واشنطن تؤكد دعمها لإسرائيل وتصر على تحرير الرهائن ونتنياهو يزور البيت الأبيض وسط عملية برية جديدة في غزة
آخر تحديث GMT 14:30:22
المغرب اليوم -
نقيب الفنانين السوريين يضع شرطًا لإعادة سلاف فواخرجي الى النقابة إصابة امرأتين في إطلاق نار داخل كلية بولاية كاليفورنيا والشرطة تعتقل المشتبه به بعد مطاردة قصيرة جانيت نيشيوات تستعد لجلسة استماع بمجلس الشيوخ بعد ترشيحها لمنصب الجراح العام في الولايات المتحدة بدعم من ترامب الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقصف أهداف بسوريا شملت مواقع دفاع جوي وبنية تحتية لصواريخ أرض جو بمشاركة 12 طائرة بنيامين نتنياهو يعلن تأجيل زيارته الرسمية المقررة إلى أذربيجان بسبب تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا رئيس وزراء الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا يعلن استقالته من رئاسة حكومة بلاده يويفا يُعلن عن فرض غرامة مالية على نادي ريال مدريد قدرها 15 ألف يورو يد بسبب سلوك عنصري من قبل جماهيره ريال مدريد يخطط لإعادة التعاقد مع ثيو هيرنانديز لتدعيم صفوفه في الميركاتو الصيفي المقبل ليفربول يضع شرطين أساسيين للموافقة على انتقال أرنولد مبكرًا إلى ريال مدريد الهلال السعودي يُقيل البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الفريق الأول لكرة القدم وتكليف محمد الشلهوب
أخر الأخبار

واشنطن تؤكد دعمها لإسرائيل وتصر على تحرير الرهائن ونتنياهو يزور البيت الأبيض وسط عملية برية جديدة في غزة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - واشنطن تؤكد دعمها لإسرائيل وتصر على تحرير الرهائن ونتنياهو يزور البيت الأبيض وسط عملية برية جديدة في غزة

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
غزة - المغرب اليوم

قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن الوزير ماركو روبيو، بحث هاتفياً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الوضع في غزة، وإصرار واشنطن على تحرير الرهائن، مؤكداً دعم الولايات المتحدة لإسرائيل.ونقل موقع "أكسيوس" الأمريكي عن أربعة مصادر مطلعة أنه من المتوقع أن يزور نتنياهو البيت الأبيض يوم الاثنين المقبل.

من جهة أخرى أعلن الجيش الإسرائيلي، الجمعة، إطلاق عملية برية جديدة في مدينة غزة في شمال القطاع المحاصر. وذكر أنها تهدف إلى "توسيع نطاق المنطقة الأمنية" التي يعمل على إقامتها داخل الأراضي الفلسطينية.

في حين حذّرت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، إسرائيل من أن هجومها العسكري في قطاع غزة يجعل الرهائن في ظروف "خطيرة للغاية"، موضّحة أن نصفهم موجود في مناطق طلب الجيش الإسرائيلي إخلاءها.

وقال المتحدث باسم الكتائب أبو عبيدة في بيان ليل الجمعة، إن "نصف أسرى العدو الأحياء موجودون في مناطق طلب جيش الاحتلال إخلاءها في الأيام الأخيرة"، مضيفاً "قرّرنا عدم نقل هؤلاء الأسرى من هذه المناطق، وإبقاءهم ضمن إجراءات تأمين مشدّدة لكنها خطيرة للغاية على حياتهم".

وأعلن الدفاع المدني في القطاع مقتل 30 شخصاً على الأقل منذ فجر الجمعة.

وعاودت إسرائيل خرق الهدنة عبر استئناف القتال في القطاع الشهر الماضي بعد اتفاق لوقف إطلاق النار استمر لأسابيع، وشنت ضربات واسعة ونفّذت عمليات برية في مختلف أنحاء القطاع.

وقال مسؤولون إسرائيليون إن العمليات هدفها الضغط على حماس للإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم منذ اندلاع الحرب عام 2023.

ونزح مئات الآلاف من الفلسطينيين من منازلهم في الأيام القليلة الماضية في واحدة من أكبر موجات النزوح الجماعي خلال الحرب مع تحرك القوات الإسرائيلية لتوسيع الأراضي التي تسيطر عليها.

وتتمركز القوات الإسرائيلية أيضاً حول أنقاض مدينة رفح على الطرف الجنوبي من غزة، وفق وكالة رويترز.

ولم توضح إسرائيل بالكامل بعدُ هدفَها طويل الأمد في المناطق التي تستولي عليها الآن وتطلق عليها "منطقة أمنية".

ويقول سكان القطاع إنهم يعتقدون أن الهدف هو طرد السكان بشكل دائم من مناطق واسعة بما في ذلك بعض آخر الأراضي الزراعية في غزة، والبنية التحتية للمياه في القطاع.

وقالت إيلينا حلس التي تقطن حي الشجاعية لوكالة فرانس برس إنها محاصرة مع عائلتها في منزل شقيقتها، مشيرة إلى أن "جيش الاحتلال قريب جداً".

أضافت حلس "القذائف والصواريخ تسقط على منازل وخيام الأبرياء كالحمم البركانية... الوضع خطير جداً والموت يداهمنا من كل اتجاه".

وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قال، الأربعاء، إن الجيش يوسع عملياته في غزة للسيطرة على "مناطق واسعة"، بعد استئناف هجومه على القطاع المدمَّر الشهر الماضي.

وأضاف في بيان أن العملية "تتوسع لتدمير المنطقة وإخلائها من الإرهابيين والبنية التحتية الإرهابية، والسيطرة على مناطق واسعة ستدمج في المناطق الأمنية الإسرائيلية".

كما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، أن الجيش يقوم بـ"تجزئة" قطاع غزة و"السيطرة" على مساحات فيه، للضغط على حماس من أجل إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم.

وفي 18 مارس/آذار، استأنفت إسرائيل القصف المكثّف على غزة بعد خلافات بشأن مفاوضات اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني، إثر حرب مدمِرة استمرّت 15 شهراً في القطاع.وأفاد الدفاع المدني لوكالة فرانس برس عن مقتل "30 شهيداً في قطاع غزة منذ فجر اليوم"، مشيراً إلى أن هذه "ليست حصيلة نهائية".

وقال مصدر طبي في مستشفى ناصر في خان يونس عن مقتل 25 شخصاً جراء ضربة إسرائيلية في المدينة الواقعة في جنوب القطاع.

أما وزارة الصحة في القطاع فتحدثت ظهر الجمعة، عن وصول 86 قتيلاً إلى مستشفيات غزة خلال 24 ساعة ماضية.

وأعلن الدفاع المدني الخميس عن مقتل 31 شخصاً على الأقلّ وإصابة أكثر من 100 آخرين في غارة استهدفت مدرسة دار الأرقم التي كانت تؤوي نازحين في حي التفاح شمالي شرق غزة.

وأعلن الجيش الإسرائيلي الخميس شنّ غارة على "مركز قيادة وتحكّم تابع لحماس" في نطاق مدينة غزة.

ولم يتّضح ما إذا كان الجيش يتحدث عن الغارة نفسها التي استهدفت المدرسة.

وأدانت حماس الضربة، متّهمة الحكومة الإسرائيلية بمواصلة "استهداف المدنيين الأبرياء في سياق عمليات الإبادة الجماعية" في القطاع.

وقال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط إن ما وصفه بـ "الحروب" التي تشنها إسرائيل "على الأراضي الفلسطينية المحتلة وبالذات في قطاع غزة، ولبنان وسوريا" دخلت مرحلة جديدة مما أسماه "العربدة الكاملة، وتعمد خرق الاتفاقات الموقعة، واستباحة الدول وقتل المزيد من المدنيين"، وذلك بحسب بيان صادر عن الجامعة يوم الجمعة.

وأضاف بالقول إن "آلة الحرب الإسرائيلية لا يبدو أنها تريد أن تتوقف طالما يصر قادة الاحتلال على مواجهة أزماتهم الداخلية بتصديرها للخارج"، قائلاً إن "هذا الوضع صار مكشوفاً للجميع".

وأدان العراق بشدة الغارة الإسرائيلية التي استهدفت المدرسة، ووصفها بـ "العدوان الذي.. أسفر عن استشهاد عدد من المدنيين الأبرياء، الذين كانوا يتجمعون في مركز إيواء تابع لمدرسة دار الأرقم".

كما أدان في بيان بـ "أشد العبارات" ما وصفه بأنه تدمير من قبل الجيش الإسرائيلي لـ "مستودع للمستلزمات الطبية والإغاثية تابع للمركز السعودي للثقافة والتراث" في غزة، معتبرا ذلك "انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وللقيم الإنسانية كافة".

ومنذ استئناف القتال الشهر الماضي، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة عن مقتل 1,249 شخصاً في الهجمات الإسرائيلية.

وارتفاع الحصيلة الإجمالية للقتلى في القطاع منذ اندلاع الحرب إلى 50,609 شخصاً.

قد يهمك أيضــــــــــــــا

إنتقادات المعارضة تجبر ناتنياهو على التراجع عن تعيين رئيس للشاباك

 

نتنياهو يتراجع عن تعيين إيلي شارفيت رئيساً لجهاز "الشاباك" ويبحث عن مرشحين آخرين

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

واشنطن تؤكد دعمها لإسرائيل وتصر على تحرير الرهائن ونتنياهو يزور البيت الأبيض وسط عملية برية جديدة في غزة واشنطن تؤكد دعمها لإسرائيل وتصر على تحرير الرهائن ونتنياهو يزور البيت الأبيض وسط عملية برية جديدة في غزة



رحمة رياض تتألق بفستان مخملي أسود بقصة الحورية وتعيد إحياء أناقتها المذهلة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:16 2022 الأحد ,16 كانون الثاني / يناير

الزمالك يسعى للتجديد مع أشرف بن شرقي في جلسة حاسمة

GMT 20:45 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:51 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

مانويل نوير يؤكد جاهزيته لمواجهة ليفربول

GMT 05:30 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسرار "جزيرة البالغين" في المالديف

GMT 22:29 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على حقيقة طلاق أصغر زوجين في المغرب

GMT 09:01 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"أدنوك" الإماراتية تحدد أول سعر بيع رسمي لخام أم اللولو الجديد

GMT 05:56 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

كيندال جينر تبهر الحضور بتألقها بزي هادئ الألوان

GMT 06:11 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

أسهل طريقة لإعداد مكياج رائع لجذب الزوج

GMT 18:53 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

نظارات GUESS لصيف 2018 بلمسات معاصرة مميزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib