصف فجر الخميس، وترافق مع اشتباكات عنيفة عند أطراف البلدة، أما في محافظة ديرالزور، فتتعرض مناطق في حيي الجبيلة والصناعة لقصف من قبل القوات الحكومية، التي تشتبك مع مقاتلين من الكتائب "المعارضة" في الحيين، وتحاول الكتائب "المعارضة" السيطرة على معهد الحاسوب في حي الصناعة، الذي يعتبر أهم معاقل القوات الحكومية في الحي، وقتل مقاتل من الكتائب "المعارضة"، خلال الاشتباكات، كما قتل ضابط منشق، متاثرًا بجراح أصيب بها خلال اشتباكات مع القوات الحكومية في محيط مطار دير الزور العسكري، قبل أيام.
وفي محافظة دمشق، تعرضت مناطق في حي برزة للقصف من قبل القوات الحكومية، حيث شوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من المناطق التي استهدفها القصف، كما دارت اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية ومقاتلين من الكتائب "المعارضة"، فجر الخميس، عند أطراف مخيم اليرموك، وشارع الـ30، ترافقت مع قصف من قبل القوات الحكومية على المنطقة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجيش الحر يؤمن إنشقاق رئيس الإنتربول السوري وعائلته الجيش الحر يؤمن إنشقاق رئيس الإنتربول السوري وعائلته



رحمة رياض تتألق بفستان مخملي أسود بقصة الحورية وتعيد إحياء أناقتها المذهلة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:19 2022 الإثنين ,20 حزيران / يونيو

نصائح فعّالة في تلميع الأسطح الرخام

GMT 04:02 2020 الثلاثاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

المشتري وزُحل يقتربان من بعضهما للمرة الأولى منذ 800 سنة

GMT 23:06 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

بنزيما يقود هجوم ريال مدريد أمام بيلباو

GMT 05:05 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

12 ضيف شرف في فيلم خالد الصاوي "شريط 6" تعرف عليهم

GMT 07:47 2019 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على أحدث صيحات الموضة لموسم ربيع وصيف 2020

GMT 12:51 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

سكودا تنافس السيارات الكهربائية بـ Citigo-E
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib