روسيا وأوكرانيا تتبادلان الهجمات عبر الحدود وسط تحركات بولندية لتأمين مجالها الجوي
آخر تحديث GMT 15:05:29
المغرب اليوم -
نقيب الفنانين السوريين يضع شرطًا لإعادة سلاف فواخرجي الى النقابة إصابة امرأتين في إطلاق نار داخل كلية بولاية كاليفورنيا والشرطة تعتقل المشتبه به بعد مطاردة قصيرة جانيت نيشيوات تستعد لجلسة استماع بمجلس الشيوخ بعد ترشيحها لمنصب الجراح العام في الولايات المتحدة بدعم من ترامب الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف أهداف بسوريا شملت مواقع دفاع جوي وبنية تحتية لصواريخ أرض جو بمشاركة 12 طائرة بنيامين نتنياهو يعلن تأجيل زيارته الرسمية المقررة إلى أذربيجان بسبب تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا رئيس وزراء الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يعلن استقالته من رئاسة حكومة بلاده يويفا يُعلن عن فرض غرامة مالية على نادي ريال مدريد قدرها 15 ألف يورو يد بسبب سلوك عنصري من قبل جماهيره ريال مدريد يخطط لإعادة التعاقد مع ثيو هيرنانديز لتدعيم صفوفه في الميركاتو الصيفي المقبل ليفربول يضع شرطين أساسيين للموافقة على انتقال أرنولد مبكرًا إلى ريال مدريد الهلال السعودي يُقيل البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الفريق الأول لكرة القدم وتكليف محمد الشلهوب
أخر الأخبار

روسيا وأوكرانيا تتبادلان الهجمات عبر الحدود وسط تحركات بولندية لتأمين مجالها الجوي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - روسيا وأوكرانيا تتبادلان الهجمات عبر الحدود وسط تحركات بولندية لتأمين مجالها الجوي

طائرة مسيرة أوكرانية
كييف - جلال ياسين

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، الأحد، أن وحدات الدفاع الجوي الروسية اعترضت 11 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل ودمرتها.وأضافت الوزارة في منشور على تيلغرام أنه تم تدمير الطائرات المسيرة فوق منطقتي كورسك وبيلغورود الحدوديتين، وفوق منطقة روستوف جنوبي روسيا.كان يوري سليوسار القائم بأعمال حاكم منطقة روستوف قد قال في وقت سابق عبر تيليغرام إنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات في الهجوم، ولكن وردت أنباء عن سقوط حطام طائرة مسيرة على مبان إدارية في أحد أحياء المنطقة.
 وكانت الوزارة قد أعلنت، السبت، إسقاط 49 طائرة مسيرة أوكرانية في 9 مناطق

وقالت أوكرانيا، الأحد، إن ستة أشخاص على الأقل أصيبوا في هجومين روسيين منفصلين استهدفا العاصمة الأوكرانية كييف وميكولايف جنوبي البلاد، حسب ما أعلن مسؤولون محليون وعسكريون.
وتأتي هذه التطورات بعد يوم من مصرع 19 شخصاً على الأقل بينهم تسعة أطفال، في هجوم عنيف على مدينة كريفي ريه، مسقط رأس الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وتشهد المفاوضات بين موسكو وكييف التي تتوسط فيها الولايات المتحدة نوعاً من التعثر، وهو ما دفع حلفاء كييف الأوروبيين إلى التشكيك في مدى جدية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين واتهموه بالمماطلة.
وسُجِّلت حرائق في ثلاث مناطق على الأقل من كييف، وفقاً لما ذكره عمدة المدينة فيتالي كليتشكو في منشور على تليجرام. وأضاف أن المسعفين نقلوا مدنيين اثنين إلى المستشفى في منطقة دارنيتسكي على الضفة الشرقية لنهر دنيبرو الذي يقسم المدينة.

وقال فيتالي كيم، حاكم ميكولايف، على تطبيق تليجرام، إن الهجوم الأخير ألحق أضراراً بعدة منازل، وتسبب في اندلاع عدة حرائق.
ونشرت هيئة الطوارئ الحكومية الأوكرانية صوراً ومقاطع مصورة لرجال إطفاء يكافحون لإخماد الحرائق في أحد المنازل ليلاً.
ووسط هذه التطورات، أعلنت بولندا، العضو في حلف شمال الأطلسي، أن مقاتلات بولندية، ومن دول حليفة أقلعت في ساعة مبكرة من صباح الأحد لضمان سلامة المجال الجوي البولندي.
وقالت قيادة العمليات بالقوات المسلحة البولندية في منشور على منصة "إكس": "تهدف هذه الخطوات إلى ضمان الأمن في المناطق المجاورة للمناطق المعرضة للخطر".

ويوم الجمعة، شنت روسيا هجوماً باستعمال الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة على مدينة كريفي ريه الأوكرانية، مسقط رأس الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي.
وقال رئيس بلدية المدينة، أوليكساندر فيلكول، على تليجرام، إن الهجوم على المنطقة السكنية، ألحق أضراراً كبيرة بـ34 مبنى بالإضافة إلى متاجر ومرافق تجارية وسيارات.

وأصيب 68 شخصاً على الأقل في هذا الهجوم، نُقل 40 منهم إلى المستشفى، بعد أن تمكنت فرق الطوارئ من الانتهاء من عمليات الإنقاذ خلال الليل.
وعبر زيلينسكي عن خيبة أمله من رد فعل السفارة الأميركية على هذا الهجوم الصاروخي.
وكتب زيلينسكي، على منصة "إكس"، أن عدة سفارات في كييف نددت بهجوم، الجمعة، وحملت روسيا مسؤوليته. وأضاف أن الرسالة الصادرة عن السفارة الأميركية لم تتضمن أي إشارة إلى روسيا في التنديد بالهجوم.

عبّر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، السبت، عن خيبة أمله من رد فعل السفارة الأميركية على ضربة صاروخية روسية استهدفت مسقط رأسه في مدينة كريفي ريه.
وكتب زيلينسكي باللغة الإنجليزية: "لسوء الحظ، جاء رد فعل السفارة الأميركية مخيباً للآمال بشكل مفاجئ. دولة بمثل هذه القوة، وشعب بمثل هذه القوة، لكن رد الفعل ضعيف جداً". وأضاف "إنهم يخافون حتى من قول كلمة (روسي) عندما يتحدثون عن الصاروخ الذي قتل الأطفال".
وقبل ذلك، كان خمسة أشخاص على الأقل قد لقوا حتفهم، وجرح 34 آخرون في هجوم بطائرة بدون طيار على خاركيف في شمال شرق أوكرانيا.
وأعلنت الدفاعات الجوية الأوكرانية، إسقاط 51 طائرة مسيرة من أصل 92 طائرة خلال الليل، مع الإبلاغ عن أضرار في مناطق دنيبروبيتروفسك وكييف وجيتومير وسومي. وقال زيلينسكي إن طائرة روسية بدون طيار ضربت أيضاً محطة الطاقة الحرارية في خيرسون، الجمعة.
وقال زيلينسكي في منشور على منصة "إكس": "الروس يعرفون بالضبط ما الذي يضربونه. إنهم يعرفون أن هذه منشآت طاقة يجب حمايتها من الهجمات بموجب ما وعدت به روسيا نفسها للجانب الأميركي".

واستهدفت أوكرانيا منشأة إنتاج في سارانسك بمنطقة موردوفيا، على بُعد حوالي 700 كيلومتر من الحدود، حسبما صرّح حاكمها. وذكرت قناة "بازا" على تيلجرام أن الضربة استهدفت مصنعاً رئيسياً للألياف الضوئية، مما تسبب في اندلاع حريق.

وأضاف حاكم منطقة بيلجورود الروسية، أن خطوط الكهرباء تضررت في هجوم بطائرة بدون طيار.
وكذلك، أفاد حاكم منطقة سامارا الروسية، التي تبعد بحوالي 1000 كيلومتر عن حدود أوكرانيا، بأن منشأة صناعية لم يُحددها تعرضت لضربة بطائرات بدون طيار، مما تسبب في اندلاع حريق دون وقوع وفيات. وأظهرت منشورات غير مؤكدة على وسائل التواصل الاجتماعي سلسلة من الانفجارات في المنطقة.
وقال مصدر في جهاز الأمن الأوكراني لـ"رويترز"، في وقت لاحق، إن طائرات مسيرة أوكرانية قصفت منشأة لإنتاج المتفجرات في منطقة سامارا الروسية خلال ساعات الليل، واعتبر أن "هذه المنشآت أهداف عسكرية مشروعة تماماً".
وأضاف: "يواصل جهاز الأمن الأوكراني تنفيذ عمليات محددة الأهداف ضد المنشآت الروسية ضمن المجمع الصناعي العسكري، والتي تنتج أسلحة من أجل الحرب ضد أوكرانيا".

وفي خضم الضربات، ينتقد بعض حلفاء كييف الغربيين، روسيا بسبب "تباطؤها" في المفاوضات التي تديرها واشنطن.
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، في اجتماع وزراء خارجية حلف شمال الأطلسي "الناتو" في بروكسل، إن موسكو "تتذبذب" باستمرارها في توجيه الضربات إلى البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا على الرغم من الاتفاق الذي تم التوصل إليه الشهر الماضي لوقف مثل هذه الهجمات.
كما اتهم وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بـ"مواصلة التعتيم والمماطلة".
وقال لامي: "يمكنه الآن قبول وقف إطلاق النار، فهو يواصل قصف أوكرانيا وإمدادات الطاقة، نراك يا فلاديمير بوتين، ونعرف ما تفعله".

بدورها قالت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، إن حديث بوتين عن المفاوضات "ليس سوى وعود جوفاء"، وإن الرئيس الروسي "يلعب على الوقت بطرح مطالب جديدة باستمرار".
وكان وزيرا خارجية كندا وإستونيا من بين المطالبين بتحديد جدول زمني لروسيا لقبول وقف إطلاق النار.
وصرح مسؤول كبير في الخارجية الأميركية، الأسبوع الماضي، بأنه لا يوجد بالضرورة إجماع على جدول زمني لزيادة الضغط على روسيا، ولكن هناك إقرار بأنه "كلما كان ذلك أسرع كان ذلك أفضل".
وأضاف: "كان هناك إجماع على ضرورة بذل روسيا المزيد من الجهود، وعلى ضرورة موافقتها على وقف إطلاق النار".
وصرّح الرئيس الأميركي دونالد ترمب نهاية بأنه "غاضب للغاية" من بوتين. لكنه خَفَّف فيما بعد من انتقاداته، معرباً عن اعتقاده بأن الزعيم الروسي "سيفي بتعهداته في الاتفاق".
ونفى الكرملين تقارير إعلامية تفيد بأن بوتين وترمب يخططان لإجراء محادثة هاتفية خلال أيام.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وزارة الدفاع الروسية تُعلن إن أوكرانيا تستخدم صواريخ أتاكمز الأميركية مجدداً

 

وزارة الدفاع الروسية تكشف عن خسائر فادحة لنظام كييف على محور كورسك

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

روسيا وأوكرانيا تتبادلان الهجمات عبر الحدود وسط تحركات بولندية لتأمين مجالها الجوي روسيا وأوكرانيا تتبادلان الهجمات عبر الحدود وسط تحركات بولندية لتأمين مجالها الجوي



رحمة رياض تتألق بفستان مخملي أسود بقصة الحورية وتعيد إحياء أناقتها المذهلة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:16 2022 الأحد ,16 كانون الثاني / يناير

الزمالك يسعى للتجديد مع أشرف بن شرقي في جلسة حاسمة

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:51 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

مانويل نوير يؤكد جاهزيته لمواجهة ليفربول

GMT 05:30 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسرار "جزيرة البالغين" في المالديف

GMT 22:29 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على حقيقة طلاق أصغر زوجين في المغرب

GMT 09:01 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"أدنوك" الإماراتية تحدد أول سعر بيع رسمي لخام أم اللولو الجديد

GMT 05:56 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

كيندال جينر تبهر الحضور بتألقها بزي هادئ الألوان

GMT 06:11 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

أسهل طريقة لإعداد مكياج رائع لجذب الزوج

GMT 18:53 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

نظارات GUESS لصيف 2018 بلمسات معاصرة مميزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib