توتر بين إسرائيل وقطر وتبادل للاتهامات والجيش الإسرائيلي يستدعي جنود الاحتياط لتوسيع هجومه على غزة
آخر تحديث GMT 15:21:44
المغرب اليوم -
الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف الصحفيين في فلسطين وتسجيل 180 حالة اعتقال منذ الإبادة نقيب الفنانين السوريين يضع شرطًا لإعادة سلاف فواخرجي الى النقابة إصابة امرأتين في إطلاق نار داخل كلية بولاية كاليفورنيا والشرطة تعتقل المشتبه به بعد مطاردة قصيرة جانيت نيشيوات تستعد لجلسة استماع بمجلس الشيوخ بعد ترشيحها لمنصب الجراح العام في الولايات المتحدة بدعم من ترامب الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف أهداف بسوريا شملت مواقع دفاع جوي وبنية تحتية لصواريخ أرض جو بمشاركة 12 طائرة بنيامين نتنياهو يعلن تأجيل زيارته الرسمية المقررة إلى أذربيجان بسبب تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا رئيس وزراء الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يعلن استقالته من رئاسة حكومة بلاده يويفا يُعلن عن فرض غرامة مالية على نادي ريال مدريد قدرها 15 ألف يورو يد بسبب سلوك عنصري من قبل جماهيره ريال مدريد يخطط لإعادة التعاقد مع ثيو هيرنانديز لتدعيم صفوفه في الميركاتو الصيفي المقبل ليفربول يضع شرطين أساسيين للموافقة على انتقال أرنولد مبكرًا إلى ريال مدريد
أخر الأخبار

توتر بين إسرائيل وقطر وتبادل للاتهامات والجيش الإسرائيلي يستدعي جنود الاحتياط لتوسيع هجومه على غزة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - توتر بين إسرائيل وقطر وتبادل للاتهامات والجيش الإسرائيلي يستدعي جنود الاحتياط لتوسيع هجومه على غزة

الجيش الإسرائيلي
غزة - المغرب اليوم

قالت إسرائيل إن قطر "تلعب على الجانبين" في دورها كوسيط بينها وبين حماس في مفاوضات وقف إطلاق النار، في اتهام رفضته الدوحة مؤكدة أنها كانت جزءاً من المفاوضات التي أدت إلى الإفراج عن الرهائن خلال المراحل السابقة.

وفي تغريدة نُشرت على إكس، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي: "لقد حان الوقت لأن تتوقف قطر عن التلاعب بالجانبين بخطاباتها المزدوجة"، داعياً الدوحة إلى أن تقرر إما إن تقف إلى جانبها الذي وصفته بـ"الحضارة"، وإلا فإنها تكون قد اختارت "همجية حماس".

في المقابل، قال ماجد الأنصاري المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، إن قطر ترفض بشكل قاطع التصريحات "التحريضية" الصادرة عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، التي يقول إنها "تفتقر إلى أدنى مستويات المسؤولية السياسية والأخلاقية".

وعلق في بيانه على وصف إسرائيل الوقوف إلى جانبها بالوقوف إلى جانب الحضارة قائلاً "إن تصوير استمرار العدوان على غزة كدفاع عن التحضر، يعيد إلى الأذهان خطابات أنظمة عبر التاريخ استخدمت شعارات زائفة لتبرير جرائمها بحق المدنيين الأبرياء".

وأضاف في سؤال استنكاري: "هل تم الإفراج عما لا يقل عن 138رهينة عبر العمليات العسكرية التي توصف بـ" العدالة"، أم من خلال جهود الوساطة التي يتم اليوم التشكيك بها ومحاولة تقويضها؟".


من ناحية أخرى، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الجيش الإسرائيلي أصدر أوامر باستدعاء الآلاف من جنود الاحتياط لدعم توسيع هجومه على غزة، وذلك بعد أن أعلن رئيس الوزراء تأجيل زيارته المرتقبة لأذربيجان.

ووفقاً لما ذكرته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، فسيُنشَر جنود الاحتياط على حدود إسرائيل مع لبنان وفي الضفة الغربية المحتلة، ليحلوا محل الجنود النظاميين الذين سيقودون هجوماً جديداً على غزة، بحسب الصحيفة الإسرائيلية.

ولم يصدر تأكيد من الجيش حتى اللحظة، لكن وكالة فرانس برس قالت إن أقارب صحفييها كانوا من بين الذين تلقوا أوامر التعبئة.

ووفقاً لهيئة البث الإسرائيلية، من المقرر أن يجتمع مجلس الوزراء الأمني يوم الأحد للموافقة على توسيع الهجوم العسكري على غزة.

وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق أن بنيامين نتنياهو سيعيد جدولة زيارته إلى أذربيجان المقررة في الفترة من 7 إلى 11 مايو/أيار، مشيراً إلى التطورات الأخيرة في غزة وسوريا.

ولم يُعلن المكتب، الذي أشار أيضاً إلى "الجدول الدبلوماسي والأمني المكثف"، عن موعد جديد للزيارة التي كان يُتوقع أن يلتقي نتنياهو خلالها بالرئيس إلهام علييف.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية الجمعة، أن مجلس الوزراء الأمني وافق على خطط لعملية موسعة في قطاع غزة.


على الجانب الآخر، ألقى رهينة روسي-إسرائيلي مصاب، باللوم على الغارات الإسرائيلية في إصابته، في مقطع جديد مصور نشرته كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس.

وأظهر الفيديو الذي نُشر السبت، رجلاً ممدداً يبدو مصاباً، مع ضمادتين ملوثتين بالدم على رأسه وذراعه اليسرى، بعد مشهد ظهر فيه ما يبدو أنهم بعض رجال حماس وهم يحفرون لإنقاذه، قبل أن يشير إلى وجود رهينة آخر يدعى "بار".

وتحدث الرهينة المصاب باللغة العبرية بلكنة روسية، مُعرّفاً نفسه على أنه "الأسير رقم 24"، باللغة العبرية بلكنة روسية، وموضحاً أنه تعرض لقصف إسرائيلي مرتين، إحداهما بعد انتهاء وقف إطلاق النار، والأخرى بعد نقله إلى الأنفاق، ليتعرض للقصف من جديد تحت الأرض، بحسبه.

وقالت وسائل الإعلام الإسرائيلية، إن الرهينة هو مكسيم هيركين الذي يبلغ نهاية هذا الشهر عامه السابع والثلاثين، في حين نشرت عائلته بياناً طلبت فيه من وسائل الإعلام عدم عرض فيديو حماس.

وتساءل هيركين عن كيفية احتفال إسرائيل بالذكرى السابعة والسبعين لإعلان قيام دولتها، في 15 مايو/أيار، في الوقت الذي لا يزال فيه 59 رهينة في غزة، مطالباً الشعب الإسرائيلي بالخروج إلى الشوارع للتظاهر.

وذكرت وكالة فرانس برس أن هيركين ينحدر من أوكرانيا، وكان قد هاجر إلى اسرائيل مع والدته، قبل أن تأخذه حماس رهينة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 خلال حضوره مهرجان نوفا الموسيقي.

وقد تجمع آلاف الإسرائيليين مساء السبت حاملين صور الرهائن وسط تل أبيب، للمطالبة بأن تتخذ حكومتهم إجراءات لتأمين إطلاق سراحهم.

عائلات الرهائن الإسرائيليين لدى حماس في غزة ومتضامنون يشاركون في احتجاج يطالب بإتمام صفقة الرهائن بين إسرائيل وحماس، خارج مقر كرياه العسكري في تل أبيب، إسرائيل، 3 مايو 2025.صدر الصورة،ABIR SULTAN/EPA-EFE/REX/SHUTTERSTOCK
التعليق على الصورة،عائلات الرهائن الإسرائيليين لدى حماس في غزة ومتضامنون يشاركون في احتجاج يطالب بإتمام صفقة الرهائن بين إسرائيل وحماس
وتقول حكومة بنيامين نتنياهو إن الضغط العسكري هو السبيل الوحيد لإجبار حماس على إطلاق سراح الرهائن.

وقد أسفرت المفاوضات عن إطلاق سراح 192 رهينة أخذتهم حماس بعد هجوم غير مسبوق في السابع من أكتوبر/تشرين الأول عام 2023 على جنوب إسرائيل، أسفر عن مقتل حوالي 1200 من المدنيين، وفقاً للإحصاءات الرسمية الإسرائيلية.

وفي المقابل، أدت الحرب التي شنتها إسرائيل إلى تحويل قطاع غزة إلى أنقاض، وأسفرت عن مقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني، غالبيتهم من المدنيين، وفقاً لوزارة الصحة في غزة.


على الصعيد الميداني، قال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل لوكالة فرانس برس إن 11 فلسطينيا قتلوا السبت في قصف منزل عائلة "البيرم" في منطقة الحاووز وسط خان يونس جنوبي القطاع.

وأشار إلى أن من بين القتلى الثمانية الذين حُددت هويتهم، وجميعهم من عائلة واحدة، طفلة وطفلاً يبلغان عاماً واحداً، بالإضافة إلى طفل رضيع لم يتخطَّ عمره الشهر.

وبحسب لقطات نشرها الدفاع المدني، فقد استخدم رجال الإنقاذ ومدنيون مصابيح يدوية للبحث بين الأنقاض لانتشال الضحايا، قبل أن يغادر أحدهم حاملاً جثة طفل صغير.

وأكد الجيش الإسرائيلي الغارة، قائلا إنها استهدفت "إرهابياً من حماس"، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

وأضاف الدفاع المدني أن طواقمه انتشلت قتلى ومصابين في استهداف منزل عائلة "زعرب" في منطقة بطن السمين جنوبي خان يونس.

جدير بالذكر أن إسرائيل انتهكت وقف إطلاق النار مع حماس في مارس/آذار، دون الدخول في محادثات لإنهاء الحرب بشكل دائم، في حين تقول حماس إنها لن تطلق سراح الرهائن المتبقين في غزة إلا في حالة إنهاء الحرب كشرط أساسي.

ومنذ ذلك الحين، كثّف الجيش حملة القصف، وأقام مناطق عازلة واسعة في غزة، ما أدى إلى تضييق الخناق على سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في منطقة ضيقة وسط القطاع وعلى طول الساحل، بالإضافة إلى قطع إمدادات المساعدات.

قد يهمك أيضــــــــــــــا

ترامب يزور السعودية وقطر والإمارات في مايو لتعزيز العلاقات الثنائية مع دول الشرق الأوسط

 

أمير دولة قطر يعلق علي زيارة الرئيس السورى أحمد الشرع

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

توتر بين إسرائيل وقطر وتبادل للاتهامات والجيش الإسرائيلي يستدعي جنود الاحتياط لتوسيع هجومه على غزة توتر بين إسرائيل وقطر وتبادل للاتهامات والجيش الإسرائيلي يستدعي جنود الاحتياط لتوسيع هجومه على غزة



رحمة رياض تتألق بفستان مخملي أسود بقصة الحورية وتعيد إحياء أناقتها المذهلة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:16 2022 الأحد ,16 كانون الثاني / يناير

الزمالك يسعى للتجديد مع أشرف بن شرقي في جلسة حاسمة

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:51 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

مانويل نوير يؤكد جاهزيته لمواجهة ليفربول

GMT 05:30 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسرار "جزيرة البالغين" في المالديف

GMT 22:29 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على حقيقة طلاق أصغر زوجين في المغرب

GMT 09:01 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"أدنوك" الإماراتية تحدد أول سعر بيع رسمي لخام أم اللولو الجديد

GMT 05:56 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

كيندال جينر تبهر الحضور بتألقها بزي هادئ الألوان

GMT 06:11 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

أسهل طريقة لإعداد مكياج رائع لجذب الزوج

GMT 18:53 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

نظارات GUESS لصيف 2018 بلمسات معاصرة مميزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib